الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
كلمات الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2685966, member: 84651"] [CENTER][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Green][COLOR=Magenta]الله في وسط العليقة [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/472371034.jpg[/IMG] [/COLOR]وظهر له ملاك الرب بلهيب نار من وسط عليّته. فنظر وإذا العلّيقة تتوقد بالنار، والعلّيقة لم تكن تحترق ( خر 3: 2 ) عندما كان موسى يرعى غنم يثرون المدياني في طرف البرية أتى إلى حوريب، جبل الله، وهناك رأى منظرًا غريبًا. فعلى سفح ذلك الجبل المشهود، شاهد موسى علّيقة تتوقد بالنار، وبالرغم من اللهب المستعرة داخلها لم تحترق العلّيقة. وقد أخذ العَجَب من موسى كل مأخذ فمال ليستطلع سر هذا الأمر وإذا بصوت الله يناديه، وإذا به في حضرة يهوه العظيم. ومن داخل تلك العلّيقة تكلَّم الله مع موسى عن خلاص شعبه خلاصًا مجانيًا عظيمًا كاملاً، وأعلن ذاته كالمخلِّص القدير. وفي تلك العلّيقة المحترقة نجد صورة رمزية لأعظم حادثة خارقة للطبيعة حدثت في تاريخ الدهور. إن النار الملتهبة تُخبرنا عن الله «لأن إلهنا نارٌ آكلة» ( عب 12: 29 )، والعلّيقة تُخبرنا عن الناس؛ المساكين الخطاة العصاة، في جفافهم وعُقمهم وعدم نفعهم وعدم انتاجهم أي ثمر لله. فإذا ما نزل الله مرة، وهو نار آكلة وديان للشر، في وسط علّيقة البشرية الجافة العقيمة، فماذا تكون النتيجة؟ لا شك أنها نتيجة واحدة مؤكدة هي: احتراق العليقة. هذا هو فكر الإنسان الطبيعي، ومن هنا نشأت رغبته في إبعاد الله عنه. وإن ما حدث في سيناء يؤيد هذا الرأي، فهناك في ذلك الجبل المُخيف ـ وهو نفس الجبل الذي فيه حدثت أول مقابلة لموسى مع الله ـ أعطى الله الناموس وحينئذٍ غطت قمته سحابة وخرجت منها بروق ورعود واضطرم الجبل بالنار، وعندما تكلم الله إلى الشعب خافوا جدًا واستعفوا من أن تُزاد لهم كلمة، وطلبوا من موسى أن يكون وسيطًا بينهم وبين الله. أجَلْ، فإنه يُخيَّل إلينا ونحن نتأمل في ذلك المنظر المُرعب أن الناس لا بد أن يحترقوا إذا ما نزل الله في وسطهم. ولكن هذا الفكر فاسد لأن الله الذي هو نور هو أيضًا محبة، وقد برهن على محبته في الوقت المعيَّن. وقد آن ذلك الوقت المعيَّن حينما وَلدت العذراء ابنها البكر «وقمطته وأضجعته في المذود». وهنا منظر لملائكة الله. منظر حرَّك جمهورهم بالسجود والتسبيح لأن اسم ذلك الطفل «عمانوئيل الذي تفسيره الله معنا». فطفل مذود بيت لحم كان هو المرموز إليه بالنار المشتعلة في العلّيقة «الله ظهر في الجسد ... تراءى لملائكةٍ» ( 1تي 3: 16 )، جاء الله في وسط الناس والناس لم يحترقوا! [/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى