الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
كلمات الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2601272, member: 84651"] [CENTER][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Green][COLOR=DarkOrange]سيروا زمان غربتكم بخوف [IMG]http://www.turnbacktogod.com/wp-content/uploads/2010/03/Our-Destiny-is-a-Journey-234x300.jpg[/IMG] [/COLOR]وإن كنتم تدعُون أبًا الذي يحكم بغير مُحاباة حسب عملِ كل واحد، فسيروا زمان غربتكم بخوفٍ ( 1بط 1: 17 ) هذا الكلام ليس عن كرسي المسيح، بل عن نظرة عيني الآب نظرة مستمرة لكل ولد من أولاده في كل يوم ليرى ما نحن فاعلون. والذي نزرعه فإياه نحصد أيضًا. يقول الابن المطيع: كم أتمنى أن لا يوجد في طريقي من يوم إلى يوم شيء لا يرضى الآب أن يراه. أي نعم، فهو يلاحظنا باستمرار متطلعًا علينا، ويدخل معنا أيضًا في معاملات لكي يحفظنا بنعمته ولكي يؤدبنا إذا استدعت الحال. وإنها غلطة كبيرة أن نتصوَّر، بسبب اختلاف شهادة الله في يومنا الحاضر في ضوء المسيحية عن شهادته في عهد اليهودية، أن مبادئ سياسة الله الأدبية تتغير تبعًا لتغير شهادته. كلا. فإن سياسة الله مع شعبه هي هي اليوم كما بالأمس. ولا أنت ولا أنا ـ أيها القارئ ـ مع أننا في عهد النعمة، نقدر أن نتجاوز كلمة الله أو طرقه دون أن نتحمل مُجازاة عادلة، نظير أولئك الذين كانوا تحت الناموس. من أجل ذلك يحرِّضنا الرسول بطرس بالقول: «[COLOR=DarkOrange]سيروا زمان غربتكم بخوفٍ[/COLOR]». على أن الخوف المذكور هنا ليس هو الخوف الذي يولِّد العبودية، وليس هو الخوف من جهة الفداء، أو القبول أو العلاقة التي لنا بالآب، لأن الوحي يضيف بعد ذلك كلمة من شأنها أن تزيل الشك «عالمين أنكم افتُديتُم». إذًا لماذا أخاف؟ أخاف لأنني أعلم بعض الأمور. فإن معرفة الفداء والتمتع بغبطة المركز الذي تعطيني إياه نعمة الله في المسيحية من شأنها أن تجعل سبيلي متميزًا بالخوف. وكلما كان لدينا كثير من هذا الخوف كلما قلَّت أحزاننا في يوم غربتنا. واللحظة التي يتعطل فيها خوفنا هذا، هي لحظة سقوطنا. أما طالما سار معنا هذا الخوف التَقَوي طالما كنا في حُزمة الحفظ والصيانة. إذًا فهذا العدد يدور حول سياسة الله اليومية لأولاده. فلا هو عن العرش العظيم الأبيض ولا عن كرسي المسيح الذي سيقف أمامه قديسوه، بل عن حقيقة كون الآب يثبِّت عينيه عليَّ اليوم، ويتعامل معي اليوم أو غدًا بمقتضى ما تراه عيناه في طرقي. إن لي «أبًا يحكم بغير مُحاباة حسب عملِ كل واحدٍ»، لذلك يجب أن أخاف لئلا أتجاوز فكره في أي ناحية من طرقي، أو أضل عن طريقه، أو أحزن روحه، فهو إذًا خوف الأبناء من أن يجلبوا الألم لأب مُحب ساهر. [/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى