الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2780428, member: 84651"] [COLOR=Magenta] [/COLOR][CENTER][COLOR=Green][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Magenta]أرخبس .. عاثر مدعو للإكمال [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/414325813.jpg[/IMG] [/COLOR]أرخبس المتجند معنا ( فل 1: 2 ) وقولوا لأرخبس: انظر إلى الخدمة التي قبلتها في الرب لكي تتممها ( كو 4: 17 ) يقول عنه بولس أولاً: «أَرخبس المتجند معنا»( فل 1: 2)، ويا له من لقب شريف! فالرسول بولس هنا يراه جنديًا صالحًا ليسوع المسيح، متأهبًا لحمل السلاح، مستعدًا لتحمل المشقات، ليتمم مقاصد قائده الأعلى، السيد المبارك. ومن مدحه في مُستهل رسالة رقيقة مُفعمة بكلمات المدح كرسالة فليمون، نستطيع أن نستنتج أنه كان كذلك بالفعل، ولزمان ليس بقليل. والأرجح أن أرخبس كان شابًا صغيرًا، وأنه كان ابن فليمون. ولكن، من أسف، أن ذاك الذي كان يومًا من أمثال واحد كبولس، الذي لم تكن نفسه ثمينة عنده حتى يتمم بفرح سعيه، نسمع رنة الأسى في صوت بولس نفسه وهو يقول عنه: «قولوا لأرخبُّس: انظر إلى الخدمة التي قبلتها في الرب لكي تتممها» ( كو 4: 17 ). وليس لدينا ما يكفي لاستنتاج الأسباب التي أدَّت إلى نكوصه وتقاعسه عن خدمته. فربما أنه فشل من قلة نتائج، أو أُحبط من مُفشلات خارجية، أو ضُرب بالشعور بالنقص وعدم الكفاية، أو رأى الخدمة صغيرة، أو سمع كلامًا ثبَّط من عزيمته .. تتعدد الأسباب والنتيجة واحدة، هي التوقف عن الخدمة. فإن كنت أنا أو أنت «أرخبُّس» اليوم، وبغضّ النظر عن الأسباب، فلنسمع همس السيد، الذي وإن كان مُعاتبًا لكنه داعيًا بنغمة التشجيع، وكأنه يقول: ”[COLOR=DarkOrange]أَ لم تأخذ الخدمة مني؟ فلماذا تقاعست؟! أَ ليست الخدمة عظيمة بعظمة مَنْ أعطاك إياها؟! أم أن الخدمة في متطلباتها أعظم ممّن أعطاها؟![/COLOR] [COLOR=DarkOrange]أَلعل كلام الناس، أو قلة الثمار، أو كثرة التعب، أو أي شيء آخر، أعظم من خدمة أعطيتها أنا لك؟! هيا انظر إلى الخدمة التي أعطيتك. وهيا قُم بعزم الرجال لتتمم ما قبلت مني يومًا“[/COLOR]. والآن، وإن كنا لا نعلم ردّ فعل أرخبُّس، لكني أصلي أن يقوم كل أرخبُّس في الحاضر ليتمم الخدمة التي أخذها من الرب، صغرت أو كبرت. عزيزي .. هل فشلت في خدمتك يومًا؟ هل فررت يومًا هاربًا من أتعاب، مذعورًا من ضيقات؟ هيا إذًا إلى ذاك الفخاري الأعظم. اقضِ معه الوقت في الخفاء، وادعه ليعمل في حياتك بطرق عجيبة. لا تستعجله، بل انتظره ليُظهر فيك كل حنكته وعظمته. واستمتع بيد الفنان تعمل فيك، وإن آلمتك. [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى