الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
كلمات الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2679365, member: 84651"] [CENTER][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Green][B][COLOR=Magenta]يحمِلُ أم يُحمَلُ؟ [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/505598062.jpg[/IMG] [/COLOR]اسمعوا لي يا بيت يعقوب، وكل بقية بيت إسرائيل، المُحمَّلين عليَّ من البطن، المحمولين من الرحم ( إش 46: 3 ) على درب الحياة العسير، وبين تقلبات الزمن المرير، وأمام عبوسة الأيام الغادرة، ما أحوجنا أن نتيقن أن لنا مَنْ يحملنا بمحبة هادرة، بذراعٍ رفيعة، وعلى صروف الزمان قادرة. قديمًا سمع يعقوب خبرًا، يُنبئه بأن حلم الأحلام قد تحقق، أو أقول بأسلوب أدق، أن ما لم يكن يحلم به قد أتاه: «يوسف حيٌ بعد»، فكان رد فعلِهِ «فجمد قلبهُ» ( تك 46: 26 ). فالحلم بعيد، ومناله يحتاج إلى مزيد من التوكيد، وجسده ثقيل، يحتاج لحمله إلى معوانٍ شديد، فيقول الكتاب: «وأبصر العجلات التي أرسلها يوسف لتحمله، فعاشت روح يعقوب» ( تك 46: 27 ). فعندما سمع الخبر بحياة ابنهِ «جمد قلبه»، وعندما أبصر العجلات المُرسلة لحمله، «عاشت روحه». في الآية موضوع تأملنا، نستمع إلى نداء فيَّاض بالطمأنينة من السيد نفسه: «المُحمَّلين عليَّ ... المحمولين»، ولكن هذه الآية تأتي بعد حديث مأسوي للغاية في نفس الإصحاح، فقبلها يرد: «قد جثا بيلُ، انحنى نبو، صارت تماثيلها على الحيوانات والبهائم، محمولاتكم مُحمَّلة حِملاً للمُعيي، قد انحنت، جثت معًا. لم تقدر أن تنجي الحِمل، وهي نفسها قد مضت في السبي» ( إش 46: 1 ، 2). هذه الآيات تتكلم عن سقوط المملكة البابلية، التي استعبدت يهوذا وبنيامين «جثا بيل»، و«انحنى نبو»، وهما الإلهان الكبيران عندهم، وكلمة «بيل» تعني ”رب“، و«نبو» تعني ”نبي“، وعندما هربت بابل أمام المملكة الفارسية، احتاجت تلك المدعوة ”آلهة“، إلى حيوانات، لتُحمل عليها آن الفرار، بل والأكثر صارت حِملاً ثقيلاً أرهقت الحيوانات وجعلتها تنحني، فمضت الحيوانات بالآلهة المُحمَّلة عليها إلى السبي. أَ ليست هذه مأساة كوميدية! الآلهة تُحمَل أم تَحمِل؟ فبعد هذا الحديث المرير، يتجه السيد إلى بيت يعقوب، ليشجعهم بالقول: «المُحمَّلين عليَّ المحمولين ...، وإلى الشيبة، أنا أحمِل، قد فعلت وأنا أرفع وأنا أحمِل وأُنجي» ( إش 46: 3 ، 4). أَ لم يستلفت أنظار بل قلوب شعبه قديمًا «أنتم رأيتم ما صنعت بالمصريين، وأنا حملتكم على أجنحة النسور» ( خر 19: 4 ). بل «وفي البرية، حيث رأيت كيف حَمَلك الرب إلهك، كما يحمل الإنسان ابنه في كل الطريق» ( تث 1: 31 ). [/B][/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى