الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
كلمات الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2534539, member: 84651"] [CENTER][COLOR=Green][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Magenta]التعزية في الضيقات [IMG]http://www.turnbacktogod.com/wp-content/uploads/2009/02/jesus-the-comforter.jpg[/IMG] [/COLOR]مباركٌ الله أبو ربنا يسوع المسيح، أبو الرأفة وإله كل تعزية، الذي يعزينا في كل ضيقتنا ( 2كو 1: 3 ، 4) موضوع الصلاة الذي في افتتاحية الرسالة الثانية إلى كورنثوس، هو الطلبة من أجل التعزية في الضيقات والشدائد، وهنا يستخدم الرسول بولس ثلاثة ألقاب لله، مجرد ذكرها يجلب للمتضايقين والذين في الشدائد، التشجيع والتعزية. [COLOR=DarkOrange](1) أبو ربنا يسوع المسيح:[/COLOR] حينما يرتبط اسم إنسان بالله، فهو يرتبط بالعهد الذي قطعه الله معه. وفي العدد الذي أمامنا، يرتبط اسم الله باسم «ربنا يسوع المسيح». وكما نعلم جميعًا أن الرب يسوع المسيح هو "وسيط العهد الجديد وضامنه"، كما أنه مستودع مواعيد الله. فكل مواعيد الله للمؤمنين، مهما كانت عظمتها وغناها، صارت لنا من خلاله، إذ «مهما كانت مواعيد الله، فهو فيه النَعم وفيه الآمين لمجد الله بواسطتنا» ( 2كو 1: 20 ). ويا لها من تعزية لنا في وسط الضيقات، أن نعلم أن كل مواعيد الله في الكتاب المقدس هي مضمونة في شخص المسيح ـ تبارك اسمه. [COLOR=DarkOrange](2) أبو الرأفة:[/COLOR] كلمة «أبو» تعني مصدر الشيء وأصله. ولقد قيل عن الله إنه «كثير الرحمة» ( مز 86: 5 )، ولكن كلمة "أبو" تلقي بُعدًا أعمق على معنى "الرأفة"، فهي تُعلن بأكثر وضوح أن الرأفة ليست مجرد صفة من صفات الله، ولكنها جزء لا يتجزأ من طبيعته. وأي رأفة أكثر من تلك التي صارت لنا في شخص ربنا يسوع المسيح، فهو الإعلان الكامل عن رأفة الله التي صارت من نصيبنا، فنحن قد صرنا مَعَرضًا لإعلان رأفة الله، لكي يتم فينا القول: «أرحم مَنْ أرحم، وأتراءف على مَنْ أتراءف» ( رو 9: 15 )، ولا شك أن كل قديس وهو يجتاز في ضيقة، يحتاج أن يختبر الله كمَنْ هو «أبو الرأفة». [COLOR=DarkOrange](3) إله كل تعزية: [/COLOR]هذا بالمقارنة مع الآلهة الوثنية التي عرفها الكورنثيون من قبل، فهي آلهة قاسية بكماء ( 1كو 12: 2 )، ولكن ما أعظمه إلهًا قال عن نفسه، وهو يخاطب شعبه: «كإنسان تعزيه أُمه هكذا أعزيكم أنا»، «فتَرضعُون، وعلى الأيدي تُحملون وعلى الركبتين تُدلَّلون» ( إش 66: 12 ، 13). وحقًا ما أحوجنا في الضيقات إلى مَنْ يجلب التعزية إلى قلوبنا المتألمة. وما أروع وأرق هذا المشهد حينما نرى طفلاً باكيًا، يبحث عن صدر أمه الحنون، تحمله وتطمئنه وتهدئ من روعه! [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى