الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2882910, member: 84651"] [COLOR="Plum"][FONT="Comic Sans MS"][SIZE="4"][CENTER][COLOR=Magenta][B][SIZE=5]الأبرص يوم طُهرِهِ [/SIZE][/B][/COLOR] [COLOR=Green][B][SIZE=5][COLOR=Magenta] [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/1050589083.jpg[/IMG] [/COLOR].. يُوخذ للمُتطهر عُصفوران حيان طاهران، وخشب أرز وقرمز .. ويأمر الكاهن أن يُذبح العصفور الواحد في إناء خزفٍ.. ( لا 14: 4 ، 5) في شريعة الأبرص يوم تطهيره نرى أن [COLOR=DarkOrange]الزوفا[/COLOR] مقترنة بشيئين لتطهير ذلك الأبرص المسكين، الموت (أو الدم) والحياة (في العصفور الذي يُطلق حيًا)، وهذه صور عجيبة للشيئين اللازمين لتطهير الخاطئ المُثقل بالآثام؛ موت الرب يسوع وقيامته، الذي أُسلم من أجل خطايانا وأُقيم لأجل تبريرنا. إن الدم وحده كان هو العلاج في حالة الأبرص، فالكاهن كان «ينضح على المتطهر سبع مرات» (ع7) بعد أن يكون قد غمس الزوفا والعصفور الحي في دم العصفور المذبوح. فأساس تطهير الأبرص لم يكن سوى الدم، وهذا هو الحال تمامًا مع الخاطئ. وربما تقول النفس المُثقلة التائبة إن كل هذا واضح ولا يحتاج إلى تفسير، ولكن كيف أعرف أني قد تطهرت من برص خطيتي في نظر الله كما يعرفني هو؟ [COLOR=DarkOrange]ونحن نسأل كيف كان الأبرص يعرف أنه قد تطهر؟[/COLOR] كان الكاهن ينضح على المتطهر «فيطهره، ثم يُطلِق العصفور الحي على وجه الصحراء»، فلم يكن هناك أي شك أو ريب، فإطلاق العصفور الحي كان هو البرهان الأكيد على كفاية الدم. وما الذي يُعلنه الله بإقامة يسوع من الأموات: «فليكن معلومًا عندكم ... أنه بهذا يُنادى لكم بغفران الخطايا، وبهذا يتبرر كل مَن يؤمن من كل ما لم تقدروا أن تتبرروا منه بناموس موسى» ( أع 13: 38 ). لنا في هذا الإعلان تأكيد لا يقل عن التأكيد الذي كان يحصل عليه الأبرص بعد أن يرى أن الكاهن قد غمس الزوفا في دم العصفور المذبوح ونضح عليه سبع مرات (عدد الكمال) وأعلن طهارته، وأطلق العصفور الحي. إنه لم يكن في حاجة إلى تأكيد أكثر من ذلك، وها أن يسوع قد مات كفارة عن الخطايا، ولم يبق عليك سوى أن تصدق الله الذي يعلن لك غفران خطاياك بواسطته وينادي أن كل مَن يؤمن يتبرر من كل شيء، والدليل على ذلك هو قيامة الرب يسوع، من بين الأموات، فالمسيح ليس بعد في القبر، بل هو الآن حي وقد أُقيم من الأموات لأجل تبريرنا، فهل نحتاج إلى تأكيد أعظم من هذا؟ وإذا كنا نؤمن أن ربنا يسوع الذي أُسلم من أجل خطايانا وأُقيم لأجل تبريرنا قد أقامه الله، فما هي النتيجة التي تتبع ذلك؟ «فإذ قد تبررنا بالإيمان لنا سلام مع الله بربنا يسوع المسيح» ( رو 5: 1 ). [/SIZE][/B][/COLOR][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى