الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2446578, member: 84651"] [CENTER][FONT=Comic Sans MS][COLOR=Green][B][SIZE=5][COLOR=Magenta]لوط وشهادة مشكوك في أمرها [IMG]http://www.turnbacktogod.com/wp-content/uploads/2010/07/Hourglass-of-Life.jpg[/IMG] [/COLOR]فخرج لوط وكلَّم أصهاره الآخذين بناته وقال: قوموا اخرجوا من هذا المكان، لأن الرب مُهلِك المدينة. فكان كمازحٍ في أعين أصهاره ( تك 19: 14 ) لقد ذهب لوط إلى أصهاره مُوصلاً لهم رسالة التحذير، لكنهم ظنوه يمزح. لماذا؟ أَ لم يكن قد أخبرهم من قبل عن غضب الله من شر سدوم، وأنه لا بد أن يدين الخطية؟ هل انزلق إلى عادة عدم الجدية حتى أنه عندما كان جادًا لم يكن له تأثيرًا فيهم؟ لو كان لدينا ذات الميول لنتحذر بشدة من هذه الواقعة. لكن ماذا عن بنيه؟ كم كان عددهم؟ لا ندري. لكننا لا نقرأ أنه حذرهم مُطلقًا. هل لأنه كان يرى أن تحذيرهم بلا جدوى؟ هل كانت شهادته لهم سلبية للغاية حتى أنهم لم يروا شيئًا من حق الله فيه، فتدَّنوا إلى نفس مستوى الباقين من هذه المدينة الشريرة؟ .. يا له من درس للآباء! لتكن كلماتنا وأيضًا قدوتنا واضحة جدًا لنُقنع أولادنا أننا نؤمن بالله الحي الحقيقي. «ولما طلع الفجر كان الملاكان يُعجِّلان لوطًا قائلين: قُمْ خُذ امرأتك وابنتيك الموجودتين لئلا تهلك بإثم المدينة»، ولكن «لما توانى» ـ غير راغب أن يترك سدوم ـ «أمسك الرَجُلان بيدهِ وبيد امرأته وبيد ابنتيه، لشفقة الرب عليه، وأخرجاه ووضعاه خارج المدينة» ( تك 19: 15 ، 16). عمليًا كان الملاكان كمَن يسوقونهم ويجرونهم خارج سدوم عنوةً، ثم أجبروهم لأن يهربوا لحياتهم دون حتى النظر إلى الخلف. لكن «نظرت امرأته من ورائه فصارت عمود ملح!» ( تك 19: 26 )، كذكرى محفوظة لحماقة تفضيل سدوم على التحرر ـ بنعمة الله ـ من العالم الحاضر الشرير ( غل 1: 4 ). بالطبع ربما كانت مشغولة بأبنائها، لكن كان هذا متأخرًا جدًا، وكان الوقت بالأحرى وقت لتنشغل بخطاياها! لماذا لا يُعِد الآباء أبناءهم لمثل هذا الحَدَث؟ ولم ينقذ لوط أي شيء من ممتلكاته في سدوم. ويا له من مثال للمؤمن الذي لا تظهر حياة الإيمان فيه على الأرض. لقد ارتعب جدًا من الدمار الذي لحق بسدوم حتى أنه أخذ ابنتيه إلى الجبال، وعاشوا في مغارة ( تك 19: 30 ). وحتى هناك ظهر، في ابنتيه، الطابع الرديء المُثير للاشمئزاز، لشر سدوم. لقد استنفذ طاقته الأخلاقية حتى أنه سمح لابنتيه أن تسقيانه الخمر حتى الثمالة، وبهذا صار له أولاد من كِلتا ابنتيه دون درايته بأنه قد أقام علاقة جسدية معهما ( تك 19: 33 ، 35). هكذا غزا فساد سدوم الأدبي كل عائلته مُخلفًا ورائه وصمة عار وبصمة دمار. كم مسؤوليتنا جسيمة عن التأثير الذي نُشكِّل به أعضاء عائلاتنا. [/SIZE][/B][/COLOR][/FONT][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى