الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2480305, member: 84651"] [CENTER][COLOR=Green][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Magenta]محبة لن تنطفئ [IMG]http://www.turnbacktogod.com/wp-content/uploads/2010/07/Set-love-in-motion-233x300.jpg[/IMG] [/COLOR]مياهٌ كثيرة لا تستطيع أن تُطفئ المحبة، والسيول لا تغمرها. إن أعطى الإنسان كل ثروة بيته بدل المحبة، تُحتقر احتقارًا ( نش 8: 7 ) إن المحبة الإلهية هي أسمى وأقوى من كل مقاومات الأعداء، ولا شيء يستطيع أن يعمله البشر أو الشيطان يمكنه أن ينتصر عليها. تأمل في تاريخ الكنيسة، أو في حياة المؤمنين أفرادًا، ومن بينهم تلاميذ الرب المحبوبين عندما كان هو ـ له كل المجد ـ هنا في هذا العالم، فكم ظهر منهم من عدم إيمان، ومحبة ذات، وثقة ذاتية، ولكن كأن «لظى الرب» قد أحرقها كلها. لقد انتصرت محبته على هذه كلها، فلم تستطع «المياه الكثيرة» أن تُطفئها. نعم، لقد كانت في كل واحد منا أشياء كثيرة تطفئ محبة الجميع من نحونا عدا محبته هو. إنها لن تنطفئ، فهي محبة أبدية، وهو تبارك اسمه يحبنا الآن ـ في هذه اللحظة ـ بقدر المحبة التي أحبنا بها عندما بذل نفسه لأجلنا على الصليب. مبارك اسمه المعبود إلى الأبد. وما أجمل أن نُطيل التأمل في محبة ابن الله القوية والتي تفوق الإدراك، ولا توجد ثروة في العالم تستطيع أن تعادل قيمة هذه المحبة أو تنيلها «إن أعطى الإنسان كل ثروة بيته بدل المحبة، تُحتقر احتقارًا». وأين نجد محبة مثل هذه؟ إنها في [COLOR=DarkOrange]قلب ربنا يسوع وحده[/COLOR] الذي أحبنا وأسلم نفسه لأجلنا ( أف 5: 2 ) لأنه «بهذا قد عرفنا المحبة: أن ذاك وضع نفسه لأجلنا» ( 1يو 3: 16 ). لقد كان كل واحد منا بمفرده في قلب الرب يسوع لمّا كان على الصليب. صحيح أن هناك وجهًا عامًا لموته، فقد «مات لأجل الجميع» ( 2كو 5: 15 ) و«بذل نفسه فديةً لأجل الجميع» ( 1تي 2: 6 )، ولكن من جهة المختارين ـ أولئك الذين أعطاهم الآب له ـ فقد بذل نفسه لأجل كل واحد منهم شخصيًا، ويستطيع كل مؤمن أن يقول: «ابن الله الذي أحبني وأسلَمَ نفسه لأجلي» ( غل 2: 20 ). لقد أعطى له المجد أكثر من «كل ثروة بيته»؛ إنه أعطى نفسه، وأي شيء أقل من ذلك غير كافٍ لأن يبيِّن محبته أو يجذب قلوبنا إليه لنحبه. وإذ ندرك أن ابن الله قد أحبنا، أحب كل واحد منا، فإننا نحبه محبة قلبية صادقة، فإن محبته التي بيَّنها في بذل نفسه لأجلنا لا يمكن أن «تُحتقر». وإذا كنا نُطيل التأمل في محبته لنا وبذل نفسه ـ حياته الغالية ـ لأجلنا، فإننا بدورنا نحبه محبة تقودنا إلى تسليم ذواتنا بجملتها له عالمين أننا إذا قدَّم أي منّا «كل ثروة بيته بدل المحبة (محبة قلوبنا له، فإنها) تُحتقر احتقارًا». [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى