تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الرد على الموضوع

الرسالة: [QUOTE="aymonded, post: 3406966, member: 81598"] [RIGHT][FONT=Arial][SIZE=5][COLOR=Navy]هي دية خدعة الشيطان أن ننشغل به ون[SIZE=5]ن[/SIZE]سى مسيح القيامة والحياة (مش قصدي أن كل من تكلم ن[SIZE=5]سى المسيح بالطبع ارجو أن لا يفهم كلامي إلا في إطاره الصحيح)[/SIZE]، فلا يصح [SIZE=5]أ[/SIZE]ن ننشغل بعدو الخير الذي كان قتالاً للناس منذ البدء وندخل في هذه الخدعة التي يُخدع بها البسطاء، لأنه مكتوب: [ لئلا يطمع فينا الشيطان لأننا لا نجهل أفكاره ] (2كورنثوس 2: 11) ثم لماذا أعطانا الله سلاح الصليب الذي مكتوب عنه: [ إذ جرد الرياسات والسلاطين أشهرهم جهاراً ظافراً بهم فيه ] (كورنثوس 2: 15) إخوتي الأحباء نصيحة من أخ لإخوته أن نبتعد تماماً عن هذه السيرة ولا [SIZE=5]ن[/SIZE]قترب منها على وجه الإطلاق إلا في أضيق الحدود، ولا [SIZE=5]نُ[/SIZE]فكر فيه لا بخير ولا شرّ، وحذاري من أن [SIZE=5]نُ[/SIZE]صلي لشيطان ([SIZE=5]كما أرسل لي البعض في رسائل خاصة) [/SIZE]أو [SIZE=5]نأ[/SIZE]تي بذكره في فكر[SIZE=5]نا[/SIZE] ولا [SIZE=5]ن[/SIZE]هتم به من الأصل والأساس، لأنه قادر أن يطرح[SIZE=5]نا[/SIZE] بعيداً عن الله وبفكر خبيث يورط[SIZE=5]نا[/SIZE] فيه ف[SIZE=5]ن[/SIZE]فقد كل حس روحي، لأن الرسول يقول عن هذا الشرير [ فاخضعوا لله قاوموا [SIZE=5]إ[/SIZE]بليس فيهرب منكم ] (يعقوب 4: 7)، [ فقاوموه راسخين في ال[SIZE=5]إ[/SIZE]يمان ] (1بطرس 5: 9) فكيف [SIZE=5]ن[/SIZE]ظن [SIZE=5]أ[/SIZE]ن هُناك رجاء من الشيطان والرب يسوع نفسه قال: [ [SIZE=5]أ[/SIZE]نتم من [SIZE=5]أ[/SIZE]ب هو [SIZE=5]إ[/SIZE]بليس وشهوات [SIZE=5]أ[/SIZE]بيكم تريدون [SIZE=5]أ[/SIZE]ن تعملوا، ذاك كان قتالاً للناس من البدء [COLOR=Red]ولم يثبت في الحق ل[SIZE=5]أ[/SIZE]نه ليس فيه حق[/COLOR] متى تكلم بالكذب ف[SIZE=5]إ[/SIZE]نما يتكلم مما له [COLOR=Red]ل[SIZE=5]أ[/SIZE]نه كذاب و[SIZE=5]أ[/SIZE]بو الكذاب[/COLOR] ] (يوحنا 8: 44) إخوتي الأحباء [SIZE=5]ما [SIZE=5]تم كتابته[/SIZE] ليس بتعليم لأن من منا يعرف ويدرك عالم الأرواح من الناس، بل للنظر ونتعلم من كلمة الله و[SIZE=5]ن[/SIZE]نظر للرب نفسه عن ما قاله عن العدو إبليس المُسمى عدو كل خير، الحية القديمة، هذا الذي خدع الكثيرين وأوقعهم في شرور لا تنتهي وتسبب في هلاكهم، فلا [SIZE=5]ينبغي أن ن[/SIZE]ثق في أي فكر بالخير يأتي[SIZE=5]نا[/SIZE] عن عدو كل خير [SIZE=5]ثم [/SIZE]كيف لم يخلصه الله لو ر[SIZE=5]أ[/SIZE]ى أنه يحتاج لخلاص[SIZE=5]،[/SIZE] وكيف يتكلم عنه الرب بهذه الصورة ويكون [SIZE=5]ه[/SIZE]و عكس ذلك، وكيف [SIZE=5]أ[/SIZE]شهره الرب جهاراً وأعطانا سلطاناً أن نغلبه، والكتاب المقدس وضحه أنه عدونا الأول (كما ذكر أخينا الحبيب خيريستوفر) ، فكيف لا نصدق الكتاب المقدس ونصدق فكرنا، [/SIZE][SIZE=5]ولنحذر كلنا يا إخوتي من الدخول في هذا العالم الشرير ونفحص أموره ونسير وراء أفكار الناس عنه، بل ولا ينبغي أن نقرأ عنه ونتفحص هذا العالم الشرير جداً، لأننا حتماً سنسقط ويكون سقوطنا عظيماً، وسنظن ان هذا خير وهذا خداع لن ندركه إلا بعد فوات الأوان، فلا يصدق أحد نفسه في أنه قادر أن يتحكم في هذا العالم كما يكتب الناس ويقولون [SIZE=5]ف[/SIZE]لا تصدقوا أحد قط يقول [SIZE=5]أ[/SIZE]ن له سلطان على شيطان ويقدر أن يسخره لنفسه، لأنه كذاب و[SIZE=5]أ[/SIZE]بو كل كذاب وقد خدع الكثيرين على مر الدهور، فلا أحد يثق إلا في الله وحده الذي قادر أن يهزمه بقوته التي وهبنا إياها في سرّ الإيمان،[SIZE=5] ولتعلم يا إخوتي أن[/SIZE] الله محبة ونور والشيطان ظلمة وكراهية يريد أن يفت[SIZE=5]ُ[/SIZE]ك بكل إنسان لذلك علينا أن نحذر منه جداً[/SIZE]... كونوا معافين في صليب ربنا يسوع الذي فيه الحرية وتقييد لعدو كل خير الذي مرمر نفوسنا واتعبها جداً...[/COLOR][/SIZE][/FONT] [/RIGHT] [/QUOTE]

التحقق