الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
كلمات الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2536763, member: 84651"] [CENTER][COLOR=Green][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Magenta]النور حلو [IMG]http://files.arabchurch.com/upload/images2010/396647281.gif[/IMG] [/COLOR]النور حلوٌ، وخيرٌ للعينين أن تنظرا الشمس ( جا 11: 7 ) أيها الأحباء: لقد دُعينا من «الظلمة إلى نوره العجيب» ( 1بط 2: 9 )، وإنه لمن امتيازنا أن «نسلك في النور»، وضياء الله هو الجو الذي يُحيط بنا كل يوم، وظلمة مصر الدامسة حولنا ولكننا نُقيم في جاسان ولنا نورٌ في مساكننا ( خر 10: 23 ). في الإيمان نحن نتبع الرب يسوع ولذلك نحن لا نمشي في الظلمة بل لنا نور الحياة ( يو 8: 12 ). من السماء يشرق علينا يسوع المسيح، وأعين إيماننا ترى وجهه «كالشمس حين تُضيء في قوتها». وبينما نحن نؤدي أعمالنا اليومية يشرق في قلوبنا نور السماء، ومعرفة مجد الله في وجه يسوع المسيح تُرسل أشعتها المضيئة وسط الظلمة المحيطة ( 2كو 4: 6 ). حقًا هذا «النور حلو» ومُفرح للقلب المُتعَب والنفس المُثقلة. وأكثر من ذلك «كنا قبلاً ظلمة، وأما الآن فنورٌ في الرب»، ومسؤوليتنا أن نسلك «كأبناء نور» ( أف 5: 8 )، ولنا أن نختار الطريق الذي لا تحجب فيه ظلال الإثم أنوار الرب عنا، وحينئذٍ سنكون دون عناء من جانبنا، كما قال الرب لتلاميذه: «[COLOR=DarkOrange]أنتم نور العالم[/COLOR]» ( مت 5: 14 ). بلا شك، في يومنا هذا تتكاثف جدًا ظلمة العالم الأدبية. ولكن لا نخف من أن تنطفئ «الفتيلة المدخنة» التي لشهادتنا لربنا بالتمام، بل لنتذكر أنه وسط ظلام العالم الحالك قد ينتشر شعاع مُنير صغير فيرسل ضوءه بعيدًا إلى أطراف دائرة الظلمة المحيطة به. إن شعاع النور الصغير ينبئ العالم عن حياة وحيوية وغرض وقوة مصدره. واليوم، كما في كل وقت، إنها حياة المسيح فينا التي هي «نور الناس». والمدينة لا تزال على الجبل ولا يمكن أن تختفي. والنور الذي بدد قديمًا الظلمة من بضعة قلوب وثنية في تسالونيكي، قد وصَّل، عن طريق حياتهم المشرقة، رسالة الإنجيل إلى كل من المقاطعتين المجاورتين: مكدونية وأخائية، وفي كل مكان أيضًا ( 1تس 1: 7 ، 8). هكذا إشراق الفجر على التلال النائية وفوق الوديان المُعتمة، يحصل في صمت، لكنه أكيد لا يُحجب ولا يُرّد، لأن شروق الشمس ونور النهار من خلفه. والنهار لا بد طالع، والظلال تهرب وتتلاشى. فلنشكر الله لأن «الظلمة قد مضت، والنور الحقيقي الآن يضيء» ( 1يو 2: 8 ). [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى