مكرم زكى شنوده
محاور
- إنضم
- 22 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 6,131
- مستوى التفاعل
- 494
- النقاط
- 83
(((رسالة للمرتدين عن المسيح القدوس)))
+++ الإفتراءات على المسيحية كثيرة وكاذبة ، وقد رددنا عليها مرات كثيرة ، ولكن فلنفترض أنها صحيحة ، فهل تترك المسيحية وتبحث عمَّا هو أسمىَ (إن وجدت ما هو أسمىَ) ، أم ترمى نفسك إلى أحط الحضيض!!
+++ فهل يقبل إنسان عنده ذرة شرف أو ضمير ، أن يتبع شخصاً وإلهه كهذا:-
((1)) - إباحة الشذ؟؟ مع الطفلة التى لم تحض فى القرآن والسنة:
أ ----- فى سنته: مع الطفلة عائشة بينما هو كان فوق الخمسين.
ب ----- وفى قرآنه: اللائى لم يحضن (طلاق4) = من موقع: إسلام وب نت - رقم الفتوى: 294337 :-
++ سبب نزول: وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ المَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ ، وأحكام زواج الصغيرة : - نزلت في حكم من لا تحيض لصغر أو كبر (عن ما رواه ابن جرير والبيهقي وابن أبي حاتم والحاكم وصححه ابن مردويه وابن المنذر عن أبي بن كعب )
++ فإن كان يطلق الطفلة وهى لم تحض ، فمتى كان قد تزوجها!!! (الشيخ القرضاوى يقول: منذ ولادتها)
((2)) – إباحة الشذ؟؟ بين الرجال وبعضهم (=المثلية بالتعبير الحديث) ، فى القرآن والسنة:
أ ---- ففى القرآن: قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا "فُرُوجَهُمْ" ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ (30) وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ "فُرُوجَهُنَّ" - سورة النور 30 و 31 . ++ وكذلك القرآن:- وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (5) إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (6) - سورة المؤمنين 5و 6
++ ++ فكيف يصف الرجال بأن لهم فروج حتى يحفظوها! ، فالفرج هو الفتحة!
++ ولاحظ أنه يذكر فروجهم للرجال ، ثم يذكر فروجهن للنساء ، يعنى هذه ليست تلك !!!
++ كما أنه إستثنى من حفظ الرجال لفروجهم: (إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ) ! فكيف يحفظ الرجل فرجه إلاَّ على زوجه!!!!! (وأزواجهم فى هذا الموضع بالذات لا يمكن أن تعنى زوجاتهم ، لأنه لا مجال لحفظ فرج الرجل عن المرأة)
++ فبذلك التكرار أكد على جعل الرجال والنساء فى ذلك سواسية (المثلية!!)
+++ ومما يؤكد أن كلمة فروج تعنى: "فتحات" ، وليس أبداً عضو الرجل ، أن القرآن نفسه إستخدمها بنفس هذا المعنى فى سورة ق 6 : أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ (((فإنه كان يظن بعدم وجود ثقوب فى السماء ، ولكن الآن يُقال بوجود الثقوب السوداء فى الفضاء الخارجى وكذلك ثقوب الأوزون فى غلاف فضاء الأرض)))
ب ---- ونفس الأمر موجود فى السنة ، وللتوضيح الموثق شاهد هذا الفيديو:- "فى بيته:– مخنثون وشواذ فى بيت الرسول ، فى كتب السيرة المشرَّفة" ، للأستاذ رشيد أيلال aylal rachid
((3)) – ومن غرائب أموره كذلك:-
أ ---- فى نفس الوقت ، وهو فوق الخمسين ، يجمع بين طفلة (6 ولكن خليها9 مثل التصليحات الحديثة!) ، ومعها عجوز ستين سنة ، ستة مع ستين فى نفس الوقت! أىّ رجل هذا! أىّ رجل هذا!!!
ب ----- قرأنته قرآناً (بعدما رأى زوجة إبنه بالتبنى حاسرة عند دخوله خيمتها بدون إستئذان بصفته أبو زوجها) يلغى التبنى ، ثم يطلق زينب من زيد ، ثم يزوجها له (وكذب الذين يدعون بأن زيد طلقها قبل القرآن ، لأن الرسول أمره بإبقائها ، ولا يجرؤ أحد على مخالفة أمره فأمره يساوى أمر الله وعقاب المخالف معروف.
ج ---- عدم إلتزامه بعدة لللائى أخذهن من أزواجهن ، مثل زوجة إبنه بالتبنى ، إذ تزوجها فوراً.
د ---- خياله عن جنته التى جعلها مكاناً مفتوحاً للجنس الجماعى بلا سواتر :- عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ - سورة الصافات 44
ه ---- فى اللائى وهبن أنفسهن له:- وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ – سورة الأحزاب
++ ونلاحظ أن هذه الشريعة تقتصر عليه وحده ولا تحق لغيره:- " خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ " ، لذلك لا يمكن التبرير بأن المقصود هو أن إمرأة تعرض عليه الزواج بدون مهر ، لأن ذلك جائز لجميع المؤمنين! بينما الأمر هنا جعله قاصراً عليه وحده من دون المؤمنين ، أى أنها من المزايا الإستثنائية للرسول!
+ فهى حالة خاصة بالرسول ، بأن يأخذ الزوجة من زوجها!
+ وحتى الآن يطبقها رؤساء الجماعات ، إذ يعتبر كلٌ منهم نفسه خليفة الرسول ، وبالتالى يعطون لأنفسهم الحق فى أخذ زوجات تابعيهم منهم.
+++ الإفتراءات على المسيحية كثيرة وكاذبة ، وقد رددنا عليها مرات كثيرة ، ولكن فلنفترض أنها صحيحة ، فهل تترك المسيحية وتبحث عمَّا هو أسمىَ (إن وجدت ما هو أسمىَ) ، أم ترمى نفسك إلى أحط الحضيض!!
+++ فهل يقبل إنسان عنده ذرة شرف أو ضمير ، أن يتبع شخصاً وإلهه كهذا:-
((1)) - إباحة الشذ؟؟ مع الطفلة التى لم تحض فى القرآن والسنة:
أ ----- فى سنته: مع الطفلة عائشة بينما هو كان فوق الخمسين.
ب ----- وفى قرآنه: اللائى لم يحضن (طلاق4) = من موقع: إسلام وب نت - رقم الفتوى: 294337 :-
++ سبب نزول: وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ المَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ ، وأحكام زواج الصغيرة : - نزلت في حكم من لا تحيض لصغر أو كبر (عن ما رواه ابن جرير والبيهقي وابن أبي حاتم والحاكم وصححه ابن مردويه وابن المنذر عن أبي بن كعب )
++ فإن كان يطلق الطفلة وهى لم تحض ، فمتى كان قد تزوجها!!! (الشيخ القرضاوى يقول: منذ ولادتها)
((2)) – إباحة الشذ؟؟ بين الرجال وبعضهم (=المثلية بالتعبير الحديث) ، فى القرآن والسنة:
أ ---- ففى القرآن: قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا "فُرُوجَهُمْ" ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ (30) وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ "فُرُوجَهُنَّ" - سورة النور 30 و 31 . ++ وكذلك القرآن:- وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (5) إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (6) - سورة المؤمنين 5و 6
++ ++ فكيف يصف الرجال بأن لهم فروج حتى يحفظوها! ، فالفرج هو الفتحة!
++ ولاحظ أنه يذكر فروجهم للرجال ، ثم يذكر فروجهن للنساء ، يعنى هذه ليست تلك !!!
++ كما أنه إستثنى من حفظ الرجال لفروجهم: (إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ) ! فكيف يحفظ الرجل فرجه إلاَّ على زوجه!!!!! (وأزواجهم فى هذا الموضع بالذات لا يمكن أن تعنى زوجاتهم ، لأنه لا مجال لحفظ فرج الرجل عن المرأة)
++ فبذلك التكرار أكد على جعل الرجال والنساء فى ذلك سواسية (المثلية!!)
+++ ومما يؤكد أن كلمة فروج تعنى: "فتحات" ، وليس أبداً عضو الرجل ، أن القرآن نفسه إستخدمها بنفس هذا المعنى فى سورة ق 6 : أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ (((فإنه كان يظن بعدم وجود ثقوب فى السماء ، ولكن الآن يُقال بوجود الثقوب السوداء فى الفضاء الخارجى وكذلك ثقوب الأوزون فى غلاف فضاء الأرض)))
ب ---- ونفس الأمر موجود فى السنة ، وللتوضيح الموثق شاهد هذا الفيديو:- "فى بيته:– مخنثون وشواذ فى بيت الرسول ، فى كتب السيرة المشرَّفة" ، للأستاذ رشيد أيلال aylal rachid
((3)) – ومن غرائب أموره كذلك:-
أ ---- فى نفس الوقت ، وهو فوق الخمسين ، يجمع بين طفلة (6 ولكن خليها9 مثل التصليحات الحديثة!) ، ومعها عجوز ستين سنة ، ستة مع ستين فى نفس الوقت! أىّ رجل هذا! أىّ رجل هذا!!!
ب ----- قرأنته قرآناً (بعدما رأى زوجة إبنه بالتبنى حاسرة عند دخوله خيمتها بدون إستئذان بصفته أبو زوجها) يلغى التبنى ، ثم يطلق زينب من زيد ، ثم يزوجها له (وكذب الذين يدعون بأن زيد طلقها قبل القرآن ، لأن الرسول أمره بإبقائها ، ولا يجرؤ أحد على مخالفة أمره فأمره يساوى أمر الله وعقاب المخالف معروف.
ج ---- عدم إلتزامه بعدة لللائى أخذهن من أزواجهن ، مثل زوجة إبنه بالتبنى ، إذ تزوجها فوراً.
د ---- خياله عن جنته التى جعلها مكاناً مفتوحاً للجنس الجماعى بلا سواتر :- عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ - سورة الصافات 44
ه ---- فى اللائى وهبن أنفسهن له:- وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ – سورة الأحزاب
++ ونلاحظ أن هذه الشريعة تقتصر عليه وحده ولا تحق لغيره:- " خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ " ، لذلك لا يمكن التبرير بأن المقصود هو أن إمرأة تعرض عليه الزواج بدون مهر ، لأن ذلك جائز لجميع المؤمنين! بينما الأمر هنا جعله قاصراً عليه وحده من دون المؤمنين ، أى أنها من المزايا الإستثنائية للرسول!
+ فهى حالة خاصة بالرسول ، بأن يأخذ الزوجة من زوجها!
+ وحتى الآن يطبقها رؤساء الجماعات ، إذ يعتبر كلٌ منهم نفسه خليفة الرسول ، وبالتالى يعطون لأنفسهم الحق فى أخذ زوجات تابعيهم منهم.