تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="HABIB YAS03, post: 484287, member: 13023"] [b]رد على: دين الارهاب ؟[/b] [B][SIZE=3][COLOR=black]eslam_rashed[/COLOR][/SIZE][/B] [B][SIZE=3][COLOR=red]اولا اطرح الموضوع بشكل مؤدب انت لست في اسطبل او زريبة اسلامية[/COLOR][/SIZE][/B] [B][SIZE=3][/SIZE][/B] [B][SIZE=3][COLOR=red]هل قراءة التفاسير لتفهم النصوص؟؟[/COLOR][/SIZE][/B] [B][SIZE=3][/SIZE][/B] [B][SIZE=3][/SIZE][/B] [B][SIZE=3][COLOR=#ff0000]تفضل الردود[/COLOR][/SIZE][/B] [B][SIZE=3][/SIZE][/B] [B][SIZE=3][/SIZE][/B] [SIZE=3][COLOR=#ff0000][B][/B][B][/B][/COLOR][/SIZE] [FONT='Tahoma'][SIZE=3]آية24:-[/SIZE][/FONT][B][COLOR=black][/COLOR][COLOR=black][FONT='Tahoma']لان الرب الهك هو نار اكلة اله غيور.[/FONT][/COLOR][/B] [B][FONT='Tahoma'][SIZE=3]الهنا نار آكلة[/SIZE][/FONT][/B][FONT='Tahoma'][SIZE=3] = هو شديد الغيرة على مجده وعلى شعبه وشديد الإنتقام من أعدائه ومقاوميه ويبيدهم [U]وناره تحرق الخطية من قلوب شعبه[/U] [B]وهو إله غيور[/B] لا يقبل أن شعبه يعبد سواه فهو كالزوج الذى يرفض أن تحب زوجته غيره. إلهنا هو نار تقابل معه موسى فإمتلأ قلبه حباً ووجهه إمتلأ مجداً وتقابل معه قورح وداثان فهلكوا وإحترقوا بها. [/SIZE][/FONT] [FONT='Tahoma'][/FONT] [FONT='Tahoma'][/FONT] [FONT='Tahoma'][/FONT] [FONT='Tahoma'][SIZE=3][/SIZE][/FONT] [FONT='Tahoma'][SIZE=3][B][FONT='Simplified Arabic'][FONT=Tahoma][SIZE=3]آيات (15، 16) لأنه هوذا الرب بالنار يأتي و مركباته كزوبعة ليرد بحمو غضبه و زجره بلهيب نار.لان الرب بالنار يعاقب و بسيفه على كل بشر و يكثر قتلى الرب.[/SIZE][/FONT][/FONT][/B] [FONT='Simplified Arabic'][FONT=Tahoma][SIZE=3]هنا نرى مجازاة للأشرار، فالله [U]سيجازى هنا بنار عدم السلام والقلق والاضطراب،[/U] وهناك بنار لا تطفأ ودود لا يموت.[/SIZE][/FONT][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][FONT=Tahoma][/FONT][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][FONT=Tahoma][/FONT][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][FONT=Tahoma][SIZE=3][/SIZE][/FONT][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][FONT=Tahoma][/FONT][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][FONT=Tahoma][SIZE=4] [SIZE=3]ولأن هذا هو عمل الرب فملعون من يعمله برخاوة = وعملنا الأن أن نستخدم سيف الرب، [U]سيف الصلاة والإيمان سيف كلمة الله ضد الشياطين[/U] وذلك لنصيبها فى الصميم. وملعون من يعمل عمل الرب برخاء. وهذه الأية موجهة لكل خادم ولكل مسيحى يعمل فى كرم الرب.[/SIZE][/SIZE][/FONT][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][FONT=Tahoma][/FONT][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][FONT=Tahoma][/FONT][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][FONT=Tahoma][/FONT][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][FONT=Tahoma][SIZE=3][/SIZE][/FONT][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][FONT=Tahoma][/FONT][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][FONT=Tahoma][/FONT][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][FONT=Tahoma][/FONT][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][FONT='Simplified Arabic'][FONT=Tahoma][SIZE=3]الضربات كانت على الشيوخ أولاً أى الكهنة = [B]إبتدئوا من مقدسى[/B] (قارن مع 1بط 4 : 17، 18) فمن يعرف أكثر يطالب بأكثر. والأمر هنا أن تكون الضربات بلا شفقة. ولكن الذين كان لهم السمة لا يمسوا. وهذا ما تم مع أرمياء النبى مثلاً، فلقد أكرمه ملك بابل جداً. وملك بابل كما عرفنا هو العدة المهلكة ولكنها ليست موجهة لخاصة الله من الشعب. والضربات بدأت بالكهنة فهم المسئولين عن إفساد الشعب. وبدأت بالهيكل الذى دنسوه، فهذه الضربات إذن هى للتطهير. وهنا وقف النبى فى موقف الشفيع لقلبه الحانى على شعبه. ومن رحمة الله أنه يقبل مناقشة عبيده له. ولكن الأرض كانت قد إمتلأت [B]جنفاً[/B] = أى إنحراف وفساد وخطية، ولم يعد هناك من يستحق الرحمة، فهناك شروط لقبول الشفاعة (كشفاعة النبى هنا)، ولكن هذه الشروط لم تكن متوفرة فى هذا الشعب الفاسد. ولاحظ أن الملائكة المخربين لم يقدموا تقريراً عن عملهم لله، فهى أخبار سيئة، وليست سارة لهم ولا لله نفسه ولا للنبى. وهى لم تحدث بعد. أما المسيح فبشر الآب وسمع النبى البشارة أنه وضع ختمه على من يستحق.[/SIZE][/FONT] [/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][FONT=Tahoma][B][FONT='Simplified Arabic']آية (18-23): "و اما انتم فاحترزوا من الحرام لئلا تحرموا و تاخذوا من الحرام و تجعلوا محلة اسرائيل محرمة و تكدروها. و كل الفضة و الذهب و انية النحاس و الحديد تكون قدسا للرب و تدخل في خزانة الرب. فهتف الشعب و ضربوا بالابواق و كان حين سمع الشعب صوت البوق ان الشعب هتف هتافا عظيما فسقط السور في مكانه و صعد الشعب الى المدينة كل رجل مع وجهه و اخذوا المدينة. و حرموا كل ما في المدينة من رجل و امراة من طفل و شيخ حتى البقر و الغنم و الحمير بحد السيف. و قال يشوع للرجلين اللذين تجسسا الارض ادخلا بيت المراة الزانية و اخرجا من هناك المراة و كل ما لها كما حلفتما لها. فدخل الغلامان الجاسوسان واخرجا راحاب وأباها وأمها واخوتها وكل ما لها واخرجا كل عشائرها وتركاهم خارج محلة إسرائيل."[/FONT][/B][B][/B][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][FONT=Tahoma]إبقاء راحاب وعائلتها خارج المحلة بسبب وثنيتهم ونجاستهم ويظلوا خارج المحلة حتى يتطهروا ويؤمنوا. والله ذكر إيمان وعمل راحاب فهو لا ينسى كأس ماء بارد يقدم بإسمه. وقبول راحاب في شعب الله رمز لقبول الأمم والعشارين والزواني في ملكوت الله (مت31:21).[/FONT][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][/FONT] [/FONT] [/FONT][FONT='Simplified Arabic'][FONT=Tahoma][/FONT][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][FONT=Tahoma][/FONT][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][FONT=Tahoma][/FONT][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][FONT=Tahoma][/FONT][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'] [FONT=Tahoma][B][FONT='Simplified Arabic']و قال صموئيل لشاول اياي ارسل الرب لمسحك ملكا على شعبه اسرائيل و الان فاسمع صوت كلام الرب.هكذا يقول رب الجنود اني قد افتقدت ما عمل عماليق باسرائيل حين وقف له في الطريق عند صعوده من مصر. فالان اذهب و اضرب عماليق و حرموا كل ما له و لا تعف عنهم بل اقتل رجلا و امراة طفلا و رضيعا بقرا و غنما جملا و حمارا. فاستحضر شاول الشعب و عده في طلايم مئتي الف راجل و عشرة الاف رجل من يهوذا.[/FONT][/B][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][FONT=Tahoma]بعد أن كان جيشه 600 رجل صار الآن 210،000 ولكن قلة جيش يهوذا يشير ربما لعدم رضا يهوذا أو بداية إنقسام. ولكن شاول تمتع لفترة بنصرات متوالية (47:14) ونجد الله يقدم فرصة أخيرة لشاول الذى كثرت أخطائه. طلب الله تحريم كل ما لعماليق والله كان سيعطيه النصرة.[B] إياى أرسل الرب لمسحك:[/B] صموئيل يذكره بهذا حتى يستمع للأمر الذى سيقولهُ لهُ بعد ذلك. وكان تحريم عماليق تنفيذاً لما قالهُ الرب قبل ذلك (خر17: 8-16). وذلك لا ينسى وعوده إنما يحققها فى الوقت المناسب. والآن الوقت المناسب لماذا؟[/FONT][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][FONT=Tahoma]1-جيش شاول الآن جيش مستعد. 2- ذنب عماليق صار كاملاً وفسدوا تماماً وكان عماليق جماعة لصوص متوحشين يرتكبون الجرائم والرجاسات.[/FONT][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][FONT=Tahoma][B]عدد (8 ) [/B][/FONT][/FONT] [FONT='Simplified Arabic'][FONT='Simplified Arabic'][FONT=Tahoma]لم يسمع شاول لصوت الرب وأبقى على 1- أجاج ليشبع غرور نفسه لأنه عفا عن ملك سقط فى يده مع أنه ملك متوحش (آية33). 2- خيار الغنم أبقى عليها كمكاسب مادية وهذه تشبه من تكون لهُ علاقة مع الله لمكاسب مادية. ولذلك يفكر البعض أنه أبقى على أجاج للحصول على فدية كبيرة. وهناك من يتساءل وما ذنب الحيوانات حتى نقتلها؟ ونرد بتساؤل وما ذنب المسيح القدوس فى أن يصلب؟ ولكن الله يريد أن يُظهر بشاعة الخطية وأنها سبب موت بل سبب خراب العالم وستكون السبب فى صلب المسيح مستقبلاً.[/FONT][/FONT] [/FONT][/FONT][/SIZE][/FONT] [/QUOTE]

التحقق