الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
كلمات الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2551561, member: 84651"] [CENTER][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Green][COLOR=Magenta]الرب آتٍ [IMG]http://www.turnbacktogod.com/wp-content/uploads/2008/07/jesus-christ-0202.jpg[/IMG] [/COLOR]نعلم أنه إذا أُظهرَ نكون مثلهُ، لأننا سنراهُ كما هو. وكل مَن عنده هذا الرجاء بهِ، يُطهر نفسه كما هو طاهر ( 1يو 3: 2 ، 3) الرب آتٍ! يا له من حق مبارك وعظيم! ويا لها من لحظة! فكل القديسين سيتغيرون في لحظة في طرفة عين، عند سماع البوق الأخير، فيُخطفون لمُلاقاة الرب في الهواء. بينما سيُترك أولئك الذين احتقروا الإنجيل للضلال الرهيب من إبليس، فيُحملوا بعيدًا إلى الارتداد الشنيع حيث يصبح ”إنسان الخطية“ في وضع التحدي لله ويُعبَد هناك في هيكل الله. وستشاهد العين البشرية فجأة وبكل سرعة، ذلك التميز الإلهي؛ فكل مؤمن سيؤخذ وكل رافض للمسيح سيُترك هنا. فالانفصال والتمييز هنا بين مؤمنين وغير مؤمنين. ومَنْ ذا الذي يُمكنه أن يُخبر بالبركات وبالأفراح التي لا يُنطق بها لأولئك المنتظرين المسيح! ومَنْ ذا الذي يتغير ليكون على صورة مجده عند مجيئه «نكون مثله، لأَننا سنراه كما هو» ( 1يو 3: 2 )! والآن ما هي قوة ذلك الرجاء المجيد؟ «وكل مَنْ عنده هذا الرجاء بِه، يُطهِّر نفسه كما هو طاهرٌ» ( 1يو 3: 3 ). سنصبح مثله عندئذ، وإننا نريد أن نكون مثله الآن، فنُطهِّر أنفسنا كما هو طاهر. أَ يمكننا أن ننمي في أنفسنا تلك العواطف العُرسية في قلوبنا ونحفظ أنفسنا ـ كعذراء عفيفة مخطوبة للمسيح بلا دنس من هذا العالم؟ وهل سيجدنا الرب سائرين مع العالم الذي صلبه وهو الآن بكل برودة يرفض رسالة النعمة؟ أَ نحن الآن أعضاء في مجتمعاته وشركاء في مسراته مستغرقين في الأشياء التي تلهى ضمائرنا عن صوت الله؟ إن ذاك الذي كان نورًا للعالم قد مضى وصُلب واستُبعد من الأرض. وقد صار الآن ليل ـ إنه ليل غياب طويل وليل خراب. فهل نسعى للراحة والمُلك في المكان الذي قُتل فيه سيدنا؟ أم بالأحرى نرتبط به بعواطف حارة محتملين برودة الليل الشديدة، ولتكن مصابيحنا مضيئة بلمعان واضح حتى يأتي؟ «[COLOR=DarkOrange]ها أنا آتي سريعًا[/COLOR]»: ليت هذا الصوت يحرك أوتار قلوبنا فتعزف له منسجمة مع قلبه الذي لا يهدأ حتى يأتي بنا إلى نفسه. ولننتظر تلك اللحظة عندما نتبادل معًا ـ ”قلبه وقلوبنا نحن“ـ السرور هناك، عندما يُقال إن «عُرْس الحَمَلِ قد جاء، وامرأَتُهُ هَيَّأَت نفسهَا». «[COLOR=DarkOrange]آمين. تعال أَيُّها الربُّ يسوع[/COLOR]» [/COLOR][/SIZE][/FONT][/B][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى