الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2846415, member: 84651"] [FONT="Comic Sans MS"][SIZE="3"][CENTER][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Navy][COLOR=Red][COLOR=Magenta]أعمال الإيمان [/COLOR][COLOR=Green][IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/1401277313.jpg[/IMG] [/COLOR][/COLOR][COLOR=Green]ما المنفعة يا إخوتي إن قال أحدٌ إن له إيمانًا ولكن ليس له أعمال، هل يقدر الإيمان أن يخلِّصه؟ ( يع 2: 14 ) يجب أن نلاحظ بكل عناية، أن الأعمال التي يؤكد عليها يعقوب بقوة في يعقوب2: 14- 26، هي «أعمال الإيمان». وفي الأصحاحات 3، 4 من الرسالة إلى مؤمني رومية، وأيضًا الأصحاح الثالث من الرسالة إلى مؤمني غلاطية، يُظهر الرسول بولس بشكل مُقنع أننا نتبرر بالإيمان لا بالأعمال. إلا أن الأعمال التي يستبعدها بولس كُليةً هي أعمال الناموس. افترض كثيرون أن هناك صِدام وتعارض بين الرسولين في هذا الموضوع، ولكن هذا غير موجود على الإطلاق. فكِلا الرسولين يتكلم عن الأعمال، لكن هناك فرق شاسع بين أعمال الناموس وأعمال الإيمان. فأعمال الناموس، التي يتكلم عنها بولس، هي أعمال تؤدى إطاعةً لمطاليب ناموس موسى، على أمل الحصول على تبرير يُقبل أمام الله. يقول الناموس «اعمل هذه فتحيا». وهذه الأعمال تُعمل على أمل الحصول على الحياة ـ وهي حياة على الأرض ـ المُشار إليها هنا. ولم يحدث أن حصل واحد من البشر على حياة باقية بحفظ الناموس، وقد عرَّفنا يعقوب أن مَن «عَثَر في واحدة، فقد صار مُجرمًا في الكل» (الآية10). إذًا، فإننا جميعًا نقع بالطبيعة تحت حكم الناموس، و«أعمال الناموس» أعمال ميتة، مع أنها تُعمل على أمل الحصول على الحياة. أما ”[COLOR=DarkOrange]أعمال الإيمان[/COLOR]“ التي يتكلم عنها يعقوب، فهي تلك التي تنبع من إيمان حي كتعبير مباشر عنه ونتيجةً له. وهي دليل على حيوية الإيمان، مثلما أن الأزهار والثمار دليل على حياة الشجر، وهي أيضًا مُطابقة لطبيعة الشجرة. [COLOR=DarkOrange] وإذا لم توجد هذه الأعمال، فهذا دليل على أن إيماننا ميت، لأنه بقيَ وحده دون ثمار. [/COLOR] هل هناك تناقض بين هاتين المجموعتين من الحقائق؟ ليس هناك شيء من هذا على الإطلاق. فالأعمال التي تُعمل من أجل التبرير مُستبعدة تمامًا. والتأكيد بقوة هو على الأعمال النابعة من الإيمان الذي يُبرر، هذا ليس عند يعقوب فقط، بل عند بولس أيضًا، لأنه في رسالته إلى تيطس يقول: «وأريد أن تُقرَّر (تؤكد على) هذه الأمور، لكي يهتم الذين آمنوا بالله أن يُمارسوا أعمالاً حسنة. فإن هذه الأمور هي الحَسَنة والنافعة للناس» ( تي 3: 8 ). والأعمال التي يتكلم عنها في هذه الآية، مُطالب بها «الذين آمنوا بالله»، أي أنها أعمال الإيمان. [/COLOR][/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/CENTER] [COLOR=Green] [/COLOR][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى