الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
كلمات الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2710208, member: 84651"] [CENTER][COLOR=Green][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Magenta]الإنسان خُلق للمستقبل [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/1067754782.jpg[/IMG] [/COLOR]الرجاء المنظور ليس رجاء لأن ما ينظره أحد كيف يرجوه أيضًا. ولكن إن كنا نرجو ما لسنا ننظره فإننا نتوقعه بالصبر ( رو 8: 24 ، 25) لم يُخلق الإنسان لأجل الحاضر، كما أن الحاضر لم يُقصد به مُطلقًا إشباع الإنسان. ومهما تكن الحالة التي كان يوجد عليها الإنسان لو لم يسقط، فإننا جميعًا نذكر أن السقوط كان في علم الله السابق، وأن الشخص الذي به وله كل الأشياء لم يكن الإنسان الأول الذي من الأرض، التراب، بل «الإنسان الثاني الرب من السماء». فالمصير الحقيقي لجنسنا إذن، أمر مرتبط بمجد الله الذي سيُعلن فيما بعد. لقد خُلق الإنسان وخُلقت السماوات والأرض جميعها لأجل مجد الله. وعندما «يُجمع كل شيء في المسيح ما في السماوات وما على الأرض في ذاك»، وليس قبل ذلك الوقت، سيتم غرضا الله العظيمان من الخليقة والفداء. وهما مجد الله الكامل، وبركة المخلوق الكاملة. إن مجد الله لا يتم ويُعلن في كماله في المشهد الحاضر ـ مشهد الفوضى والظلمة. إن الحاضر في الواقع ما هو إلا طريق ينتهي إلى إعلان مجد الله الكامل في المستقبل. في الحاضر تُزرع جميع بذور مستقبل الإنسان، ولكن في المستقبل يُجمع المحصول ويتمجد الله في النتيجة. إن الإنسان جُعل لا للحاضر، بل للمستقبل. إنه لم يقصد بالحاضر كفاية الإنسان، لأن الحاضر يعجز عن أن يُشبع القلب البشري، ولذلك يحن القلب ويتطلع إلى المستقبل. انظر كيف يتوق الطفل الذي عمره سنتان أو ثلاث سنوات لأن يكون تلميذًا في المدرسة! وتلميذ المدرسة هذا يتوق لأن يكون شابًا، والشاب لأن يصير رجلاً، والرجل ـ مهما تكن ظروفه ـ لا يجد في هذه الظروف ما يُشبع قلبه ويملؤه، بل يسعى خلف ما يلوح به المستقبل. إنه بالمستقبل يُمسك الرجاء «الرجاء المنظور ليس رجاء لأن ما ينظره أحد كيف يرجوه أيضًا. ولكن إن كنا نرجو ما لسنا ننظره فإننا نتوقعه بالصبر» ( رو 8: 24 ، 25). هذا حقيقي بالنسبة لكل رجاء. الكلام هنا عن رجاء المسيحي، ولأن ما نرجوه شيء نمتلكه في الحاضر، لذلك نجد في الرجاء الموضوع أمامنا حافزًا للجهاد ومسكٍِّنًا للاضطراب ونورًا وسط الظلمة المحيطة بالإنسان. [COLOR=DarkOrange]أيها الخاطئ المسكين البعيد عن الله، إن أقسى صورة للبؤس الذي أنت مُسرع إليه، هي فقدان الرجاء هناك. [/COLOR] ليت الرب يوقظك قبل أن تفوت الفرصة. [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى