الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2440268, member: 84651"] [CENTER][COLOR=Green][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Magenta]الصليب المتوسط [IMG]http://www.turnbacktogod.com/wp-content/uploads/2010/08/Jesus-on-Cross-300x197.jpg[/IMG] [/COLOR]صلبوه هناك مع المذنبين، واحدًا عن يمينه والآخر عن يساره ( لو 23: 33 ) نتوسل إلى القارئ العزيز أن يتأمل معنا قليلاً في الصلبان الثلاثة، لكننا نحصر تأملاتنا في الصليب المتوسط، أو بالحري نريد أن نشخَص إلى الشخص العزيز الذي عُلِّق على هذا الصليب وهو يسوع الناصري، هذا المبارك الذي صرف حياته في تعب المحبة والخدمة، هذا الذي شفى المرضى وطهَّر البُرص وفتح عيون العميان وأقام الموتى وأطعم الجائعين وسد كل أعواز البشر، لقد كان طعامه أن يعمل مشيئة الآب ويصنع خيرًا للناس. هذا الإنسان القدوس المنزَّه عن الشر، النقي، الطاهر، الكامل، الحنّان، المُنعم، هو الإنسان ”المُزكى من الله“ هو يسوع الذي مجَّد الله تمامًا على الأرض. هذا هو الذي عُلِّق على الصليب المتوسط، وإذا سألنا عن سبب تعليقه وصلبه لوجدنا دروسًا هامة لنفوسنا: * صليب المسيح يعلن حقيقة وماهية قلب الإنسان من نحو الله. فالصليب هو الميزان الكامل الصحيح الذي وزن هذا العالم، والمقياس الذي قاس الخطية قياسًا دقيقًا، فإذا شئنا أن نعرف شيئًا عن العالم فعلينا بالصليب، إذ إنه فضَّل لصًا وقاتلاً على المسيح، واختار السرقة والقتل بدلاً من النور والمحبة!! * الصليب يوضح لنا قلب الله من نحو الإنسان، إذ نرى في الصليب لقاء العداوة المُطلقة مع المحبة المُطلقة، وتقابل الخطية والنعمة، حيث نرى يسوع المسيح مُعلقًا عليه حسب مشورة الله المحتومة وعِلمه السابق. أيها القارئ العزيز، لا يدرك أحد محبة الله العجيبة التي بانت في الصليب إلا صاحب القلب المنكسر والروح المنسحق. فمتى انكسرت قلوبنا أمام الصليب إذ نشعر بجسامة إثمنا الشخصي، حينئذٍ نكون على استعداد أن نُعاين الإعلان المجيد لمحبة الله من نحونا. * بالصليب ننجو من العالم الشرير ونوجد في دائرة خلاص الله؛ دائرة القداسة والسلام، حيث نتمشى ذهابًا وإيابًا في نور مُحيا الآب المُشرق، ونستنشق نسيم الخليقة الجديدة «شكرًا لله على عطيته التي لا يُعبَّر عنها» ( 2كو 9: 15 ). ما أغزر الحق المُتضمن في الصليب، بل يا لها من إعلانات لأحوال قلوب مُعلنة في الصليب! فهو إعلان قلب الإنسان من نحو الله، وإعلان قلب الله من نحو الإنسان، وإعلان قلب المسيح من نحو الله. لنا كل هذا في الصليب. [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى