الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
كلمات الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2513020, member: 84651"] [CENTER][COLOR=Green][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Magenta]عدم الإيمان المُريع [IMG]http://www.turnbacktogod.com/wp-content/uploads/2010/07/Directed-by-Holy-Spirit-300x199.jpg[/IMG] [/COLOR]فأجاب وقال لهم: أيها الجيل غير المؤمن، إلى متى أكون معكم؟ إلى متى أحتملكم؟ قدِّموه إليَّ! ( مر 9: 19 ) عندما أرسل الرب تلاميذه الإثنى عشر، أعطاهم سلطانًا على الأرواح النجسة، ولقد استخدموا هذا السلطان لفترة من الزمن إذ نقرأ أنهم «أخرجوا شياطين كثيرة» ( مر 6: 7 ، 13)، ولكن نجد أنهم يفشلون هنا إذ لم يستطيعوا أن يُخرجوا الروح الأخرس ( مر 9: 14 - 19). لقد كانت هناك قوة لعمل المعجزات وللنُصرة على كل قوة الشيطان، ولكن الإنسان لم يستطع أن يستفيد منها، ولم يكن للتلاميذ الإيمان الكافي لأن يستخدموا هذه القوة. ولفشلهم هذا قال لهم الرب: «أيها الجيل غير المؤمن، إلى متى أكون معكم؟ إلى متى أحتملكم؟» هذه الكلمات تُشير إلى حقيقة فشل التلاميذ المؤلمة، وهذا يعني أن الشهادة لله من خلال التلاميذ قد فشلت، ولذلك كان ينبغي أن ينتهي هذا التدبير «إلى متى أكون معكم؟»، وهذا يعني أنه كان لا بد أن يوضع حد لوجود الرب على الأرض. كان مفروضًا أن جيلاً محتاجًا وواقعًا تحت سلطان إبليس كهذا، أن يجذب المسيح لا أن يكون سببًا في ابتعاده عنهم، لأن المسيح جاء إلى العالم لهذا الغرض «المسيح يسوع جاء إلى العالم ليخلِّص الخطاة» ( 1تي 1: 15 ). ولكن ما أنهى خدمة المسيح على الأرض هو الجيل غير المؤمن وليس الجيل الشاعر بحاجته. وألا نجد في هذا صوتًا للمسيحيين في هذه الأيام! فالذي سوف يتسبب في إنهاء يوم النعمة هو فشل المؤمنين أكثر من حالة الشر المتزايد في العالم. فالكنيسة التي كان يجب أن تكون شاهدة للمسيح على الأرض، أصبحت في هذه الأيام الأخيرة ثقيلة على قلب المسيح لدرجة أنه ”سوف يتقيأها من فمه“ ( رؤ 3: 16 ). وبالرغم من هذا، فإن صلاح الرب لا يمكن أن يُحد بمقاومة الناس أو فشل تلاميذه، ولذلك أضاف الرب هذه الكلمات المُعزية لمَن به الروح الأخرس: «قدِّموه إليَّ!» (ع19). وكما قال أحدهم: ”مهما قلَّ الإيمان، لا يمكن أن يُترك صاحبه دون أن يجد استجابة من الرب“. [COLOR=DarkOrange]يا لها من تعزية ![/COLOR] فمهما كان عدم الإيمان، ليس فقط الذي للعالم، بل أيضًا الذي للمسيحيين، ولم يبقَ سوى شخص واحد عنده الإيمان في صلاح وقوة الرب يسوع المسيح، فإنه متى جاء إليه في شعور حقيقي بالحاجة وفي إيمان بسيط، فإنه سوف يجد قلبًا مُرحبًا، وسوف يجد في قوته كل الكفاية. [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى