تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="خادم البتول, post: 3412227, member: 113971"] [COLOR="Black"][FONT="Times New Roman"][SIZE="5"][COLOR=Black][FONT=Times New Roman][SIZE=5][COLOR=Black][FONT=Times New Roman][SIZE=5][COLOR=Black][FONT=Times New Roman][SIZE=5][COLOR=Black][FONT=Times New Roman][SIZE=5][COLOR=Black][FONT=Times New Roman][SIZE=5][COLOR=Black][FONT=Times New Roman][SIZE=5][COLOR=Black][FONT=Times New Roman][SIZE=5][COLOR=Black][FONT=Times New Roman][SIZE=5][COLOR=Black][FONT=Times New Roman][SIZE=5][COLOR=Black][FONT=Times New Roman][SIZE=5] [/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][CENTER][COLOR=Black][FONT=Times New Roman][SIZE=5][COLOR=Black][FONT=Times New Roman][SIZE=5][COLOR=Black][FONT=Times New Roman][SIZE=5][COLOR=Black][FONT=Times New Roman][SIZE=5] [SIZE=5][FONT=Arial][COLOR=DarkRed][B]حول مسألة القرين[/B][/COLOR][/FONT][/SIZE][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/CENTER] [COLOR=Black][FONT=Times New Roman][SIZE=5][COLOR=Black][FONT=Times New Roman][SIZE=5][COLOR=Black][FONT=Times New Roman][SIZE=5][COLOR=Black][FONT=Times New Roman][SIZE=5][SIZE=5] [/SIZE] [RIGHT]أ[FONT=Arial][SIZE=5]خي الحبيب الأستاذ [B]عبود[/B]: للأمانة والصدق قبل سفري القصير، ولأنه قد لا تأتي الفرصة أبدا مرة أخرى: رغم ضعف فكرة القرين وعدم تواترها في المصادر، كما أوضحت سابقا، رغم ذلك فقد شغلتني وفكرت فيها طويلا منذ ذكرتها أنت هنا، خاصة وأن العرب كانوا من أساتذة السحر. هناك نظرية أفكر فيها حاليا، لم ترد من قبل في أي مرجع قديم أو حديث، ولكن لو ثبتت صحتها فقد يكون لمسألة القرين قدرا من الاعتبار، فقط بشرط أن تتخلى تماما عن [B]رؤيتك التقليدية كلها [/B]لمعنى كلمة شيطان :). النظرية باختصار ـ وهي كما أقول ما زالت قيد البحث ـ تتأسس على حقيقة حديثة في العلم، وهي أن مخ كل إنسان فينا "[B]يختلف تكوينه[/B]" عن الآخر، بالضبط كأنه [B]بصمة [/B]لا تتكرر. أكثر من ذلك: المخ ليس ثابت التكوين، بل هو دائما في حالة من [B]التشكل والتغير[/B]، حسب تغير [B]الأفكار والمشاعر[/B]، وكما ترى فهذه حقائق جديدة وثورية في ذاتها، خرجت إلى النور فقط خلال العقد الأخير. المهم: لو أن جزءا من الخلايا العصبية في المخ ـ عند شخص معين ـ أخذت معا تكوينا خاصا به، بحيث تعكس سيال أفكاره المرتبطة بالشر، هل يمكن اعتبار [B]هذا التكوين [/B]هو المقصود عند العرب قديما [B]بالقرين[/B]؟ [U]أولا[/U]: كلاهما شخصي [SIZE=5]يخص [/SIZE]صاحبه فقط. [U]ثانيا[/U]: كلاهما هو "صورة الشر" أو "توقيعه" داخل هذا الإنسان. [U]ثالثا[/U]: كلاهما "يحرّض" بطريقة ما على الشر أو على السلوك الشرير[SIZE=4][SIZE=5](لأن الخلايا العصبية تتحرك ابتداء نحو بعضها وتصنع معا هذا التكوين كي تسهل ربط "الدائرة الكهربية" والتواصل الكيمائي فيما بينها، وبالتالي ـ بعد نشوء هذا التكوين ـ يصبح التفكير على هذا النحو بالذات أو ذاك [B]ميلا [/B]طبيعيا، أو عادة يصعب تغييرها، لأن "التكوين" الذي يعكس هذا التفكير أو ذاك قائم بالفعل في المخ. هذا هو السبب أن هناك شخصيات تميل عموما ودائما إلى الاكتئاب، أو دائما إلى المرح، أو دائما إلى الانطواء، أو دائما إلى الجنس، وهكذا).[/SIZE] [/SIZE] كما ترى: النظرية [B]خاصة [/B]وتحتاج إلى [B]تأسيس [/B]طويل، كما تربط بين "الشيطان" وبين "صورة المخ" وهو نفسه يحتاج تأسيسا. فقط وجبت الإشارة للأمانة والصدق، وهذه في الحقيقة هي روعة العلم، أنه لا يغلق الباب أبدا أمام أي احتمال :). [/SIZE][/FONT][CENTER][FONT=Arial][SIZE=5] * * * [/SIZE][/FONT] [/CENTER] [FONT=Arial][SIZE=5] أيضا لأنه قد لا تأتي الفرصة مرة أخرى، هناك مزيدا من الإضاءة على هذه الفقرة، وذلك حتى تتم الفائدة: [/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=5][/SIZE][/FONT] الحقيقة أن الرؤيتين صحيحتان. [B]كل شيء داخلك [/B]= [B]كل شيء خارجك[/B]. كيف يمكن حل التناقض؟ فقط حين نعرف أن "[B]العقل[/B]" ليس [B]داخل [/B]"الجسد". الخطأ هو تصورنا أن حدود الإنسان هي الجسد، لكن الجسد في الحقيقة هو [B]أصغر جزء [/B]في الإنسان! الجسد كـ"النواة" في حبة المشمش: النواة الصلبة، المركزة [B]والمتكتلة ماديا[/B] في المنتصف، داخل ثمرة رقيقة أكبر هي العقل. بالتالي فإن الشيطان يجوز أن يكون داخلك، في فضاء عقلك ـ لو أنك رأيت الثمرة كلها ـ ويجوز أيضا أن يكون خارجك ـ لو أنك لا ترى سوى النواة الصغيرة. السؤال من ثم هو: ما هي حدود هذا العقل، وأين ينتهي؟ ثم أين الروح من كل هذا، وهل هي أيضا كالعقل: فضاء آخر أكبر يحوي الجميع؟ ثم كيف تكون فضاءات داخل بعضها إذا كان "المكان" كله ابتداء مجرد وهم؟ نصلي أن يفتح الله عيوننا وقلوبنا كي ندرك الأسرار :). [CENTER][FONT=Arial][SIZE=5]* * *[/SIZE][/FONT] [/CENTER] [FONT=Arial][SIZE=5] [/SIZE][/FONT][/RIGHT] [/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]

التحقق