الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2858939, member: 84651"] [FONT="Comic Sans MS"][SIZE="3"][CENTER][COLOR=Green][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Magenta]واقفٌ قدام الباب [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/1256118291.jpg[/IMG] [/COLOR]هأنذا واقفٌ على الباب وأقرع. إن سمع أحد صوتي وفتح الباب، أدخل إليه وأتعشى معه وهو معي ( رؤ 3: 20 ) نحن نؤمن أن مجيء الرب قد اقترب، وهذا الرجاء هو امتياز يفرِّح قلوب المؤمنين إلاّ أنه يرتبط بوقفات للرب تجعلنا نفكر في جانب المسؤولية إزاء هذا المجيء: [COLOR=DarkOrange](1)[/COLOR] ها هو الرسول يعقوب يحرِّضنا على التأني وثبات القلب وعدم الأنين بعضنا على بعض، فيقول: «فتأنوا أيها الإخوة إلى مجيء الرب .. فتأنوا أنتم وثبِّتوا قلوبكم، لأن مجيء الرب قد اقترب. لا يئن بعضكم على بعض أيها الإخوة لئلا تُدانوا. هوذا الديان واقفٌ قدام الباب» ( يع 5: 7 - 9). فلنراجع أنفسنا ـ أحبائي المنتظرين مجيء الرب ـ ما هو مدى صبرنا وطول أناتنا؟ هل نحن هادئين؟ لنحذر الأنين الذي يقابله التأديب من جانب الرب، «لأن الرب يدين شعبه» ( تث 32: 36 ). إنه يرى ويسمع ما يدور خلف الأبواب المغلقة، وفي قداسته لا يُهادن أقل شر في حياتنا. إن الأنين على إخوتنا هو دليل ضعف محبتنا «لأن المحبة تستر كثرة من الخطايا» ( 1بط 4: 8 )، ونحن ينبغي أن لا نحكم في شيءٍ قبل الوقت ( 1كو 4: 5 ). [COLOR=DarkOrange](2)[/COLOR] وها هو الرب يخاطب ملاك كنيسة اللاودكيين، موبخًا فتوره واستقلاله عن الله «إني أنا غني وقد استغنيت، ولا حاجة لي إلى شيء»، مع أنه في واقع الأمر «الشقي والبائس وفقير وأعمى وعريان»، ولكن الرب يقدم له ما يُغنيه ويستره وينير عينيه، ثم يقدم له أعظم فرصة «هأنذا واقفٌ على الباب وأقرع. إن سمع أحدٌ صوتي وفتح الباب، أدخل إليه وأتعشى معه وهو معي» ( رؤ 3: 20 ). إنها شركة مجيدة، والوعد للغالب «سأعطيه أن يجلس معي في عرشي» (ع21). ويا له من تباين! الرب على الباب واقفٌ ليصير المؤمن على العرش جالسًا. [COLOR=DarkOrange](3)[/COLOR] والرب سيخرج ليحارب المقاومين «وتقف قدماه في ذلك اليوم على جبل الزيتون ... فينشق جبل الزيتون من وسطهِ ... واديًا عظيمًا جدًا» ( زك 14: 3 ، 4)، ويأتي الرب وجميع القديسين معه، ويؤسس مُلكه السعيد «ويكون الرب مَلكًا على كل الأرض» ( زك 14: 9 ) «فيُخفض تشَامخ الإنسان وتوضع رِفعة الناس ... ويدخلون في مغاير الصخور وفي حفائر التراب من أمام الرب ومن بهاء عظمته عند قيامه (وقوفه) ليُرعب الأرض» ( إش 2: 17 - 19). ليتنا ونحن عالمون رُعب الرب نُقنع الناس ليتصالحوا مع الله ( 2كو 5: 11 ). [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][/CENTER][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى