الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2735837, member: 84651"] [CENTER][COLOR=Green][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Magenta]آتي أيضًا [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/2650347.jpg[/IMG] [/COLOR]في بيت أبي منازل كثيرة .... آتي أيضًا وآخذكم إليَّ ( يو 14: 2 ، 3) يساعدنا كثيرًا على التأمل في حقيقة مجيء الرب، أن نضع في بالنا القرينة المذكورة فيها تلك الحقيقة. فحينما نقرأ قول السيد في يوحنا14 «وإن مضيت وأعددت لكم مكانًا آتي أيضًا» يجب أن نضع أنفسنا في مركز التلاميذ الذين كان يكلمهم. ويا لها من هزة عنيفة أصابتهم لمَّا سمعوا أن سيدهم مزمع أن يفارقهم! فكيهود، تربوا على الآمال اليهودية، كان طبيعيًا أن ينتظروا الملكوت. فقد آمنوا أن يسوع هو المسيا، وتعلقت أفكارهم بمجد مُلكه ـ بل قد أراد بعض منهم أن يكون له مكان سامِ في الملكوت! ولكن ها هي آمالهم تتلاشى، لأن الرب مزمع أن يتركهم ويمضي إلى الأعالي. على أننا نحن نعرف أنه كان من الضروري جدًا أن يموت الرب لكي يصنع الكفارة، وإلا فليس في الإمكان أن يكون لنا نصيب معه في المجد. وما أكثر لمعان محبة المسيح البادية في خلال هذا الجزء من إنجيل يوحنا. فقد حاول أن يصب زيت التعزية في قلوبهم الحزينة بالقول: «آتي أيضًا». [COLOR=DarkOrange]لكن ليس ”ليُقيم الملكوت“، بل «لآخذكم إليَّ».[/COLOR] هذا هو الوعد المبارك الذي ننتظر إتمامه. ويزيد في حلاوة وقيمة هذا الوعد، النغَمة الشخصية التي ترِّن في آذاننا بالاقتران مع «(أنا) أمضي»، «(أنا) آتي أيضًا»، «وآخذكم إليَّ (أنا)». ولأن الرب كان قد نطق بهذه الكلمات قبيل انطلاقه، فإنها ترِّن في آذاننا اليوم بقوة أكثر ونحن نتوقع لحظة مجيئه القريب جدًا. وفي 2تيموثاوس4: 8 يتكلم الرسول عن «إكليل البر الذي يهبه لي في ذلك اليوم الرب الديان العادل وليس لي فقط، بل لجميع الذين يحبون ظهوره أيضًا». والقرينة هنا توضح ما قصده الرسول بهذه الكلمات، فهو يتكلم عن ظهور الرب في المجد حين يأتي مع قديسيه. وهذا الوجه من حقيقة مجيء الرب هو أكثر الوجوه خطورة. فإنه حين يأتي لقديسيه سيختطف جميع المفديين لملاقاته في الهواء، إذ إن المسألة حينئذٍ مسألة نعمة خالصة. ولكن حين يأتي مع قديسيه، فذلك يعقب مجيئه لأجلهم، بعد أن يكونوا قد أُظهروا أمام كرسي المسيح ( 2كو 5: 10 ). هناك توزع المكافآت في الملكوت، وهناك ينكشف تاريخ حياتنا في حضرة الرب نفسه. إذًا فالظهور مرتبط بمسؤوليتنا لا بامتيازاتنا كمؤمنين. [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى