الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2759761, member: 84651"] [CENTER][COLOR=Green][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Magenta]لم يقدر أن يخلِّص نفسه! [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/268286910.jpg[/IMG] [/COLOR]خلَّص آخرين وأما نفسه فما يقدر أن يخلِّصها! ( مت 27: 42 ) «خلَّص آخرين»، أجَلْ. لقد كانوا يعرفون أعمال قوته، فلقد طهَّر البُرص، وأخرج الشياطين، وأقام الموتى، ولكنهم ظنوا أنه أصبح على الصليب متروكًا، وأن قوته فارقته «أمّا نفسه فما يقدر أن يخلِّصها!». لقد كان هذا تزييفًا للحق، فقد كان هو الله القدير، خالق وحامل كل الأشياء، لا يوجد أمامه شيء مستحيل، ولا تنطبق عليه عبارة «ما يقدر»، إذ إن كلمة واحدة منه كان يمكن أن تبيدهم. وإذا كان إيليا قد استطاع أن يجلب نارًا من السماء على أعدائه، أَ لم يكن رب إيليا قادرًا؟ ولكنهم كانوا عميانًا فلم يروا مجده، ولم يكونوا يعرفون مَنْ هو الرب الذي افتقد شعبه، مع أنهم كان يجب أن يعلموا هذا من أعماله وكلماته، لو كانت لهم العيون التي ترى والآذان التي تسمع. إنه جهل آثم مُذنب! ولكن أيها القارئ العزيز، هذه العبارة صحيحة بمعنى ما «أما نفسه فما يقدر أن يخلِّصها!»، لقد أتى إلى العالم ليخلِّص الخطاة وليُبطل الخطية بذبيحة نفسه، ولكي يعمل هذا كان لا بد أن يتألم ويموت. لا شيء آخر كان يمكن أن يحقق هذا. إنها أكذوبة الشيطان التي تقول إن مجرد التجسد كافٍ لفداء الإنسانية الساقطة وإقامتها. ولكن الحق هو أنه كان لا بد أن يُراق الدم؛ دمه الكريم، وإلا فلن يتم التكفير وتحصل المغفرة. فلو كان الفادي قد خلَّص نفسه، لأصبح مستحيلاً على البشرية أن تخلص من العذاب الأبدي. ولكن المحبة قادته أن يبذل نفسه، ويشرب الكأس المُرعبة، ويحتمل الآلام الرهيبة، فاكتفت العدالة الإلهية وتمجد الله، وأصبح الخلاص الآن مُقدمًا للجميع مجانًا، وأصبحت الرحمة تفيض في إعلان السلام وتقديم الغفران. لقد «خلَّص آخرين» .. تشهد بهذا المجدلية، واللّص على الصليب، وشاول الطرسوسي، والملايين من البشر، وها هو نفس المخلِّص يقدم نفسه لك، فهل تثق فيه؟ الرب يسأل عنك الآن فلا تتحول عنه. إنه المخلِّص الذي مات وقام وهو عن يمين الله، ومَن يُقبِل إليه لا يُخرجه خارجًا. إنه لا يهمل أحدًا، ولا يزدري بأحد. [COLOR=DarkOrange]لقد خلَّص آخرين وهو مستعد ويرغب في خلاصك أنت[/COLOR]. آمن به بكل قلبك فتخلُص. [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى