الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2646109, member: 84651"] [CENTER][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Green][COLOR=Magenta]لا تخف[/COLOR] [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2011/967349060.jpg[/IMG] لا تخف يا دودة يعقوب يا شرذمة إسرائيل. أنا أُعينك يقول الرب، وفاديك قدوس إسرائيل ( إش 41: 14 ) [COLOR=DarkOrange]يا له من وعد مشجع! [/COLOR] ويا لها من كلمة حلوة تملأ صفحات الكتاب المقدس! لقد قيلت في مناسبات مختلفة، وعبر أزمنة مختلفة، وحملت معها تشجيعًا كبيرًا لأشخاص كثيرين، كان إبراهيم أول مَن تمتع بالوعد الإلهي ( تك 15: 1 )، ويوحنا الرسول سمعها أيضًا في جزيرة بطمس ( رؤ 1: 17 )، وبين إبراهيم ويوحنا فترة زمنية تزيد عن 2000 سنة، وخلال هذه السنين الطويلة تمتع بالوعد الكثير من أبناء الله، فالوعد الحلو شمل رجالاً مثل بولس ( أع 27: 24 )، ونساء مثل هاجر ( تك 21: 17 )، والمطوَّبة مريم ( لو 1: 30 ). قيلت لمجموعة التلاميذ ( مت 14: 27 )، ونحن الآن نتناول واحدًا من هذه الوعود جاء في إشعياء41: 14. [COLOR=DarkOrange]أولاً:[/COLOR] على المستوى الفردي لاحظ القول «لا تخف يا دودة يعقوب». فالدودة تُشير للمؤمن في ضعفه وهشاشته، فهي غاية في الضعف ويمكن سحقها بسهولة. ويعقوب له تاريخ مليء بالتقصير والخداع. ففي «دودة يعقوب» كثيرًا ما نرى أنفسنا من حيث ضعفنا وقلة حيلتنا من ناحية، ومن ناحية أخرى عدم أمانتنا ورداءتنا. والرب يعلم حقيقتنا: فمن جهة يعلم هشاشتنا «لأنه يعلم جبلتنا. يذكر أننا ترابٌ نحن» ( مز 103: 14 )؛ ويعلم أيضًا رداءتنا وتقصيرنا، فهو فاحص القلوب ومُختبر الكُلى ( مز 7: 9 ). ولذا يعرف أننا أحوج ما نكون لتشجعيه، فيطمئننا بقوله لا تخف. [COLOR=DarkOrange]ثانيًا:[/COLOR] على المستوى الجماعي يقول الرب «لا تخف ... يا شرذمة إسرائيل». لاحظ روعة الكتاب، فهو ينسب الدودة ليعقوب والشرذمة بإسرائيل، وليس العكس، فمن غير المناسب أن تُربط الدودة بإسرائيل. كلمة شرذمة تعني ”عدد قليل“ فإذ ننظر لأنفسنا كعدد قليل من الحملان، ونرى في مواجهتنا عدد هائل من الذئاب، كثيرًا ما يعترينا الخوف. لكن ما أحلى الوعد المطمئن عندئذٍ «لا تخف ... يا شرذمة إسرائيل»، وأيضًا «لا تخف أيها القطيع الصغير» ( لو 12: 32 ). عزيزي .. إن كانت أسباب الخوف متوفرة فينا، فحيثيات الطمأنينة موجودة في إلهنا المعبود الذي قال: «لا تخف ... أنا أُعينك يقول الرب، وفاديك قدوس إسرائيل»، ألا يكفينا شخصه؟ بلى، يكفينا جدًا، أنه هو نفسه مُعيننا، فمن حقنا أن نقول: «الرب معينٌ لي فلا أخاف. ماذا يصنع بي إنسانٌ؟» ( عب 13: 6 ).[/COLOR][/SIZE][/FONT] [/B][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى