الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2817686, member: 84651"] [CENTER][COLOR=Green][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Magenta]قلب الله وقلب الإنسان [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/1282808930.jpg[/IMG] [/COLOR]فأجابت وقالت له: نعم، يا سيد! والكلاب أيضًا تحت المائدة تأكل من فُتاتِ البنين! ( مر 7: 28 ) في الأصحاح السابع من إنجيل مرقس، كشف الرب شر قلب الإنسان ( مر 7: 1 - 23)، وبعد ذلك نرى في قصة المرأة الفينيقية السورية، الكشف عن قلب الله ( مر 7: 24 - 30)، ذلك القلب المليء بالمحبة والذي لا يتخلى عن الحق في تعامله بالنعمة مع الخطاة المحتاجين. كان المسيح يسير بكل تواضع في هذا العالم الذي رفضه غير ساعٍ للشهرة، ولكن مع ذلك لم يقدر أن يختفي لكماله الذي تميَّز به عن الآخرين (ع24)، وكما قال يوحنا داربي: ”لقد كان الصلاح المقرون بالقوة نادرًا في هذا العالم، حتى إنه لم يكن ممكنًا له أن يبقى مختفيًا“. ومع أن هذه المرأة كانت أممية، إلا أن حاجتها الشديدة أتت بها إلى الرب. لقد كان عندها إيمان بقوة المسيح وبنعمته التي تمكِّنه من استخدام هذه القوة لصالح أُممية مثلها. أراد الرب أن يختبر إيمانها ويُظهره أمام الآخرين بقوله: «دعي البنين أولاً يشبعون، لأنه ليس حسنًا أن يؤخذ خبز البنين ويُطرح للكلاب» (ع27). كان هذا امتحانًا شديدًا لإيمانها، كان من الممكن أن تقول: ”ما أنا إلا من الكلاب ولا حق لي في البركة التي هي للبنين فقط“، لكن إيمانها انتصر فوق هذا الموقف الصعب باعترافها بحقيقة ذاتها وبالارتماء في أحضان نعمته، وكأنها تقول: ”نعم من جهة استحقاقي الشخصي، ليس لي الحق في أخذ مكان البنين لأني لست إلا من الكلاب، ولكن كل ثقتي هي فيك أنت وفي مَنْ أنت، وليس في مَن أنا. [COLOR=DarkOrange] إني أرى قلبك المملوء بالنعمة والمحبة لن يبخل بإلقاء الفُتات إلى الكلاب أمثالي[/COLOR]“. هذا هو دائمًا طريق الإيمان الذي يشعر بعدم الاستحقاق والذي يستريح في نعمة الله الغنية. الإيمان يمسك بالمسيح ويستريح في قيمة شخصه الكريم وفي مَنْ هو في ذاته، كما يستريح في عمله الكامل الذي أتمه على الصليب. هذا هو الإيمان الذي لم يكن ممكنًا للرب أن يتجاهله. [COLOR=DarkOrange]نعم، مبارك اسم الرب، فنعمته تفوق كل ما يمكن أن يصل إليه إيماننا، وهو يُسرّ بأن يستجيب لأقل إيمان نُظهره. [/COLOR] وهكذا استطاعت المرأة أن تنال البركة بإيمانها، فلقد قال لها الرب: ”لأجل هذه الكلمة، اذهبي. قد خرج الشيطان من ابنتك“ (ع29). [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى