الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
كلمات الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2694290, member: 84651"] [CENTER][COLOR=Green][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Magenta]الله ملجأنا [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/561756956.gif[/IMG] [/COLOR]أنتَ سترٌ لي. من الضيق تحفظني. بترنم النجاة تكتنفني ( مز 32: 7 ) من الواضح أنه عندما يكون الخاطئ في حالة العداوة مع الله، يكون متصالحًا مع نفسه ومع العالم ومع الشيطان. ولكن في اللحظة التي فيها يتصالح مع الله، تبدأ حربه مع نفسه ومع العالم ومع الشيطان. من ثمَّ نرى أنه حالما نعرف الله كمُبرِّرنا، في الحال نرى أنفسنا مُحَاصرين بجيش من الأعداء الروحيين من داخل ومن خارج، وهذا يُشعرنا بالحاجة إلى شيء آخر، إلى ملجأ نهرع إليه في كل حين، بل نتحصن فيه ولا نخرج خارجًا عنه. «أنت سترٌ لي. من الضيق تحفظني. بترنم النجاة تكتنفني» ( مز 32: 7 ). ما أعظم الفرق بين حالة النفس هنا وحالتها في عددي3، 4 من نفس المزمور (مز32) «لمَّا سكتُّ بليت عظامي من زفيري اليوم كله، لأن يدك ثقُلت عليَّ نهارًا وليلاً. تحوَّلت رطوبتي إلى يبوسة القيظ». ما أعظم الفرق بين زفير نفس مُثقلة بالخطية، مرتعبة من الدينونة، وبين «ترنم النجاة» الذي تشيد به نفس مُبررة مُحتمية في الله. على أن زفير الاضطراب خير من السلام الكاذب، ولكن المؤمن ليس له نصيب في هذا أو ذاك، لأن اضطرابه قد سكن بواسطة يقينه أن الله هو مُبرِّره وملجأه، لذلك عوضًا عن أن يُخرج زفير الاضطراب، يرنم ترنيمات النجاة، وعوضًا عن أن يصرخ: ”يا لشقائي“، يهتف ”يا لسعادتي“ «بترنم النجاة تكتنفني» و«إن كان الله معنا، فمَن علينا» ( رو 8: 31 )، و«شكرًا لله الذي يعطينا الغَلَبة بربنا يسوع المسيح» ( 1كو 15: 57 ) و«شكرًا لله الذي يقودنا في موكب نُصرته في المسيح كل حينٍ، ويُظهر بنا رائحة معرفته في كل مكانٍ» ( 2كو 2: 14 ). هذه بعض ترنيمات النجاة التي بها يكتنف الإله المخلِّص المُبرَّرين والمحميين فيه. ويا ليتنا نمتلئ بها دائمًا. إننا بكل أسف كثيرًا ما نُظهر التذمر والتشكي عوضًا عن ترنيمات النجاة، مع أننا لو تأملنا في إحسانات الرب ومراحمه علينا لازداد لهْجنا بترنيمات النجاة ازديادًا عظيمًا، لأنه بمَن يليق الفرح والترنم إلا بالذين تبرَّروا واحتموا في الله. [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى