الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2813657, member: 84651"] [CENTER][COLOR=Green][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Magenta]للفجار وليس الأبرار [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/240269474.jpg[/IMG] [/COLOR]ولكن الله بيَّن محبته لنا، لأنه ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا ( رو 5: 8 ) إن الكلمة التي استُخدمت للإتيان بي إلى المخلِّص هي رومية5: 8 «[COLOR=DarkOrange]ولكن الله بيَّن محبته لنا، لأنه ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا[/COLOR]». ولا يمكن أن أنسى العتق المصحوب بالسلام الذي جاء لقلبي عندما أشرق نور هذا الحق المجيد على نفسي وهو أن يسوع المسيح قد جاء ليس للقديسين بل للخطاة، وأن الناس الأردياء وليس الطيبون، والناس الفجار، وليس الأبرار (الذين يعتمدون على برهم الذاتي) هم الذين يقبلهم الله ويغفر لهم من أجل خاطر ذلك الفادي. حاولت جهدي سنين عديدة لأجعل نفسي قديسًا. حاولت أن أقلل من خطأي وأن أحسِّن في سيرتي على أمل أن الله يقبلني لهذا السبب ويرحمني في اليوم الأخير. ومعظم المواعظ التي سمعتها حينئذٍ كانت تؤيد هذا الفكر عندي، فالمواعظ كانت تحثني أن أكون طيبًا وأن أفعل الحَسَن وأن أستخدم وسائط النعمة وأن أقرأ الكتاب المقدس، وإذا فعلت ذلك، فالله بطريقة خفية لا أعلمها سيغفر لي باقي الخطايا التي لم تكفِّر عنها هذه الحَسَنات. أما المسيح فلم يكن فيه شيء سوى مثال حسن لنا وشفيع الرحمة لنا عند الله. فلم أسمع شيئًا عن إمكان الحصول على الخلاص والحرية في الحال، ولا أذكر أني تقابلت مع أحد نال هذه الحرية أو ذلك الخلاص. ولعلك تدرك دهشتي عندما كتبت لي إحدى قريباتي خطابًا قالت فيه إنها خلصت أثناء حضورها اجتماعًا تبشيريًا عُقد في خيمة وأن الكلمات التي قادتها إلى المخلِّص هي تلك الواردة في رومية5: 8، ثم ختمت خطابها بالقول: إن الرب يسوع يخلِّص الخطاة وليس القديسين، والفجار وليس الأبرار ... هنا يعثر تقريبًا كل شخص، فالجميع يريدون أن يحسِّنوا أنفسهم ويظنون أن الله عندئذٍ يخلِّصهم، بينما الله يخلِّص الخطاة كما هم من أجل خاطر المسيح. عندئذٍ ثارت ثائرتي وتمرَّد قلبي المتكبر ضد هذا الفكر، ولكن شيئًا فشيئًا أخضعت كبريائي وابتدأت آخذ مكاني كخاطئ فقير لا يملك شيئًا وضعيف لا قدرة له على عمل شيء. وحينئذٍ مدّ الرب إليَّ ذراع الخلاص ... آه مَن لي بصوت أقوى من صوت البوق لأنشر هذا الخبر طولاً وعرضًا، وهو أنه «ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا». [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى