الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2656606, member: 84651"] [CENTER][COLOR=Green][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Magenta]يجرح ويعصب [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/819609586.jpg[/IMG] [/COLOR]لأنه هو يجرح ويعصب. يسحق ويداه تشفيان ( أي 5: 18 ) أخي المتألم .. أستطيع أن أقول لنفسك: ”ثبِّت نظرك في ذاك الذي ارتفع إلى السماء“ «وأما هو فشخَصَ إلى السماء وهو ممتلئ من الروح القدس، فرأى مجد الله، ويسوع قائمًا عن يمين الله» ( أع 7: 55 ). إن كنت بالحمل تنوء في أرض التعب، فما عليك إلا أن تلتفت إلى فوق، لأن كل قوة وكل تعزية تأتي من مصدر أرقى وأرفع من الأرض. وكلما تعلَّمت عيناك الشخوص إلى فوق، وتتلمذت بصيرتك على هذا المنهج، كلما ازدادت عزيمتك وتشدد قلبك لاحتمال المشقات هنا على الأرض، على قياس ذلك الشهيد الأول؛ استفانوس، وإن كان الفارق في المقارنة كبيرًا. نحن هنا قد نرثي لك ونتألم معك بشعورٍ صادق، لكننا نفرح جدًا عندما نراك قد حصلت على تعزية قوية وعميقة، أكثر مما تجده في إنسان مثلك، من ذلك الشخص الذي وحده يرفع ويعين، ويرثي ويعزي. هنا قوة تلك العبارة القائلة: «لأنه كان يليق بنا رئيس كهنةٍ مثل هذا، قدوسٌ بلا شر ولا دنسٍ، قد انفصل عن الخطاة، وصار أعلى من السماوات» ( عب 7: 26 )، وهو ـ تبارك اسمه ـ كُفء أن يرفعك إلى هذه الأعالي فوق تجارب الحياة. قد تكون التجربة في موت عزيز، زوج أن ابن أو أخ، لكن الفرصة في ذات التجربة أنك ستجد نورًا في حَدقة الظلام، وستجد «رجل الأحزان» في رفقتك. قد تدفن رأسك في وسط أحزانك ومن فوقك يخيِّم سواد الغيمة، لكن هي الفرصة لقلبك أن يجد في الرب يسوع ينبوع حنان ورثاء لم تختبره من قبل، وثق أنه لا يوجد مَنْ يستطيع الاقتراب من قلبك وعواطفك غيره. هو «قادر» على أن يقتحم أسوار الحزن ويفتح فيها ثغرات الأمل والرجاء والعزاء. والإنسان مهما قدَّم لا يستطيع أن يعوِّض أو يعزِّي، فليس دائمًا يكثر الطعام حيث يكثر الكلام، لكن الشبع دائمًا يكون حيث يكون الطعام المُشبع، ونحن نعلم تمامًا أن فُتات الرب فيه شبع أكثر من وليمة كلامية. [COLOR=DarkOrange]أيها الحبيب حيث يكون الرب هو كفايتك، فهناك شبعك وفرحك.[/COLOR] إذا ملأ كأسك، فاض الفرح في نفسك. [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى