الحدث :
واحد من أكبر الظهورات للعذراء مريم زمنياً و أعلامياً
واحد من أكبر الظهورات للعذراء مريم زمنياً و أعلامياً
فى يوم 16 ديسمبر 1996 أكتشف أحد العملاء لشركة معاملات مالية
فى كلايرواتر بفلوريدا أن الزجاج عليه طيف يرسم صورة العذراء مريم ،
و أخذ الطيف فى الظهور بشكل أوضح ليثبت أنه معجزة
و ليس خدعة من المؤمنين .
فى كلايرواتر بفلوريدا أن الزجاج عليه طيف يرسم صورة العذراء مريم ،
و أخذ الطيف فى الظهور بشكل أوضح ليثبت أنه معجزة
و ليس خدعة من المؤمنين .
[طيف العذراء مريم يظهر بوضوح على المبنى الزجاجى]
على الرغم من أن البعض قد حاول التقليل من شأن هذه المعجزة
بأدعاء أن الصورة مجرد مصادفة !
إلا أن جورج بيكورارو أحد العلماء بشركة زجاج قد قد صرح
قائلاً (فيما يلى ترجمة ما قالة و الذى نشرته Spirit Daily.com) : "
نحن لا نستطيع أن نشرح كيفيه تكون هذا الطيف ،
أو سبب ظهوره علمياً، قد يكون مصادفة أو تداخل غير مفهوم علمياً " و للتأكيد على أنها معجزة ..
فأن الطيف لا يختفى بل يظهر أيضاً بالليل ، فكيف يكون مجرد
طيف عادى و يمتد ظهوره ليلاً بعد غروب الشمس ؟
هذه المعجزة قد شاهدها أكثر من 1.5 مليون شخص فى سنوات ظهورها الأولى ..
وبالتأكيد كان لها أثر طيب فى نفوس المؤمنين، و غير المؤمنين ممن يبحثون عن الحقيقية ،
وهو كافياً ليتدخل الشيطان ..
ففى مايو 1997 قام شخص برش مادة سائلة تتشوه منظر
الزجاج، و كان تدخل السماء قيام عواصفة و سقوط أمطار غزيرة أدت إلى أزالة التشوه الذى حدث،
وظلت صورة العذراء مريم باقية :
و الهجوم الثانى هو الذى دمر زجاج المبنى فى يوم 1 مارس 2004 وهو هجوم مجهول المصدر و الدوافع حتى اليوم
هناك مقالات و أشخاص يشيرون إلى أن الصورة الظاهرة فى أسفل طيف العذراء مريم
هى قريبة الشكل من صورة كفن السيد المسيح
مما يرجح أنها صورة السيد المسيح حزين الوجه،
و قد تكون صورة للعذراء حزينة الوجه :
(الصورة بتاريخ 5 سبتمبر 2002)
الوجه الحزين يظهر بشكل أوضح هنا (الصورة بتاريخ 5 فبراير 2001) :
و قد أرسلت العذراء مئات الرسائل إلى العديد من الأشخاص المؤمنين خلال هذا الظهور، مجملها البعد عن الخطية و المعمودية و قبول السيد المسيح كمخلص لكل أنسان ،
السيد المسيح يحب الجميع و يحب الخطاة و يريد أن يتركوا الخطية ،
العالم فانى و الفرحة الحقيقية فى السيد المسيح و ليس فى حب العالم .
الله لا يترك نفسه بلا شاهد .
صلى من أجلنا أيتها الملكة البتول ليرحمنا الله .. نحن الخطاه .