الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2862989, member: 84651"] [FONT="Comic Sans MS"][SIZE="3"][CENTER][COLOR=Green][B][SIZE=5][COLOR=Magenta]شاول وأجاج [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/389096540.jpg[/IMG] [/COLOR]وعفا شاول والشعب عن أجاج وعن خيار الغنم والبقر .. وعن كل الجيد، ولم يرضوا أن يحِّرموها. وكل الأملاك المُحتقرة والمهزولة حرَّموها ( 1صم 15: 9 ) إن خاتمة هذا الأصحاح تُرينا بمنتهى الوضوح الخط الذي سارت فيه أفكار شاول ورغباته. كان للتو قد سمع حكم صموئيل وقضاء الله عليه، مُذيَّلاً بهذه العبارة الخطيرة «يمزق الرب مملكة إسرائيل عنك اليوم، ويُعطيها لصاحبك الذي هو خيرٌ منك» وكنا نتوقع أن يكون لهذه الكلمات وقع الصاعقة على مسامعه، لكنه وبمنتهى الكبرياء واللامبالاة يقول لصموئيل: «والآن فاكرمني أمام شيوخ شعبي وأمام إسرائيل». هذا هو شاول؛ قال إن الشعب هو الذي عفا عن المُحرَّم، كأن هذا خطأهم. «فاكرمني»، يا للادعاء الباطل! فقلبه الذي انغمس في الشر يطلب كرامة من مخلوقات حقيرة نظيره. ولذا قد رُفض من الله كحاكم لشعبه، ومع ذلك نجده يتمسك بفكرة الكرامة الإنسانية. فيبدو أنه ما كان ليهمه رأي الله فيه بشرط أن يحتفظ بمكانته وبتقدير شعبه. على أنه قد رُفض من الله، وتمزقت المملكة عنه. وما كانت لتنفعه كثيرًا عودة صموئيل إليه بينما هو مُستمر في طريق العبادة الشكلية للرب. «وقال صموئيل: قدموا إليَّ أجاج ملك عماليق. فذهب إليه أجاج فَرِحًا. وقال أجاج: حقًا قد زالت مرارة الموت. فقال صموئيل: كما أثكل سيفك النساء، كذلك تثكل أمك بين النساء. فقطع صموئيل أجاج أمام الرب في الجلجال». إن الجلجال هو المكان الذي فيه دُحرج عار مصر عن إسرائيل، ونجده دائمًا يُذكر بالارتباط مع عدم الاتكال على الجسد والانتصار على الشر. وهناك أيضًا كانت نهاية هذا العماليقي بيد صموئيل البار. [COLOR=DarkOrange]وفي هذا تعليم مهم لنا، فحين ينعم الله على النفس بإدراك حقيقة خلاصها من مصر بقوة الموت والقيامة، عندها تكون في أفضل وضع يمكّنها من النُصرة على الشر.[/COLOR] ولو كان شاول قد عرف شيئًا عن روح ومبدأ الجلجال، لَمَا كان قد عفا عن أجاج، لكنه كان مستعدًا فقط أن يذهب إلى هناك من أجل المملكة، لكنه لم يكن لديه الاستعداد بأية طريقة أن يسحق ويُنحِّي جانبًا كل ما فيه رائحة الجسد. أما صموئيل، إذ تصرف بقوة روح الله، فإنه تعامل مع عماليق حسب مبادئ كلمة الله، لأنه مكتوب: «[COLOR=DarkOrange]إن اليد على كرسي الرب. للرب حربٌ مع عماليق من دورٍ إلى دور[/COLOR]» ( خر 17: 16 ). وكان يجب على ملك إسرائيل أن يعرف هذا. [/SIZE][/B][/COLOR][/CENTER][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى