الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2582336, member: 84651"] [CENTER][COLOR=Green][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Magenta]المسيح الكل وفي الكل [IMG]http://www.turnbacktogod.com/wp-content/uploads/2010/09/Jesus-The-Church.jpg[/IMG] [/COLOR]يُقيم لك الرب إلهك نبيًا من وسطك من إخوتك مثلي. له تسمعون ( تث 18: 15 ) مرَّت قرون على هذه الكلمات التي قالها موسى، وبعدها ظهر ذلك ”النبي“ الجليل في مشهد هذا العالم. وفي أحد أيام جسده أُعطيَ لموسى وإيليا أن يشاهداه «على الجبل المقدس» وأن يكونا في صُحبته المجيدة. وكان عجيبًا في تلك الفرصة الفريدة أن يحدث حادث أعاد إلى الأذهان تلك الكلمات التي فاه بها موسى «له تسمعون». إذ نقرأ أنه على أثر اقتراح بطرس الذي قدمه وهو لا يدرك، من حيث صُنع ثلاث مظال «لك واحدة، ولموسى واحدة، ولإيليا واحدة»، وعلى أثر هذا الاقتراح غير الحكيم «إذا سحابةٌ نيِّرة ظلَّلتهم، وصوتٌ من السحابة قائلاً: هذا هو ابني الحبيب الذي به سُررت. له اسمعوا» (مت17). فلو أن بطرس تذكَّر فقط تلك الكلمات المأثورة «مجدي لا أُعطيه لآخر» ( إش 42: 8 )، وأنه لم يكن قديمًا سوى خيمة (مظلة) واحدة وسحابة واحدة ( تث 31: 15 )، لَمَا تفوَّه بذلك الاقتراح الذي أدَّى في الحال إلى انسحاب الزائرَين السماويَين. حتى إذا ما عاد التلاميذ إلى صحوهم ونظروا حولهم «لم يروا أحدًا إلا يسوع وحده معهم» ( مر 9: 8 ). نفس هذا الدرس تُلقيه علينا رسالة كولوسي، إذ إنها تنذرنا بخطر الخروج عن المسيح والالتجاء إلى فلسفة الناس الفارغة أو الحكمة الإنسانية الباطلة. وإذ كان الرسول بولس يَغار على بقاء مجد الفادي العزيز مصونًا مُكرَّمًا، فإنه أنذر القديسين في كل مكان ( كو 2: 1 )، وحذَّرهم حتى لا يخدعهم أحد بكلام مَلِق (ع4)، ولا يسبيهم أحد بالفلسفة وبغرور باطل حسب تقليد الناس (ع8). كما حذرهم من أن يحكم عليهم أحد في أكلٍ أو شربٍ، أو من جهة يوم مقدس إن كان عيدًا أو هلالاً أو سبتًا (ع16)، وألاّ يخسِّرهم أحد الجعالة، راغبًا في التواضع وعبادة الملائكة (ع18)، وألاّ يخضعوا لفرائض حسب تعاليم ووصايا الناس (ع20). فاتقاء لهذا كله قاد روح الله القدوس، الذي عمله أن يمجد المسيح، الرسول بولس لأن يتأمل في شخص الرب كالبارز في كفايته واقتداره، سواء في دائرة الخليقة الواسعة ( كو 1: 15 - 17)، أو في دائرة القيامة (ع18). فهو الذي ستُجرى على يديه مصالحة كل شيء في المستقبل (ع20)، كما سبق وتمت مصالحة الأفراد المؤمنين الآن (ع21). وبهذه الطريقة ألفتَ الرسول أنظار قديسي كولوسي إلى حقيقة أن «[COLOR=DarkOrange]المسيح الكل في الكل[/COLOR]» ( كو 3: 11 ). [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى