الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
الترجمة اليسوعية
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
آيات من الكتاب المقدس عن تعويضات الله
آيات من الكتاب المقدس عن وجود الله معنا
آيات من الكتاب المقدس عن المولود الجديد
آيات من الكتاب المقدس عن أعياد الميلاد
آيات من الكتاب المقدس عن بداية سنة جديدة
كلمات الترانيم
أسئلة ومسابقات مسيحية
أسئلة وأجوبة في الكتاب المقدس العهد الجديد
أسئلة مسيحية واجابتها للرحلات
مسابقة أعمال الرسل واجابتها
أسئلة دينية مسيحية واجابتها للكبار
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
هل يمكن خلاص الشيطان؟
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="خادم البتول, post: 3407504, member: 113971"] [COLOR="Black"][FONT="Times New Roman"][SIZE="5"][COLOR=Black][FONT=Times New Roman][SIZE=5][COLOR=Black][FONT=Times New Roman][SIZE=5][COLOR=Black][FONT=Times New Roman][SIZE=5][COLOR=Black][FONT=Times New Roman][SIZE=5][COLOR=Black][FONT=Times New Roman][SIZE=5][COLOR=Black][FONT=Times New Roman][SIZE=5] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5]وما الفائـــــــدة؟ أنت لم تأخذ أبدا الأمر بأية جدية أو صدق في البحث! أنت مثل "مريم" في قصصك، الفتاة التي تنكب فوق عملها لا تعطيك سوف نصف أذن، وحين تسألها عن شيء تلقى إليك بالكلمات المقتضبة دون أن ترفع رأسها عن شاشتها، وبالجملة لا تدري أي شيء عن عالمك! بالمثل أنت لا تدري أي شيء عن عالمنا وعن هؤلاء الذين تكتب إليهم. أنت تظن أن عقيدتنا محض كومة من [B]أساطير[/B]، وحسبنا أن شجرة ـ "[B]شجرة[/B]" ـ غيرت مجري التاريخ، بل سببت ضياع الجنس البشري كله! قصة خرافية لا تناسب إلا الأطفال والحمقى، أو على الأكثر أصحاب الإيمان الأعمي الذي تنازلوا عن "[B]عقولهم[/B]" بالكلية، لحساب كهنة هم ككل الكهنة في كل العصور: [B]سماسرة [/B]يقتاتون على أحلام البسطاء والفقراء، يبيعون لهم "وهم الإله" صباح مساء على أمل كاذب بنعيم لا يزول بعد الموت، وبفردوس من فانتازيا لا وجود له! [B] صادقا[SIZE=5] أجب[/SIZE]: أليس هذا ما تؤمن به؟[/B] كان الأولى بك يا صديقي، ويا كل صديق حار أو شك أو ألحد، أن تسأل أولا بهدوء: كيف نجت وعاشت هذه الحفنة الأولى من "الحمقى" الذين آمنوا بذلك الناصري وصدقوا تلك الخرافات؟ ربما سمعت عن تاريخ طويل من العذابات والآلام والدماء والشهداء، ولكن ليس هذا ما أعني. أعني كيف نشأت ونمت وترعرعت هذه "[B]الخرافات[/B]" في بيئة كانت تعج بأعظم ما أنتج "[B]العقل[/B]" البشري في حينه: [B]الفلسفة اليونانية[/B]؟ نعم، [COLOR=DarkRed]كيف صمدت "الأسطورة" أمام "الفلسفة"؟ كيف عاشت "الخرافة" في معبد "الحكمة"؟ كيف غلب هذا الـ"بولس" سقراط وأرسطو، وكيف سحق هذا الـ"أثناسيوس" أفلاطون وأبيقور؟[/COLOR] وعليه انتبه قليلا صديقي لما نكتب. نحن قوم شريعتنا "[B]المحبة[/B]"، ونحن لذلك نحتفي بالجميع، حتى بـ"مريم" رغم كل غفلتها، بل حتى رغم سخريتها أحيانا! فقط نسألكم أيها الأحباء بعض الانتباه.. وبعض الجدية: [SIZE=5]___________________________ [/SIZE] [COLOR=Navy] هما هيعرفوا ( المعرفة ) ازاى الفرق بين الحياة مع الاله والحياة بعيد عنه الا لما........ [/COLOR] تكفينا هذه الجملة فقط، فهذا هو خلل "الرؤية"، وهنا مكمن الخطأ كله: [COLOR=DarkRed][B]ليست هناك حياة بعيدا عن الإله[/B][/COLOR]! الإله هو الحياة: "أنا هو الحياة"، من ثم هذا ليس خيارا، لأنك لا يمكن أن "تحيا" بعيدا عن الإله. حين يتنفس جسدك وتتحرك أعضاؤك فليست هذه هي الحياة، وإنما فقط آخر وأضيق تعبير للحياة ـ التعبير الذي فيه يشترك [B]الإنسان والبهيمة [/B]سواء بسواء، وليس لأجل هذا صنع الله الإنسان! [COLOR=Navy]هذا ما حدث بشهادة الرب نفسه .. لماذا حاول الرب ان يخفى ان هذا ما سيحدث؟ [/COLOR] لم يحاول الله إخفاء أي شيء، بل بالعكس لقد كان تحريم الشجرة إلى حين، وكان تدبير الله أن [B]يأكل آدم منها [/B]لاحقا، فيصير مثله عارفا الخير والشر، وأن يأكل أيضا من شجرة الحياة ويصير مثله خالدا. في الرسالة إلى اتوليكوس ـ حوالي 195 ميلادية ـ يقول القديس [B]ثيوفيلوس الأنطاكي[/B]: [/SIZE][/FONT][INDENT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=DarkRed]"لو أن الله منذ البداية خلق الإنسان خالدا لكان كأنه صنع ذاته، ولو خلقه قابلا للموت لظهر أن الله هو مسبب موته. لم يخلق الله إذن الإنسان خالدا ولا مائتا، بل قادرا على التحول إلى إحدى الجهتين: الخلود أو الموت. فلو اتجه إلى ما تعلق بالخلود وحفظ وصية الله أخذ من لدنه الخلود وصار إلها. ولو على العكس تحول إلى ما اتصل بالموت مخالفا لله أصبح هو نفسه المسبب لموته، لأن الله أبدع الإنسان حــرا، سيدا على إرادته"![/COLOR][/SIZE][/FONT] [/INDENT][FONT=Arial][SIZE=5] في هذا النص فقط الإجابة على كثير من أسئلتك المنثورة، ولكن ما زال هناك المزيد: في جملة شديدة الدلالة ـ في العظة على سفر التكوين ـ يقول القديس [B]يوحنا ذهبي الفم[/B]: [COLOR=DarkRed]"إن صورة الله ومثاله هي هبة وعطية معرفة الإنسان بخالقه"[/COLOR]. فمن هذه الجملة ـ أيضا هذه الجملة فقط ـ نعرف أن آدم ـ في المشهد الأول ـ كان أمام نوعين من المعرفة: [U]الأولى[/U] هي "[B]معرفة الإنسان بخالقه[/B]"، وهذا معنى من معاني "صورة الله ومثاله"، حسب شيخنا ذهبي الفم. المعرفة الثانية هي "[B]معرفة الخير والشر[/B]"، وهذه هي الشجرة التي تم في البدء تحريمها. نحن إذن وجها لوجه أمام [B]تناقضين [/B]صارخين في الكتاب: [/SIZE][/FONT][INDENT][FONT=Arial][SIZE=5]1- الله يعرف الخير والشر، والله أعد الشجرة لكي يأكل منها الإنسان ويصير مثله عارفا الخير والشر، [B]لماذا إذن يحرم [/B]الله الشجرة، ولو مؤقتا، في البداية؟ [/SIZE][/FONT] [/INDENT][INDENT][FONT=Arial][SIZE=5]2- حين أكل آدم من الشجرة فقد "الصورة والمثال"، كأن "[U]معرفة[/U]" الخير والشر تتعارض مع "[U]معرفة[/U]" الله. لكن الله يعرف الخير والشر، ويعرف أيضا وبالضرورة "نفسه"، لأنه كلي العلم مطلق المعرفة. لماذا إذن ـ حسبما فهمنا في ضوء ذهبي الفم ـ [B]لماذا تتعارض[/B] "معرفة الخير والشر" مع "معرفة الله" عند الإنسان؟[/SIZE][/FONT] [/INDENT][FONT=Arial][SIZE=5] هنا يجيبنا القديس [B]أثناسيوس الرسولي [/B]في عبارة قصيرة تحل كل الإشكاليات معا: [COLOR=DarkRed]"أقصد بالخير الوجود، وأقصد بالشر العدم"![/COLOR] هذا يا صديقي هو الرمز الكامن في رحم الليالي، بل السر المخبوء عن كل عقل لا يبحث حقا عن الله، أو حتى عن معنى وجوده شخصيا وغاية حياته! حين نقول شجرة "معرفة الخير والشر" فإن المقصود في الحقيقة هو "معرفة [B]الوجود والعدم[/B]"، أو بعبارة أدق: "معرفة الموجود والمعدوم". لذلك حين أكل آدم من الشجرة سقط، لأنه عرف "الشر"، عرف "المعدوم"، عرف [B]الوهم[/B]، الذي لا وجود له! هكذا بدأ [B]الخوف من وهم ـ هو وهم الشر ـ ثم من الخوف ولدت الكراهية، كما ولد تباعا الحسد والبغض والكبرياء وكل ضعف وخطية ورذيلة[/B]! كل ذلك لأن آدم لم يكن بعد ثابتا في المعرفة الأولى، "معرفة الله"، لأن المعرفة تولد المحبة، والمحبة تولد الطاعة، وآدم كسر الوصية! أما لو كان آدم ثابتا في "معرفة الله"، لأدرك أن الله هو "الموجود" وأن كل شيء عدا الله "معدوم"! عندئذ يأكل من الشجرة فيجمع "المعرفتين" معا، عندئذ يعرف "المعدوم" ولكن[B] لا تستعبده "أوهامه" وتسلبه "الحرية" التي أعطاها الله أولا[/B]، من ثم عندئذ يحفظ صورة الله ومثاله، أبديا يحيا [COLOR=DarkRed][B]في محضره الأسنى ومجده الأعلى حيث يفنى كل شر وكل ضعف وكل شك وكل خوف![/B][/COLOR] فهكذا أخي الحبيب منذ آدم حتى اليوم ـ حتى هذا اليوم: [B]نحن الساقطون أسري الشيطان عبيد الأوهام.[/B] نحن الخائفون، الشاكون المُشككون، المدلسون الكاذبون، التائهون، الغاضبون، الطامعون، الحاقدون، الحاسدون، المتكبرون، المتجبرون، الظلمة والمظلومون، القتلة والمقتولون! [B]نحن ـ في كلمة واحدة ـ الذين لم نعرف الله بعد[/B]! بل نحن ـ ويا للعجب ـ الذين قد نخاف ونشك ونكره باسم الله أحيانا! [/SIZE][/FONT][CENTER][FONT=Arial][SIZE=5]* * *[/SIZE][/FONT] [/CENTER] [/RIGHT] [/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات العامة
المنتدى العام
هل يمكن خلاص الشيطان؟
أعلى