الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2519888, member: 84651"] [CENTER][COLOR=Green][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Magenta]كخاتمٍ على قلبك [IMG]http://www.turnbacktogod.com/wp-content/uploads/2008/11/thanksgiving-prayer.gif[/IMG] [/COLOR]اجعلني كخاتمٍ على قلبك، كخاتمٍ على ساعدك. لأن المحبة قوية كالموت. الغيرة قاسية كالهاوية. لهيبُها لهيبُ نارِ لظى الرب ( نش 8: 6 ) كم هو مُبهج ومُلّذ للقلب المُحب للمسيح أن يدرك المكانة التي له في قلب وعواطف الحبيب، إذ ليس شيء مُضرًا ومُعطلاً للحياة المسيحية مثل الشك أو عدم اليقين بما لنا من محبة وإعزاز في قلب المسيح. إن الخاتم (أو الختم ٍseal) على القلب (مركز المحبة)، وعلى الساعد (مركز القوة)، هما بمثابة عهد أو ضمان إلهي بأن لنا كل محبة المسيح وكل قوته «شدة قوته»، وليس شيء أقل من ذلك يُريح ويُرضي العروس ويُشبعها. إنها تعرف جيدًا أن الختم الذي يضمن سلامتها الحاضرة والأبدية، هما على قلبه وعلى ساعده، ومتى كانت للمؤمن هذه المعرفة، فإنه يستطيع أن يقول: «مَن سيفصلنا عن محبة المسيح؟ ... فإني مُتيقن أنه لا موت ولا حياة، ولا ملائكة ولا رؤساء ولا قوات، ولا أمور حاضرة ولا مستقبلة، ولا عُلو ولا عُمق، ولا خليقة أخرى، تقدر أن تفصلنا عن محبة الله التي في المسيح يسوع ربنا» ( رو 8: 35 - 39). والروح القدس هو الختم الإلهي الذي يؤكد لنا بأننا صِرنا لله إلى الأبد «إذ آمنتم خُتمتم بروح الموعدِ القدوس، الذي هو عُربون ميراثنا، لفداء المقتنى، لمدح مجده .... روح الله القدوس الذي به خُتمتم ليوم الفداء» ( رو 8: 35 - 39). والعروس تثق في محبة الحبيب التي استطاعت أن تواجه الموت «لأن المحبة قوية كالموت»، فإنه «ليس لأحد حُبٌ أعظم من هذا: أن يضع أحد نفسه لأجل أحبائه» ( يو 15: 13 )، وهذا ما عمله ابن الله، ومحبته دائمة وأبدية، فإنها لن تنتهي أو تتعطل لأننا على قلبه، كما أنه لن يكف عن خدمتنا لأننا على ساعده، وأسماؤنا منقوشة كما على الصُدرة التي كانت على «قلب هارون». ومنقوشة أيضًا على حجري الجزع الموضوعين على كتفه «كنقشِ الخاتم كُل واحدٍ على اسمهِ تكون للإثنى عشر سبطًا» ( خر 28: 21 ). إن هذا يُرينا بكل وضوح أن أسماءنا لن تُمحى من أمامه، ولا شيء يستطيع أن يزعزع القديسين من مكانهم أو مقامهم السامي إذ هم غرض محبة وخدمة المسيح «[COLOR=DarkOrange]هوذا على كفيَّ نقشتك[/COLOR]» ( إش 49: 16 ). [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى