الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2724113, member: 84651"] [CENTER][COLOR=Green][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Magenta]آه. لو فطنت! [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/801608897.jpg[/IMG] [/COLOR]ارتعب فيلكس، وأجاب: أما الآن فاذهب، ومتى حصلت على وقت أستدعيك ( أع 24: 25 ) وقف بولس، ذلك السفير الأمين في السلاسل أمام الحاكم، وأرعد في أُذنيه بكلمات خطيرة مختصة بالبر والتعفف والدينونة العتيدة. ولما تكلَّم الأسير ارتعب القاضي!! يا له من أمر مخالف لِما يُشاهَد عادةً في ساحات المحاكم «ارتعب فيلكس»، وقد كان يُعتبر ارتعابه على نفسه مباركًا لو أنه قاده إلى الإيمان بالمسيح، ولكن بالأسف قد سكَّن نفسه بالتأجيل وأجاب: «أما الآن فاذهب، ومتى حصلت على وقتٍ (مناسب) أستدعيك» ( أع 24: 25 ). لكن ضاعت منه الفرصة إلى الأبد على قدر ما يُخبرنا التاريخ المقدس. يا للجهل! ويا للغباوة! هل الحياة الأبدية أمر ثانوي نترك التفكير فيه لوقت مناسب؟ وهل النجاة من الموت الأبدي أمر يُستهان به فيؤجل؟ لو سقطت الآن في البحر وأوشكت على الهلاك، فهل تستهين بحياتك وتهمل أمر نجاتك إلى وقت مناسب؟ هل تؤجل أمر خلاصك من الغَرَق لحظة واحدة؟ ألا تجتهد أن تنجو بأية طريقة؟ فلماذا إذًا تؤجل أمر خلاصك من البحيرة المتقدة بنار وكبريت إلى وقت مناسب؟ لا شك أن الشيطان يغوي الناس ويخدعهم لهلاكهم الأبدي. إنه يقدم لهم في كل لحظة مخدِّرًا يخدِّر أعصابهم فلا يشعرون بخطورة موقفهم. فكم مرة نسمع أُناسًا يقولون: ”عندنا مُتسع من الوقت لنخلص فيه. اتركنا نتمتع بحظنا في الحياة، وعندما نشبع من ملذاتها، فحينئذٍ نفكر في المسيح“! [COLOR=DarkOrange]آه أيها القارئ العزيز: ليتك تفطن وتتأمل! [/COLOR] فمَن أدراك أن شمس الغد ستُشرق عليك؟ ومَن أعلمك أنك ستكون ساعة الموت مُستجمعًا قواك العقلية حتى تفكر في نفسك؟ «هوذا الآن وقت مقبول. هوذا الآن يوم خلاص» ( 2كو 6: 2 ). ما أخبث الشيطان في إهلاك النفوس! فهو لا يحتقر أمامهم نعمة الله، ولا يعكر مجد هذه النعمة، بل يهمس في آذانهم: ”لديك الوقت الكافي. الله رحيم. انتظر قليلاً. لا تستعجل بالتضييق على نفسك. الله يقبلك في أي وقت تطلبه ..“. وبالأسف ما أكثر الذين يقبلون هذه الخِدعة الشيطانية ويهلكون في خطاياهم! عزيزي القارئ .. إن كنت لم تخلُص إلى الآن، نناشدك أن تهرب لحياتك، و«لا تفتخر بالغد لأنك لا تعلم ماذا يَلدُه يوم» ( أم 27: 1 ). [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى