الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2844435, member: 84651"] [FONT="Comic Sans MS"][SIZE="3"][CENTER][COLOR=Green][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Magenta]طاعته العجيبة [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/219847215.jpg[/IMG] [/COLOR]طعامي أن أعمل مشيئة الذي أرسلني وأُتمم عمله ( يو 4: 34 ) في أول يوحنا4 نقرأ عن المسيح أنه كان لا بد له أن يجتاز السامرة، بمعنى أن ذلك كان أمرًا لا مفرّ منه. ولم تكن هناك حتمية جغرافية أن يجتاز السامرة، وهو في طريقه من اليهودية إلى الجليل، لأنه كان لليهود طرق بديلة يتفادون بها المرور على السامرة، ولكن كانت هناك حتمية إلهية أن يجتاز السامرة، لكي يخلِّص المرأة السامرية، ومن خلالها يخلِّص الكثيرين جدًا من الذين آمنوا باسمه. لم تكن لدى المسيح طاعة فقط، ولا محبة فقط، بل كانت لديه طاعة المحبة، عبَّر عنها هذا التعبير الجميل عندما قال: «طعامي أن أعمل مشيئة الذي أرسلني وأُتمم عمله». وهذا معناه أنه كان يحب العمل. وفي مناسبة أخرى قال: «[COLOR=DarkOrange]ينبغي أن أعمل أعمال الذي أرسلني[/COLOR]» ( يو 9: 4 )، وفي هذه الآية نجد التزامه بالعمل. واسمعه يقول في يوحنا6: 38 «لأني قد نزلت من السماء، ليس لأعمل مشيئتي، بل مشيئة الذي أرسلني». ليس معنى ذلك أنه عندما أتى من السماء قرر ألاّ يعمل مشيئته، وأن يضحي بالمشيئة الشخصية في سبيل إتمام مشيئة أبيه، كلا، بل إنها تعني أنه في الأزل كان هناك مشروع وقصد عند الآب يخص النفوس الهالكة، ولقد عُهد بتنفيذ هذه المأمورية للابن، فلما جاء الابن إلى المشهد يقول: أنا نزلت من السماء، ليس لأن عندي أجندة خاصة بي أريد إتمامها، بل إن سبب نزولي من السماء هو أن أتمم مشيئة الذي أرسلني، وهذا في الوقت نفسه هو طعامي. ما أعجب أنه لما رجع التلاميذ إلى معلمهم، لم يروا عليه علامات التذمر والضَجَر، ولا علامات الخوار والإعياء، بل بالحري الشبع والانتعاش، فتصوَّروا أن أحدًا أتاه بشيء ليأكل. ولكن الحقيقة أنه عندما كان يوصل عطية الله للبؤساء، كان هو شخصيًا يُطعَم ويشبع. وعندما كان يحرر النفوس الغالية من قبضة الشيطان ومن الهوان، كان ينتعش ويفرح. شيء رائع أنه كان يعتبر إتمامه لمشيئة الذي أرسله بمثابة طعام، يقبل عليه بكل نفسه. [COLOR=DarkOrange]كانت الخدمة شبعًا للنفس وبهجة للروح.[/COLOR] وهذا نوع من الشبع لا يعرفه سوى مَن يخدم الله ويتمم مشيئته في حياته. وليت الرب يعطينا أن نتذوق شيئًا من هذا الشبع والسرور. [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][/CENTER][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى