الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2786352, member: 84651"] [CENTER][COLOR=Green][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Magenta]أحاط به غمرٌ [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/574459653.gif[/IMG] [/COLOR]قد اكتنفتني مياهٌ إلى النفس، أحاط بي غمرٌ. التفَّ عُشب البحر برأسي. نزلت إلى أسافل الجبال .. ثم أصعَدت من الوهدة حياتي أيها الرب إلهي ( يون 2: 5 ، 6) عند ذيَّاك الصليب تجمَّع الضباط والجنود يومئذٍ، والتفوا مع رجال الدين والأكابر في تلك الأمة التي دُعيت شعب الله، في وحدة قوامها العداء المشترك لله، وبوصفهم ـ معًا ـ أدوات تنفيذية في يد رئيس هذا العالم، نقول: إن ذيَّاك الصليب كشف عن كل ظلمة وعداوة قلوبهم ضد ابن محبة الله، يوم وَضع الله عليه إثم جميعنا حتى كل مَن يؤمن به ”[COLOR=DarkOrange]بجلدته يُشفى[/COLOR]“. أجَلْ، فقد كان متروكًا بأفظع ما تنطوي عليه هذه الكلمة، حتى نُعفى أنت وأنا من اختبار مثل هذا الهجران الموجع. فقد كان متروكًا من جميع خاصته، وفوق الكل كان متروكًا من الله، وليس متروكًا فحسب، بل كان محوطًا بأعدائه أدوات الشيطان التنفيذية، محوطًا بأقوياء باشان الذين فغروا أفواههم كأسدٍ مفترسٍ مُزمجرٍ ”أحاطت به كلاب. جماعة من الأشرار اكتنفته“، وكل قساوة الإنسان، وكل خبث الشيطان وأرجاسه، انطلقت من عقالها ضد حَمَل الله الذي بلا عيب، الوديع الصابر. وها هو ابن الآب الطائع، الذي كان له سلطان أن يضع حياته وله سلطان أن يأخذها أيضًا، عتيد أن يتوج طاعته في الحياة بطاعته في الموت؛ موت الصليب، حتى بموته يُصالح الخطاة الذين يناصبون الله العداء، حيث أظهر الإنسان حبه للخطية وبُغضه لله، وحيث أظهر الله كراهيته للخطية ومحبته للخاطئ ليقهر بالمحبة عداء الإنسان، ويجعل من الخطاة مؤمنين يهتفون بعمله المجيد. لقد كان وضع يونان في بطن الحوت أيسر حالاً قياسًا إلى وضع ربنا وسيدنا على الصليب، الذي أطاع حتى الموت موت الصليب، ومن أجل عصياننا نزل إلى «العمق»، إلى مياه غامرة أعمق من تلك التي طُرح فيها يونان لعصيانه. على أن ذاك الذي بكلمة قدرته أطلق يونان من بطن الحوت حينما جاءت صلاته «إلى هيكل قدسه»، خلَّصه الله ومن قرون بقر الوحش استجاب له. وذاك المجيد «الذي، في أيام جسده .... قدَّم بصراخٍ شديدٍ ودموعٍ، طلبات وتضرعات للقادر أن يخلِّصه من الموت وسُمع له من أجل تقواه» ( عب 5: 7 )، ذلك الذي مرة «صُلب من ضعف» هو الآن حي بقوة الله الذي ”مال إليه وسمع صراخه، وأصعده من جُب الهلاك، من طين الحمأة، وأقام على صخرة رجليه، وثبَّت خطواته“ ( مز 40: 1 ، 2). [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى