الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
كلمات الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2687843, member: 84651"] [CENTER][COLOR=Green][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Magenta]قوة المسيح وعطفه [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/1030273066.jpg[/IMG] [/COLOR]هؤلاء الرجال ... لم تكن للنار قوةٌ على أجسامهم، وشعرة من رؤوسهم لم تحترق، وسراويلهم لم تتغير، ورائحة النار لم تأتِ عليهم ( دا 3: 27 ) لا يجب أن يغرب عن بالنا أن الوقت الحاضر ليس هو زمان قوة المسيح بل زمان عطفه. عندما يسمح لنا الرب بأن نجوز في مياه التجارب العميقة، كثيرًا ما تميل قلوبنا إلى التساؤل: ”لماذا لا يُظهر الرب قوته ويخلّصنا؟“. والجواب على ذلك هو: إن الوقت الحاضر ليس وقت قوة المسيح، فهو بلا شك قادر أن يزيل المرض، ويبدد التجربة، ويمنع المصيبة من الحلول، ويحفظ الشخص العزيز من قبضة الموت القاسية، ولكنه عوضًا عن أن يُظهر قوته للخلاص، كثيرًا ما يسمح لتلك الأمور أن تجري مجراها، ثم يمطر وابلاً من عطفه الحلو على القلب المُجرَّب الحزين بكيفية تجعلنا نعترف أننا ما كنا لنقبل العالم كله بديلاً عن التجربة بالنسبة لوفرة التعزية. هذا أيها القارئ العزيز هي خطة سيدنا في الوقت الحاضر، ولكن بعد قليل لا بد أن يُظهر قوته، لا بد أن يأتي كالراكب على الفرس الأبيض، لا بد أن يُشهر سيفه، لا بد أن يُشمر عن ذراع قوته، لا بد أن ينتقم لشعبه ويستخلص حقوقهم إلى الأبد. أما الآن فسيفه مخفي في غمده، وذراعه مُغطاة ومستورة، لأنه زمان إظهار محبة قلبه لا حِدة سيفه وقوة ذراعه. فهل أنت راضٍ بذلك؟ هل أنت مكتفٍ بعطف يسوع عليك حتى في أشد أوقات التجربة والحزن؟ إن القلب والنفس غير الصابرة، والإرادة التي لم تَمُت بعد، تشتاق لأن تهرب من التجربة والضيقة، ولكن هذا لا يُجدي نفعًا، بل فيه خسارة عظيمة، ولا بد لنا أن نتدرج من درجة إلى درجة في المدرسة، ولكن المعلم برفقتنا، نور مُحياه يضيء علينا، وعطف قلبه يدعّمنا في أصعب التدريبات. ثم انظر أي مجد رجع إلى اسم الرب عندما جاز عبيده في التجربة ظافرين بنعمته منتصرين! اقرأ دانيآل3: 26- 28 ثم خبّرني: هل يوجد أثمن وأجمل من ثمار الأمانة في اتباع الرب؟ فالملك ومُشيروه الذين كانوا من وقتٍ قصير مشغولين بالأصوات الموسيقية والعبادة الكاذبة، نراهم الآن مهتمين بتلك الحقيقة المدهشة أن النار التي أحرقت أقوى الرجال، لم يكن لها تأثير على عبيد الإله الحقيقي إلا فيما يتعلق بحل رُبطهم وإطلاقهم ليسيروا أحرارًا مع ابن الله. ويا لها من أثمار ثمينة للانتذار الحقيقي للرب! [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى