هناك عتب على المسيحين نحو المتنصرين حيث ان كثير من من دخل الى المسيحيه لا يجد من يقف بجانبه والبذات من الناحيه المعنويه على سبيل المثال اذا ذهبتم الى الشهدات تحت عنون كيف بدئت الفكره وانتهت به الى دخول المسيحيه
هذا شاب سعودي كفره الوهابيه والمحاكم تريد اعدامه في السعوديه وهو لا يريد منكم الى الاستنكار واعلان الظلم لمن يدخل الى المسيحيه في الحف والانترنت لكي يصل الى مشارق الارض ومغاربها اخبار الظلم الذي يشن على كل فكر وعلى كل انسان اراد الحياة الابديه الصحيحه
لذى اناشدكم على نقل وعلى الاستنكار في كل الوسائل
سلام المسيح معك اختي أحلام
أنا معك في كل كلمة قلتيها عن واجبنا في استنكار الظلم والمظالم التي تقع على المنتصرين على حياة الظلمة والراغبين في النور.
وهذا لا يتعارض أبدا يا أخ Mor Antonios مع
ألأتعاب والإضطهادات والحروب والجهدات الروحية التي هي جزء لا يتجزأ من حياة المسيحيين.
أنا كنت افكر جديا بهذا الموضوع اليوم وخصوصا بعد أن سمعت من مصدر موثوق به ألخبر التالي:
أن شابا يدعى محمد من مدينة جدة في السعودية
قد رماه والده وخاله من الطابق الثاني بعد أن شكا بتنصره منذ عدة شهور وقد كسر يده ورجله
ويبدو انه تعرض لخطر أعظم في اليومين الماضيين
لأن بعضا من معارفه السعوديين المنتصرين
قد استلموا رسائل تهديد وشتم وسباب صادرة من عنوان محمد الالكتروني،
مما يدل ان أحدا من أهله قد وضع يده على جهاز الكمبيوتر الخاص به... والخفي أعظم.
العالم يجهل كل الجهل عما يجري في العالم الاسلامي من ظلم يقع على المنتصرين، ويجب علينا أن نعلمه.
كل منا مسؤول بقدر ما يستطيع، وسنحاسب على تقصيرنا في يوم الحساب.
لذلك اناشد كل عضو من الأعضاء حيثما وجد في العالم أن ينشر اخبار الظلم ويسنتكره في البلد الذي يعيش فيه على المستوى المناسب والقادر على تنفيذه.
والرب يسوع المسيح هو القادر على كل شيئ.
سلام ونعمة المسيح معكم جميعا يا منتصرين
في شبه الجزيرة العربيه من أقصاها الى أقصاها
وفي مصر والعراق وفلسطين وسوريا ولبنان وايران
وفي كل العالم الإسلامي الجاثم تحت قبضة الشرير ابليس.
أنا اعدكم أن سأعمل كل ما أقدر عليه من موقعي.
وأقول للجميع ليس هناك موقعا صغيرا أو كبيرا.
كل صغير يكبر.
وأنتم يا منتصرين أقول لكم ما قاله وكرره السيد المسيح له المجد في كل مناسبة ...
لا تخافوا ... لا تخافوا...لا تخافوا ...
[q-bible]
متى الأصحاح 10 العدد 28 وَلاَ تَخَافُوا مِنَ الَّذِينَ يَقْتُلُونَ الْجَسَدَ وَلَكِنَّ النَّفْسَ لاَ يَقْدِرُونَ أَنْ يَقْتُلُوهَا بَلْ خَافُوا بِالْحَرِيِّ مِنَ الَّذِي يَقْدِرُ أَنْ يُهْلِكَ النَّفْسَ وَالْجَسَدَ كِلَيْهِمَا فِي جَهَنَّمَ.
لوقا الأصحاح 12 العدد 4 وَلَكِنْ أَقُولُ لَكُمْ يَا أَحِبَّائِي: لاَ تَخَافُوا مِنَ الَّذِينَ يَقْتُلُونَ الْجَسَدَ وَبَعْدَ ذَلِكَ لَيْسَ لَهُمْ مَا يَفْعَلُونَ أَكْثَرَ. [/q-bible]