الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2879314, member: 84651"] [COLOR="Plum"][FONT="Comic Sans MS"][SIZE="4"][CENTER][COLOR=Green][B][SIZE=5][COLOR=Magenta]تعقلوا واصحوا للصلوات [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/103040148.jpg[/IMG] [/COLOR]ولكن قبل كل شيء، لتكن محبتكم بعضكم لبعضٍ شديدة، لأن المحبة تستر كثرة من الخطايا. كونوا مُضيفين بعضكم بعضًا بلا دمدمة ( 1بط 4: 8 ، 9) «وإنما نهاية كل شيء قد اقتربت، فتعقَّلوا واصحوا للصلوات» ( 1بط 4: 7 ) يلخِّص الرسول في هذا العدد الاتجاه المسيحي للعالم الذي نجتاز فيه. إنه عالم الفجور والتمرد حيث يفعل الناس إرادتهم الذاتية، وينغمسون في ملذَّاتهم، ويتكلمون بالشر على المسيحي الذي يتألم لأجل البر، ويتألم صابرًا، ويتألم في الجسد عوضًا أن يستسلم للخطية. ففي مشهد عالم شرير، وفي مشهد الآلام الواقعة لا بد للمؤمن المسيحي أن يتذكَّر أن نهاية كل شيء قد اقتربت. والنهاية تعني الدينونة على غير المخلَّصين وبركة المؤمن المسيحي، ويتطلب ذلك التعقل والصحو للصلوات؛ التعقل بالنظر إلى النهاية التي تقود إليها الأمور الحادثة، والصحو لكل ما يحيط بنا، والصلاة من حيث العلاقة مع الله. وإذا كانت الشهوة هي العلامة البارزة لدائرة العالم ( 1بط 4: 2 )، فإن المحبة هي أبرز علامة للشركة المسيحية (ع8). وهناك صفات أخرى تلمع في هذه الدائرة، ولكن الصفة التي تتوج الصفات الأخرى هي المحبة، وبدونها يصبح كل شيء آخر باطلاً. ولذلك يقول الرسول: «ولكن قبل كل شيء (أو فوق كل شيء)، لتكن محبتكم بعضكم لبعض شديدة» (ع8). وللمرة الثالثة في رسالته الأولى يؤكد الرسول على المحبة كالصفة البارزة في الشركة المسيحية ( 1بط 1: 22 ؛ 3: 8؛ 4: 8). ولا يمكن للمحبة ألاّ تبالي بالخطية، ولكن لا يعني ذلك أن المحبة تستعرض بالضرورة الخطايا أو تنشغل كثيرًا بفضائح الآخرين وفشلهم. [COLOR=DarkOrange]فالمحبة تتعامل مع الخطايا بشكلٍ خاص، على قدر الإمكان، دون الحاجة أن يكون التعامل جهارًا وعلى الملأ.[/COLOR] وعندما يتم التعامل مع الخطية ويُحكم عليها، فإن من دواعي المحبة ألاّ نتكلم عنها أو ننشرها. فالمحبة لا تؤذي أو تدفع بالضرر، ولا تقود الناس أن يصبحوا فضوليين. والمحبة تغطي وتستر كثرة من الخطايا، كما يقول الحكيم: «البغضة تهيِّج خُصومات، والمحبة تستر كل الذنوب» ( أم 10: 12 ). وبالإضافة إلى ذلك، ففي الدائرة التي لا نُعد فيها غرباء بعضنا عن بعض، بل مترابطين معًا برُبط المسيح، فإن المحبة تُسرّ بخدمة الضيافة، كلما سَنحَت الفرصة إلى ذلك. وحيث تسود المحبة بشدة عندئذٍ تصبح الضيافة بلا دمدمة (ع9). [/SIZE][/B][/COLOR][/CENTER][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى