الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2773659, member: 84651"] [CENTER][COLOR=Green][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Magenta]خدَّاه كخميلة الطيب [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/886082021.jpg[/IMG] [/COLOR]حبيبي ... خدَّاه كخميلة الطيب وأتلام رياحين ذكية ( نش 5: 10 - 13) إن الأعداد التي تُشير إلى ضرب سيدنا وربنا يسوع على خده، تُرينا أن خدَّي العريس يرسمان أمامنا صورة رمزية لاتضاعه بالنعمة، هذا الاتضاع الذي عرَّضه إلى قسوة الإنسان واحتقاره له. لقد تنازل ـ له المجد ـ إلى الحد الذي جعله عُرضه لاستهزاء البشر واحتقارهم له «بذلت ظهري للضاربين، وخدَّيَّ للناتفين. وجهي لم أستر عن العار والبصق» ( إش 50: 6 ). وفي ميخا5 نقرأ عنه ـ له المجد ـ بأن «مخارجه منذ القديم، منذ أيام الأزل» (ع2)، فقد أتى من مجده الإلهي الأزلي ليُولد كطفل في بيت لحم أفراته. ويا له من تنازل عجيب! ثم من جهة المستقبل فإنه «يقف ويرعى (قطيعه) بقدرة الرب، بعظمة اسم الرب إلهه» (ع4)، وهذا هو جلاله المَلكي في الدهر الآتي. ولكنه بين ”أيام الأزل“ في الماضي، وجلاله الملكي في الزمن الألفي العتيد، قد تنازل بنعمة غنية، وصار قريبًا من البشر حتى تجاسر الإنسان الحقير على لطمه وضربه على خدِّه «يضربون قاضي إسرائيل بقضيبٍ على خدِّه» (ع1). أوَلم تتم هذه النبوة حرفيًا؟ نعم، فإن خدّيه الطاهرتين اللذين كثيرًا ما بللتهما دموع العطف والشفقة؛ دموع الحنان والمحبة، قد لُطما فعلاً، كما غطتهما قُبلات يهوذا الغاشة ( مت 26: 67 ؛ مر14: 65؛ لو22: 64؛ يو8: 22). ويا له من جمال فاتن تراه عين الإيمان في ربنا المبارك. نعم، إن اتضاعه في حياته وفي موته فوق الصليب، الذي جعله مُهانًا ومرذولاً من الناس، يُرى في عيون قديسيه ومُحبيه في جمال فائق «فلكم أنتم الذين تؤمنون الكرامة (أي هو كريم)» ( 1بط 2: 7 ). وإن كان المسيح مُمجدًا الآن في الأعالي، ولكنه لا يزال إلى الآن في زمان رفضه من هذا العالم، فالبشر على أتم استعداد أن يلطموه اليوم كما في الماضي، ومن بين هؤلاء كثيرون ممن يُسّمون باسم المسيح، إذ ما أكثر المُلحدين الذين ينكرون مجد أقنومه الإلهي والأزلي، ولا يؤمنون بقيمة عمله الفدائي ولا بوحي كلمته! أَليست هذه بمثابة لطمات على خدَّيه؟ إنه لا يزال مجروحًا في بيت مَنْ يدَّعون أنهم أحباؤه، ولكن يا له من امتياز لأولئك الذين أدركوا قيمته التي تفوق التقدير، أن تكون لهم شركة معه في آلامه وهوانه! [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى