الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
هل يوجد ارهاب في الكتاب المقدس؟
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="HABIB YAS03, post: 484338, member: 13023"] [b]رد على: دين الارهاب ؟[/b] [SIZE=3][B]أيات 10-16:- هكذا قال الرب لهذا الشعب هكذا احبوا ان يجولوا لم يمنعوا ارجلهم فالرب لم يقبلهم الان يذكر اثمهم و يعاقب خطاياهم. و قال الرب لي لا تصل لاجل هذا الشعب للخير. حين يصومون لا اسمع صراخهم و حين يصعدون محرقة و تقدمة لا اقبلهم بل بالسيف و الجوع و الوبا انا افنيهم. فقلت اه ايها السيد الرب هوذا الانبياء يقولون لهم لا ترون سيفا و لا يكون لكم جوع بل سلاما ثابتا اعطيكم في هذا الموضع. فقال الرب لي بالكذب يتنبا الانبياء باسمي لم ارسلهم و لا امرتهم و لا كلمتهم برؤيا كاذبة و عرافة و باطل و مكر قلوبهم هم يتنباون لكم. لذلك هكذا قال الرب عن الانبياء الذين يتنباون باسمي و انا لم ارسلهم و هم يقولون لا يكون سيف و لا جوع في هذه الارض بالسيف و الجوع يفنى اولئك الانبياء. و الشعب الذي يتنباون له يكون مطروحا في شوارع اورشليم من جرى الجوع و السيف و ليس من يدفنهم هم و نساؤهم و بنوهم و بناتهم و اسكب عليهم شرهم.[/B][/SIZE] [SIZE=3]فى (10) يقول لهذا الشعب ولم يقل شعبى فالله رفضهم لكسرهم وصاياه. وهم لا ميل ولا رغبة لهم للرجوع = هكذا أحبوا أن يجولوا إذاً فإنحرافهم ناشىء عن ميلهم للخطية وسرورهم بها. هم لم يكونوا مضطرين بل هم أحبوا هذا. والخطية هى جولان الإنسان بعيداً عن الله وهذا يحرمه من إحسانات الله. وهم سمعوا بهذا وعرفوا عقوبة خطاياهم ولكنهم لم يمنعوا أرجلهم. ولذلك فالله لن يقبلهم ولن يقبل حتى محرقاتهم ولا حتى صلوات النبى عنهم (12،11) وفى (13) [U]يحاول النبى أن يجد لهم عذراً بأن الأنبياء الكذبة قد خدعوهم ولكن الله يقول كلاهما سيهلك الخادع والمخادع[/U] (16،15)[U] وسيأتى عليهم السيف علامة على كذب هؤلاء الأنبياء الذين قالوا لا سيف. ولكن قبل أن يأتى السيف فهناك علامة أخرى على كذب الأنبياء وهى قلوبهم التى إنعدم منها السلام فسلام القلب علامة على صدق النبوات لو إتبعناها.[/U] ولكن هم أحبوا كلمات الأنبياء الكذبة ولم يحبوا كلمات النبى أرمياء لأنهُ يدعوهم للتوبة وهذا ضد شهواتهم "أعمى يقود أعمى" (12) حين يصومون لا أسمع = فهناك أصوام غير مقبولة، وهذه هى أصوام من لا يقدم مع صومه توبة، بل يصوم وهو مُصَرْ على خطيته.[/SIZE] [SIZE=3][/SIZE] يبدو أن الله كشف لهُ شرهم ونهايتهم. وأن الله ينظر لقلبه هو أنهُ مستقيم أمامهُ فتعزى بهذا وقال أنت يا رب عرفتنى أما هم فقد عرفتُ إجابة سؤالى فى أية (1) بخصوصهم فهم مصيرهم الذبح. فالله سوف يجذبهم خارج المرعى السمين أى أرضهم التى تفيض لبناً وعسلاً التى أكلوا وسمنوا فيها. فربما حين يذهبون للسبى يقدمون توبة [SIZE=3][B]الأيات 18-23 :- و الرب عرفني فعرفت حينئذ اريتني افعالهم. و انا كخروف داجن يساق الى الذبح و لم اعلم انهم فكروا علي افكارا قائلين لنهلك الشجرة بثمرها و نقطعه من ارض الاحياء فلا يذكر بعد اسمه. فيا رب الجنود القاضي العدل فاحص الكلى و القلب دعني ارى انتقامك منهم لاني لك كشفت دعواي. لذلك هكذا قال الرب عن اهل عناثوث الذين يطلبون نفسك قائلين لا تتنبا باسم الرب لئلا تموت بيدنا. لذلك هكذا قال رب الجنود هانذا اعاقبهم بموت الشبان بالسيف و يموت بنوهم و بناتهم بالجوع. و لا تكون لهم بقية لاني اجلب شرا على اهل عناثوث سنة عقابهم.[/B][/SIZE] [SIZE=3]هنا يتأمر أهلهُ كهنة عناثوث ضده ليقتلوه قائلين لنهلك الشجرة بثمرها = هو تعبير يعنى دعنا ننتهى منهُ جذراً وفروعاً أى نقتل العائلة كلها (هكذا قام الكهنة ورؤسائهم على المسيح) وهم تصوروا أنهم بقتله سينتهون من نبوته (21) فهم لا يحتملون إنذاراته ودعوته لهم بالتوبة ولكن الله أبقاه وكشف لهُ مؤامرتهم (18) وفى (19) يصوَر حاله وهو سالك وسط هؤلاء الوحوش فى سلام وإطمئنان بينما هم يضمرون لهُ الشر، ويصوَر نفسه كخروف مسالم ولكن هذه الأية تتكلم بروح النبوة عن المسيح (اش7:53). الذى تآمر عليه الكهنة أيضاً لأنهم لم يحتملوه. وفى (20) هذا بروح النبوة يتنبأ عن ما سيصيبهم. وما سيصيب صالبى المسيح بيد الرومان.[/SIZE] [SIZE=3]يبدو أن الله كشف لهُ شرهم ونهايتهم. وأن الله ينظر لقلبه هو أنهُ مستقيم أمامهُ فتعزى بهذا وقال أنت يا رب عرفتنى أما هم فقد عرفتُ إجابة سؤالى فى أية (1) بخصوصهم فهم مصيرهم الذبح. فالله سوف يجذبهم خارج المرعى السمين أى أرضهم التى تفيض لبناً وعسلاً التى أكلوا وسمنوا فيها. فربما حين يذهبون للسبى يقدمون توبة[/SIZE] [SIZE=3][B]الأيات 14-17:- هكذا قال الرب على جميع جيراني الاشرار الذين يلمسون الميراث الذي اورثته لشعبي اسرائيل هانذا اقتلعهم عن ارضهم و اقتلع بيت يهوذا من وسطهم. و يكون بعد اقتلاعي اياهم اني ارجع فارحمهم و اردهم كل واحد الى ميراثه و كل واحد الى ارضه. و يكون اذا تعلموا علما طرق شعبي ان يحلفوا باسمي حي هو الرب كما علموا شعبي ان يحلفوا ببعل انهم يبنون في وسط شعبي. و ان لم يسمعوا فاني اقتلع تلك الامة اقتلاعا و ابيدها يقول الرب.[/B][/SIZE] [SIZE=3]أية (14) جيرانى الأشرار= هم المصريين والعمونيين... والله يسميهم جيرانى فأرض يهوذا هى أرضه، مازالت. ولأنه إله الجميع فهو يؤدَب الجميع حتى يتوبوا = هأنذا أقتلعهم أى الأمم المجاورة وأقتلع بيت يهوذا. فشعب وجيش بابل سيقتلع الجميع. وفى (15) سيردهُمْ الله. وفى هذا نبوة عن عمل المسيح. فالأمم الوثنية لم تقبل إلا فى المسيح وهكذا يهوذا. [U]والقلع يشير للموت مع المسيح وردهم للأرض يشير للقيامة. والموت والقيامة تحدث لكل منا فى المعمودية حيث ندفن معهُ ونقوم معه[/U]. وبهذا أى بعمل الفداء أنهى الله كل نتائج خطية آدم وقَبِلَ الجميع يهوداً وأمماً. والآن فالمسئولية شخصية فمن يقبل أن يسير حسب ما يرضى المسيح = تعلموا علماً طرق شعبى أى لغة المحبة والإيمان بالمسيح أنهم يستمرون فى الزيتونة وإن لم يسمعوا... أقتلع تلك الأمة = هذا هو نفس ما ردده بولس الرسول فى (رو16:11-24) فإسرائيل هى الزيتونة الأصلية والأمم هم الزيتونة البرية.[/SIZE] [FONT='Simplified Arabic'][FONT=Tahoma]أما الأشرار فلا سلام لهم. الموضوع إختيارى إما نعود لله بتوبة صادقه فنحيا في سلام أو نحيا في الشر ولذة الخطية ونحرم من السلام.[/FONT][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
هل يوجد ارهاب في الكتاب المقدس؟
أعلى