الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2569914, member: 84651"] [CENTER][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Green][B][COLOR=Magenta]ديماس .. نجم خبا[/COLOR] [IMG]http://www.istockphoto.com/file_thumbview_approve/3711076/2/istockphoto_3711076-mckenzie-river-falls-surrounded-by-lush-foliage.jpg[/IMG] [/B][B]بادر أن تجيء إليَّ سريعًا، لأن ديماس قد تركني إذ أحب العالم الحاضر وذهب إلى تسالونيكي ( 2تي 4: 9 ، 10) [COLOR=DarkOrange] لماذا ترك ديماس الرسول بولس؟ هناك عدّة احتمالات:[/COLOR] (1) ربما كانت رغبة بسيطة، تبدو شرعية للمنطق البشري، في الحصول على مأوى آمن مُريح، بعيدًا عن تداعيات سجن بولس ومحاكمته ومصيره الذي بَدَا محتومًا. لم يكن يستطيع أن يقدِّر هبة الألم من أجل المسيح ( في 1: 29 )، ولا كان بإمكانه الفرح بالاشتراك في آلام المسيح ( 1بط 4: 13 ). (2) ربما يعطينا معنى اسمه، وهو ”شعبي“ أو ”مشهور“، فكرة. ولنلاحظ أنه لم يفكر في تغيير اسمه ككثيرين من مؤمني عصره الذين غيَّروا اسماؤهم لتتناسب مع مفهومهم الجديد للأمور؛ فشاول ”المرغوب“ غيَّر اسمه إلى بولس ”الصغير“. لكن بقاء اسم ديماس كما هو يعطينا الإيحاء أنه كان يرغب في تحقيق معنى الاسم. وما منفعة مَن سار طريق الخدمة للبحث عن الشعبية والشُهرة، من البقاء مع سجين قارب يوم إعدامه؟ أن يفارقه لَهَو أمر متوقع. وما منفعة مثله اليوم، إن خدم ذاك الذي ما زال العالم يرفضه؟ إن لم يفارقه شكليًا، فداخليًا هو بالفعل فارقه. (3) تسالونيكي، بسبب تاريخها كانت تتمتع بمركز سياسي وحربي مرموق. وبسبب جغرافيتها على الطريق الرئيسية بين المشرق والمغرب، كانت مركز تجارة لامع في تلك الأيام الغابرة. وبجمعها للاثنين معًا، صارت مقصدًا لكل طالب غنى وشُهرة ومركز وقوة. ولنستمع للتشخيص الإلهي الدقيق «إذ أحب العالم الحاضر». يا كل ديماس .. أوَ ليست «محبة العالم عداوة لله؟ فمَن أراد أن يكون مُحبًا للعالم، فقد صار عدوًا لله» ( يع 4: 4 )؟ وكيفما كان السبب، فقد خسر ديماس الجعالة مع أنه كان السبَّاق، فالعِبرة بإتمام السباق. وما أوسع المُباينة بين ذلك الذي «أحب العالم الحاضر» كما تُظهره هذه الأعداد، وبين الذي تطلَّع في الأعداد السابقة إلى «ذلك اليوم»، الذي فيه سيُمنح «إكليل البر» من يد «الرب الديان العادل»! ( 2تي 4: 6 - 8). إن «الذي معه أمرنا» أو بالحري الذي سنقدِّم له تقريرنا، هو الذي «كل شيء عريان ومكشوف» لعينيه ( عب 4: 13 )، حتى الدوافع الداخلية. ولا بد أن نقف أمامه لنقدِّم تقريرنا. فليتنا جميعًا نفحص دوافعنا، ليس في الخدمة فقط، بل في كل ما نفعل، في ضوء الوقفة القريبة أمام كرسيه![/B][/COLOR][/SIZE][/FONT] [/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى