الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2864729, member: 84651"] [FONT="Comic Sans MS"][SIZE="3"][CENTER][COLOR=Green][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Magenta]الحنين للمقادس [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/1311980845.jpg[/IMG] [/COLOR]أرفع عينيَّ إلى الجبال، من حيث يأتي عوني ( مز 121: 1 ) هذه العبارة تأتى في أغلب الأصول بلغة التساؤل «أ أرفع عينى إلى الجبال؟» ولماذا تساءل المرنم بالذات عن رفع العين إلى الجبال؟ قد يقول البعض لأن الجبال عالية، أو لأن الجبال ثابتة لا تتزعزع، [COLOR=DarkOrange]ولكن السبب المباشر والرائع، أن الجبال التى يقصدها هي الجبال التي بُنيت عليها أورشليم وبُنيَ عليها الهيكل، كان لدى المرنم شوق وحنين إلى بيت الله الموجود على الجبال[/COLOR]. وهنا نتوقف لنتساءل: هل لنا ذات الرغبة التي كانت للمرنم؟ هل نشتاق ونتوق إلى الوجود في ديار الرب؟ قال داود «واحدةً سألتُ من الربِّ وإياها ألتمِس: أن أسكُنَ في بيت الرب كل أيام حياتي، لكي أنظر إلى جمال الرب، وأتفرَّس في هيكلهِ» ( مز 27: 4 ). وقال بنو قورح: «اخترت الوقوف على العتبة في بيتِ إِلَهِي على السكنِ فِي خِيَامِ الأشرارِ» ( مز 84: 10 ). إن الشيء الذي من المفترض أن يميز قديسي الله هو التعلُّق الشديد ببيت الرب، بالاجتماع إلى اسم الرب يسوع، فلا تكون لنا لذة ولا سرور إلا في العيشة بالقرب منه، وفي الاجتماع لاسمه. قال أحدهم: ”إن ترانيم المصاعد كانت هامة جدًا بالنسبة للشعب وهم في أرضهم، وبالذات وهم صاعدون إلى أورشليم ليسجدوا، ولكن قوة هذه الترانيم والاحتياج إليها أصبح أكثر إلحاحًا عندما كان الشعب مسبيًا فى بابل، لقد كانت كلماتها كلمات الشوق والحنين“. عندما ذهب الشعب إلى السبي نقرأ أنهم على أنهار بابل جلسوا، طبعًا جلوسهم على أنهار بابل يحكي عن الراحة، وشيء جميل أن تجلس على النهر وتتمتع بأروع وأجمل المناظر، ولكن وبالرغم من كل جمال وأمجاد بابل إلا أن هذا لم يُنسهم أورشليم وهيكل الرب، بل بالعكس زادهم حنينًا وشوقًا لبيت الرب وللصعود إلى بيت الرب. ونحن نجد صدى لهذا الأمر في العبارة التي أمامنا «أرفع عينى إلى الجبال» فالمرنم له رغبة أن يصعد إلى بيت الرب ليتواصل مع السيد هناك. [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][/CENTER][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى