الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ABOTARBO, post: 2430710, member: 84651"] [CENTER][COLOR=Green][B][FONT=Comic Sans MS][SIZE=5][COLOR=Magenta]ناطورة الكروم [IMG]http://www.turnbacktogod.com/wp-content/uploads/2010/09/My-Lifes-Reward-200x300.jpg[/IMG] [/COLOR]جعلوني ناطورة الكروم. أما كرمي فلم أنطُره ( نش 1: 6 ) يبذل العدو كل مجهود لكي يسلب من المؤمن أوقاته وقواه ومواهبه التي ائتمنه الرب عليها، فعوضًا عن أن يستخدم المؤمن تلك الأوقات والمواهب لمجد الرب، نراه ينفقها بكل سخاء في الأمور العالمية ظانًا أن العالم سيُعطيه أجرًا على مجهوداته الكثيرة. وما أكبر الخسارة التي تعود على نفس المؤمن الذي يتعب ويكدّ في الحصول على ثمرة مجهوداته الجسدية، فإذ به يجد أن «الكل باطل وقبضُ الريح (انقباض الروح)». مَن مِن المؤمنين الذين أنفقوا قواهم في الأمور العالمية لم يكن تعبهم باطلاً؟ يا للأسف، قد أضاع الكثيرون حياتهم في خدمة العالم وخرجوا منه عُراة بلا ثمر. ربما ظنوا في بادئ الأمر أنهم مع تعبهم في العالم يستطيعون أن يتعبوا للرب ويخدمونه بأمانة، ولكن مَن ذا الذي يستطيع أن يحرس كَرمين في آنٍ معًا؟ لقد حرست العروس كروم العالم فلم تستطع أن تحرس كرمها «أما كرمي فلم أنطره»، لأنه «لا يقدر أحد أن يخدم سيدين» ( مت 6: 24 ). ويا له من اعتراف مؤلم ومُحزن «أما كرمي» ـ أي العمل الذي لأجله أوجدني الرب هنا، الموهبة التي منحها لي لأخدمه بها، الأوقات التي أعطاني إياها وسيحاسبني عليها، الأموال التي أوجدها الرب بين يدي وجعلني وكيلاً عليها وليس أكثر، الأولاد الذين أعطاهم الرب لي لأربيهم في تأديب الرب وإنذاره، النفوس الضالة التي أوجدني الرب شاهدًا لها بغنى نعمته تعالى. هل نحن أُمناء في هذه وغيرها مما أودعنا إلهنا؟ يا ليتنا لا نضيّع حياتنا سُدى، بل نكون «مُكثرين في عمل الرب كل حين، عالمين أن تعبكم ليس باطلاً في الرب» ( 1كو 15: 58 ). ثم إن لهذه العبارة معنىً عمليًا آخر «جعلوني ناطورة الكروم. أما كرمي فلم أنطُرهُ» إنه من السهل علينا أن نُقيم أنفسنا حراسًا على حالة الآخرين فنراقب كل حركاتهم، بل وربما ننتقد الكثير من أعمالهم، بينما نهمل السهر على حالة نفوسنا أولاً «لاحظ نفسك (أولاً) والتعليم (ثانيًا) وداوِم على ذلك. لأنك إذا فعلت هذا، تخلِّص نفسك (أولاً) والذين يسمعونك أيضًا» ( 1تي 4: 16 ). أما إذا لم نسهر على حالة نفوسنا وانشغلنا بمراقبة حالة الآخرين وتصرفاتهم، فإنه يتم فينا قول الرب: «يا مُرائي، أخرج أولاً الخشبة من عينك، وحينئذٍ تُبصر جيدًا أن تُخرج القَذَى من عين أخيك!» ( مت 7: 5 ). [/SIZE][/FONT][/B][/COLOR][/CENTER] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
وجبـــــــة روحيـــــ†ـــــة يوميـــــــــة...
أعلى