الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2794032, member: 84651"] [CENTER][COLOR=Green][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Magenta]الراعي الصالح والخروف الضال [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/788054820.jpg[/IMG] [/COLOR]أي إنسانٍ منكم له مئة خروف، وأضاع واحدًا منها، ألا يترك التسعة والتسعين في البرية، ويذهب لأجل الضال حتى يجده؟ ( لو 15: 4 ) هذا الأصحاح (لو15) لا يحتوي على ثلاثة أمثال كما يظن البعض، ولكنه يحتوي على مَثَل واحد مكوَّن من ثلاثة أجزاء، فهو يعطي صورة جميلة ورائعة عن اهتمام كل أقنوم من الأقانيم الثلاثة بخلاص الضال. وفي الجزء الأول من المَثَل (ع4- 7)، نرى عمل المسيح كالراعي الصالح. [COLOR=DarkOrange]أولاً:[/COLOR] فهو الذي «له مئة خروف»، أي هو الذي تنتمي له «الخراف»، هم ينتمون إليه لأنهم عطية الآب له. [COLOR=DarkOrange]ثانيًا:[/COLOR] هو الذي قيل عنه: «يذهب لأجل الضال»، وهذا يصوِّر المسيح وهو آتٍ من بيت الآب في الأعالي إلى هذه الأرض حيث يوجد الخروف الضال. [COLOR=DarkOrange]ثالثًا:[/COLOR] نجد أنه يذهب وراء الضال «حتى يجده»، وهذا يستحضر أمامنا الصليب، مكان الموت، لأنه هناك كان يوجد «الخروف»، ولن يمكن أن يجده إلا هناك. [COLOR=DarkOrange]رابعًا:[/COLOR] «وإذا وَجده يضعه على منكبيه» وهذا يُخبرنا عن عناية المخلِّص الرقيقة بخاصته، وأيضًا يضمن لنا المكان الآمن الذي صار لنا الآن فيه. من الرائع أن نلاحظ في إشعياء9: 6 حيث الكلام عن مُلك المسيح المستقبلي «تكون الرياسة على كتفهِ»، فالكتف بالمفرد يُذكر هنا، بينما عندما يُذكر الخروف يأتي بالمثنى «منكبيه». كتف واحدة تحمل رئاسة العالم، وكتفان يُعطيان ضمانًا مضاعفًا لحفظنا. [COLOR=DarkOrange]خامسًا:[/COLOR] يضعه على منكبيه «فَرِحًا». يا له من أمر عجيب! إننا نستطيع أن نفهم أن الخروف يمكنه أن يجد من الأسباب ما يجعله يفرح بالراعي، ولكن كون المخلِّص (المكتفي بذاته) يجد مناسبة ليفرح بخلاص الخطاة التعساء المستحقين للجحيم، فهذا أمر ”فائق المعرفة“. [COLOR=DarkOrange]سادسًا:[/COLOR] «ويأتي إلى بيتهِ»، هذا يتكلم عن النتيجة المباركة لعمل المخلِّص، وعن النجاح المنشود لسعي الراعي. لاحظ أن السماء هنا تُسمى «البيت»، تصوير يدفعنا لنُطيل فيه التأمل. [COLOR=DarkOrange]سابعًا:[/COLOR] «ويدعو الأصدقاء والجيران قائلاً لهم: افرحوا معي لأني وجدت خروفي الضال». كم يكشف لنا هذا قلب المسيح! فهو ليس يفرح فقط بخلاص الضال، ولكنه يدعو الملائكة ليشاركوه فرحته. [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR] [/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى