الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
مكتبة الترانيم
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
هيكل الله...
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="kalimooo, post: 1892021, member: 44954"] [size=5][font=palatino linotype][color=teal] [/color][/font][/size][center][size=5][font=palatino linotype][color=teal] [b][color=red]هيكل الله...[/color][/b][/color][/font][/size] [/center] [size=5][font=palatino linotype][color=teal] ينفرد بولس في كل الكتاب المقدس باستعمال عبارة “هيكل الله” او هيكل للروح القدس يدلّ به على الإنسان لكنه يشير الى ان المعنى قائم في العهد القديم عندما قال الله: “سأسكن فيهم وأسير في ما بينهم وأكون لهم إلهًا ويكونون لي شعبًا”. هذا كلام يأخذه الرسول من إرمياء وحزقيال. كذلك الكلام اللاحق الداعي الى اعتزال النجسين وهُم الأُمم. في إشعياء يكون الرب “أبًا أبديا” (6:9). كذلك سيكون أبًا لسكان أورشليم ولكل الشعب. في العهد الجديد تنمو فكرة أُبوّة الله للمؤمنين ولاسيما انهم واحد بالابن الوحيد. في كلام بولس، بناءً على الأنبياء، وعلى الخلاص الذي تمّ في المسيح يسوع، عندنا شيئان: الله ساكن في الناس، والله يسير مع الناس، وهذه هي الكنيسة. وعندما يقول “أكون لهم إلهًا”، يعني أنه اليوم وغدًا هو معنا، وهذا الكلام يجد صدى في القداس الإلهي اذا اجتمع كاهنـان او أكثـر فيقـول الواحد للآخر “المسيح معنـا وفـي ما بيننـا” فيجيـب الآخر “كان وكائـن وسيكون”. معية الله معنا هي الكنيسة. ينتج من كونه معنا أننا نصير شعبه. ليس من شعب بالمعنى الاجتماعي او العنصري شعبًا لله. الله برحمته ومحبته يشكّل الشعب. فعندما نستعمل عبارة: “شعب الله” نقصد أنه الشعب الذي الله يشكّله بالايمان. لذلك كان المسيحيون اليوم شعب الله أي الأمّة التي يجعلها الله لمحبته “أمّة مقدسة” كما يقول بطرس ويردّد ذلك بعده باسيليوس الكبير في قدّاسه. نتيجة كوننا شعب الله أننا مدعوّون أن “نُطهّر أنفسنا من كل أدناس الجسد والروح”. باستعمال الرسول كلمتي “الجسد والروح” يقصد كلية الإنسان. إيماننا بأننا شعب الله أي خاصّته يقودنا إلى سلوك نبيّن فيه أننا نخصّه ونسير بنوره. ليس في المسيحية من فاصل بين الإيمان والعمل إذ الإيمان عامل بالمحبة كما يقول الكتاب. ليس الإيمان فقط تصديقًا بما أوحاه الله إلينا ولكنه تنفيذ للوصايا حسب منطوق السيد: “مَن أحبّني يحفظ وصاياي” عندئذ نكون مكمّلين القداسة. إنـها حيـاة الـله فينـا. “لستُ أنا أحيـا بـل المسيح يحيا فيّ”. القداسة في فلسفة العهد القديم هي الانقطاع الى الله بالسلوك. ويبقى هذا المفهوم في العهد الجديد، ولكنه يبلغ عمقه الكامل عندما نفهم قول الله لنا “كونوا قدّيسين كما أني أنا قدّوس”، عندما نُدرك أن الذي يمدّنا بالقداسة هو المسيح يسوع نفسه. “بـمخافة الـله” التي تـُنـهي هذا المقـطع من الرسالة التـي صيـغت في العهـد القديـم تـبقى صحيـحة في النظام الإنـجيـلي. نـحن، مع عـلـمنا أنـنا أحبـاء الـله، لا نـلغي فـي موقـفنـا مخـافـة الـله بـمعنى أنـنا نعرف هيـبتـه وعظـمـته وجلاله وأننا إزاء ذلك في رهبة. المحبة لا تنافي موقف الإجلال وتوقير الله والرصانة في مواجهتنا الرب. [/color][/font][/size] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
هيكل الله...
أعلى