الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2827979, member: 84651"] [CENTER][COLOR=Green][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Magenta]يعقوب يبارك ابني يوسف [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/1373488358.jpg[/IMG] [/COLOR]فمدَّ إسرائيل يمينه ووضعها على رأس أفرايم وهو الصغير، ويساره على رأس منسى. وضع يديه بفطنةٍ، فإن منسى كان البِكر ( تك 48: 14 ) كان ليوسف رغبته الخاصة في بركة ابنيه، وهي أن تُعطَى البركة لمنسى باعتباره البِكر. وطبقًا لذلك وضعه عن يمين إسرائيل، ووضع أفرايم عن يساره. وبالرغم من أن عيني يعقوب كانتا قد أظلمتا عن البصر، فإن عين الإيمان فيه كانت تُبصر بوضوح وتميِّز الأمور كما يريدها الله. بل نقول: إنه كان أحدّ بصرًا وبصيرة من يوسف نفسه الذي قال عنه فرعون: «ليس بصيرٌ وحكيمٌ مثلك» ( تك 41: 39 ). لقد «[COLOR=DarkOrange]وضع يديه بفطنةٍ[/COLOR]». ونلاحظ أن الذي فعل ذلك هو «إسرائيل» وليس «يعقوب»، وهو الاسم الذي يملأ كل الأصحاح. إنه الشخص الناضج الفاهم لأفكار الله. وضع هذا الأب الشيخ يديه بطريق التقاطع (يسارًا بيمين ويمينًا بيسار)، [COLOR=DarkOrange]وكأنه يرسم علامة الصليب الذي يشطب على الإنسان بحسب الجسد من جهة الاستحقاق، ويعطي البركة بالنعمة فقط طبقًا لمقاصد الله.[/COLOR] ولقد فعل إسرائيل ذلك بالإيمان وليس بالعيان. كان يعقوب أحدّ بصرًا من إسحاق أبيه في نهاية حياته، حيث كادت شهوة الجسد أن تعميه عن حقيقة اختيار يعقوب للبركة دون عيسو. أما هنا فإن إسرائيل يسير في خط البركة لابني يوسف مُخالفًا للفكر الطبيعي ومضادًا لعواطف ورغبات يوسف الأبوية. ولعله لم توجد لحظة في كل تاريخ يعقوب أكثر إشراقًا من تلك اللحظة. فبكل ثبات وثقة بارك الابنين بحسب مقاصد الله، دون أن يرتعد ارتعادًا عظيمًا، كما حدث مع إسحاق في يومٍ سابق (تك27). [COLOR=DarkOrange] لقد تعلَّم يعقوب بالاختبار أهمية الخضوع لأفكار الله، وعدم التأثر بمشاعر الناس وآرائهم. [/COLOR] وصل يعقوب هنا إلى قمة أعلى من سائر الآباء في التمييز والفهم لأفكار الله، وكان في توافق تام مع قصده. ولا شك أن هذا لا يأتي إلا بعد إدانة عميقة للذات. فلقد تذكَّر موقفًا مُماثلاً يوم اختلس البركة وخدع أباه بطريقة جسدية رديئة. وكأنه وهو يبارك ابني يوسف، كان يقول لنفسه: أما كان الله قادرًا أن يتحكم في إسحاق أبي، ويجعله يُخلف يديه، ويحقق مقاصده، ويضمن لي البركة، كما يحدث الآن معي، بدلاً من الطريقة المُخزية التي اتبعتها هناك؟ [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى