الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2580071, member: 84651"] [CENTER][COLOR=Green][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Magenta]استجابة صلاتين [IMG]http://www.istockphoto.com/file_thumbview_approve/13246808/2/istockphoto_13246808-hands.jpg[/IMG] [/COLOR]بنو رأوبين والجادّيون ونصف سبط منسى من بني البأس ... انتصروا ... لأنهم صرخوا إلى الله في القتال، فاستجاب لهم لأنهم اتكلوا عليه ( 1أخ 5: 18 - 20) بلا شك أن [COLOR=Green]الصلاة[/COLOR] هي أسمى أنواع التعبير عن الاحتياج، وهي بحق حاجة كل مؤمن تقي يلاقي ما يلاقيه فيدفعه هذا إلى استخدام هذا السلاح. وفي سفر أخبار الأيام الأول أمامنا مشهدان للصلاة في أصحاحين متتاليين: ففي 1أخبار4: 10 نرى صلاة يعبيص، ثم في 1أخبار5: 18 نرى صلاة بني رأوبين والجاديين ونصف سبط منسى. فالأولى صلاة فرد، وأما الثانية فصلاة جماعة. الأولى صلاة عامة تخص حياة يعبيص بصفة شخصية، والثانية صلاة نبعت من الضغط ووجود هؤلاء الرجال أمام معركة، بل واحتياجهم إلى قوة الله للانتصار فيها. ونحن بحاجة إلى هذين النوعين من الصلاة، فيلزمنا أن نصلي في الرَحَب كيعبيص، وأن نصلي في الضيق كرجال السبطين ونصف. والرائع أن الله استجاب الصلاتين، فنقرأ في الحالة الأولى «[COLOR=DarkOrange]أتاه الله بما سأل[/COLOR]»، ونسمع التعبير في الثانية «[COLOR=DarkOrange]استجاب (الله) لهم لأنهم اتكلوا عليه[/COLOR]». أما عن المشهد الثاني ( 1أخ 5: 18 - 22) فنجد فيه رجال لديهم من المقومات ما يجعلهم لا يفكرون في الصلاة مُطلقًا، وعلى الرغم من ذلك فهم صرخوا إلى الله في القتال. فبالرغم من امتيازاتهم من حيث إنهم بنو بأس، حاملون الأتراس والسيوف، لهم أن يتقدموا ليهاجموا باستخدام سيوفهم، ولهم أن يدافعوا عن أنفسهم بالأتراس إذا انقلب عليهم القتال، بل لهم أن يطاولوا العدو من بعيد بأقواسهم، وهم فوق الكل مُتعلمون القتال، لهم من المهارات القتالية ما يكفيهم لإدارة معركة حربية متكاملة. أضِف إلى ذلك عددهم الكبير: أربعة وأربعون ألفًا وسبع مئة وستون، وعلى الرغم من ذلك فقد ضغط عليهم القتال فصرخوا إلى الله. ولنلاحظ أن يعبيص «دعا الله»، فكان أمامه وقت ليُعبِّر عن احتياجه وعما يريد، بينما أولئك «صرخوا إلى الله»، فالمعركة جعلتهم في احتياج عظيم لله ولتداخله السريع. ونرى نتيجة اتكالهم على الرب أنه استجاب لهم فانتصروا، ثم نهبوا الأعداء، وسَبوا منهم مئة ألفًا، بل سقط قتلى كثيرون في القتال، وما سبب كل هذا إلا «لأن القتال إنما كان من الله». فقد تدخل الله لصالحهم فجدَّد آمالهم وأدار الحرب على أعدائهم، فانتصروا أروع انتصار، وذلك لأنهم شعروا بضعفهم وبخوفهم بالرغم من امتيازاتهم الكثيرة، فصرخوا إلى الله فاستجاب لهم. [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى