هل يصح(تشبيه النصاري لمعبودهم بالخروف

hanan0

New member
عضو
إنضم
17 يناير 2007
المشاركات
222
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
شبه يوحنا اللاهوتي في العهد الجديدالهه بخروف مذبوح له سبعة قرون وسبعة اعينفهو يقول في سفر الرؤيا الاصحاح الخامس الفقرة السادسة ما نصه(ونظرت فرأيتفي الوسط بين العرش والكائنات تاحية الاربعةوالشيوخ خروف قائم كانه مذبوح. وكانت له سبعة قرون وسبع اعينثمثل ارواح الله السبعة التي ارسلت الي الارض كلها. ))
في الاصحاح السابع عشر الفقرة الرابعة عشر : (( وهؤلاء يحاربون الخروف ولكن الخروف يهزمهم، لانه رب الاربابوملك الملوك))
علما ان يوحنا يقول ان الخروف كانه مذبوح علي سبيل الظن والشك ولم يقل انه مذبوح اذا رجعنا إلى الأناجيل الأربعة وجدنا المسيح لا يسمي نفسه ( خروفاً ) بل يسمي نفسه ( راعي الخراف ) فهو يقول في إنجيل يوحنا الاصحاح [ 10 : 27 ] : (( خرافي تسمع صوتي وأنا اعرفها فتتبعني )) . يقول كاتب مزمور [ 78 : 65 ] عن الله
http://www.jansmall.com/gallery1/pages/AngelsThroneOfGod_jpg.htm
 

الحوت

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
21 ديسمبر 2006
المشاركات
5,091
مستوى التفاعل
22
النقاط
0
منقول

طيب هو تشبيه الإله بخروف أفضل ولا تشبيهه
بـ
.
.
بـ
.
.
بـ
.
.
بـ
.
.
بـ
.
.
بـ
.
.
فانوس

يا عم روح شوف الفانوس منور ولا مطفى
يمكن الجاز خلص حطله شوية جاز علشان الناس يشوفوا اللات وهو منور :yahoo:



يُشبه إلهنا في الكتاب المقدس مرة بالخروف ومرة بالأسد :

فقال لي واحد من الشيوخ لا تبك هوذا قد غلب الأسد الذي من سبط يهوذا أصل داود ليفتح السفر و يفك ختومه السبعة (رؤ 5 : 5)

بعد هذا نظرت و إذا جمع كثير لم يستطع احد أن يعده من كل الأمم و القبائل و الشعوب و الألسنة واقفون أمام العرش و أمام الخروف و متسربلين بثياب بيض و في أيديهم سعف النخل (رؤ 7 : 9)

أن إلهنا يُشَبه نفسه بالخروف أو الأسد ؛ أما نحن عبيده فنعرف أنه يتكلم عن الوداعة أو القوة التي يتصف بهما وكما أيضاً علمنا هو أن نتعلم من الخليقة بعض الصفات ( ها أنا أرسلكم كغنم في وسط ذئاب فكونوا حكماء كالحيات و بسطاء كالحمام (مت 10 : 16)
( اذهب إلى النملة أيها الكسلان تأمل طرقها و كن حكيما (ام 6 : 6)


 

الحوت

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
21 ديسمبر 2006
المشاركات
5,091
مستوى التفاعل
22
النقاط
0
منقول

هدي اعصابك والا لما كشفنا لكي صفات ربك بالقران اهتززتي وثارت اعصابك :t33:

الخروف هو الذبيحة المستخدمة في الفصح( خر 12 : 5 ) ، وهو الذبيحة اليومية صباحا ومساءا (خر 29 : 38، 39)، وهو ذبيحة الإثم والتطهير (لا 14 : 12)، (لا 12 : 6)
فالمسيح نفسه هو الخروف المذبوح لأجلنا ، لماذا؟
لأن المسيح هو الذبيحة الأبدية (اف 5 : 2) ، (عب 9 : 26)
والمسيح هو ذبيحة الفصح (1كو 5 : 7)
وهو ذبيحة الاثم والتطهير (تي 2 : 14)
عرفت بقى يا مجاهدة سنك؟!

يعني قرانك شبة نور الله مثله مثل نور الفانوس

يبقى الله مثل الفانوس

كويس إن الخروف مخلوق حى من خلق القدير البارى، وإلهه كالفانوس وهو من صناعه السمكرية فما دون :smil12:


يا ترى فيه علاقة بين الـالله وفانوس رمضان زى ما لقينا علاقة بين الهلال الموجود فوق الجوامع والـالله إله القمر، بل وإقراره هو نفسه بأنه (نور السموات والأرض) (القمر)




بالنسبة لتشبيه " تجسد الرب " بالخروف المذبوح ..
فهذا التشبيه الذي ورد في سفر الرؤيا ..

هو تشبيه وكناية .. وليس حروفاً مجردة!

لأنه بساطة موجود ضمن سفر اسمه ( الرؤيــــــــــــــــا ) !

انه رؤيا ...

وجميل ان تعلم بأنه ومنذ ابتداء الاصحاح الثالث من هذا السفر المقدس الذي حكي حوادث وعلامات انتهاء هذا الدهر ..
انك ستجد ذكر " الخروف " ابتداءاً من الاصحاح الخامس ..


ولكننا نقرأ في الاصحاح الثالث هذه الكلمات :

{ بعد هذا نظرت واذا باب مفتوح في السماء والصوت الاول الذي سمعته كبوق يتكلم معي قائلاً اصعد الى هنا فأريك ما لابد ان يصير بعد هذا . وللوقت صرت في الروح واذا عرش موضوع في السماء ...}
( رؤيا 1:3-2)

لقد دخل الرسول يوحنا في حالة " الروح " والتي تتناسب مع صعوده للسماء لكي يرى احداثاً ستحدث مسكوبة في قوالب المادة والعقل الانساني المحدود لاستيعابها ..
فوضعت كلها في تشبيهات مادية لتقريبها من الاذهان ..!

فستجد :

ألواناً
وارقاماً ..
وانواع حيوانات
وقروناً
واسفار
وعروش
وانهار
وقياسات

كلها قوالب بشرية المفهوم لتقرب أفكاراص سماوية روحية يصعب على الفكر البشري استيعابها بفكره المحدود ..



 

Fadie

مسيحى
مشرف سابق
إنضم
15 أغسطس 2006
المشاركات
3,596
مستوى التفاعل
45
النقاط
0
الحمل فى العهد القديم

تك3:21 وَصَنَعَ الرَّبُّ الالَهُ لِادَمَ وَامْرَاتِهِ اقْمِصَةً مِنْ جِلْدٍ وَالْبَسَهُمَا


كان هذا هو أول ذكر للحمل كذبيح فقد صنع الرب الاله اقمصة من جلد و بالتأكيد من حمل ذبح كدلالة على ان التطهير من الخطية يجب ان يكون بسفك الدم اشارة الى موت الذبيح الاعظم فوق الصليب.

خر12:3 كَلِّمَا كُلَّ جَمَاعَةِ اسْرَائِيلَ قَائِلَيْنِ فِي الْعَاشِرِ مِنْ هَذَا الشَّهْرِ يَاخُذُونَ لَهُمْ كُلُّ وَاحِدٍ شَاةً بِحَسَبِ بُيُوتِ الابَاءِ. شَاةً لِلْبَيْتِ

ثم كان الفصح اكبر اعياد اليهود تذكار خروجهم من أرض مصر هو شاة صحيحة من الخرفان او الماعز (ع5) رمزا لموت الذبيح الاعظم فوق الصليب.

ثم فى كل اسفار التوراة نجد الذبائح الخمس:الخطية,السلامة,الأثم,المحرقة و الشكر يجب تن تكون بسفك الدم للتكفير عن الخطية و لكن ليست ذبائح الحيوان هى ما يكفر عن نفس الانسان بل كانت اشارة لموت الذبيح الاعظم فوق الصليب.

و كان لا يدخل قدس الاقداس الا رئيس الكهنة مرة واحدة فى السنة ليقدم الذبيحة فكان وحده المسموح له بأختراق حجاب الهيكل و الدخول الى قدس الاقداس ليمثل امام الاب.

الحمل فى العهد الجديد

جاء الذبيح الوحيد القادر على تطهير خطية بنى البشر ليتمم كل ما اشير له فى العهد القديم من نبوات و علامات و دلالات على موت ابن الله.

يو 1:29 وفي الغد نظر يوحنا يسوع مقبلا اليه فقال هوذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم.

فكان هذا اتماما لما كان موجودا قبلا من نبوات و دلالات من ان يسوع المسيح هو كالحمل الذى سيسفك دمه عن كثيريين ليرفع خطيتهم.

مر 15:38 وانشق حجاب الهيكل الى اثنين من فوق الى اسفل.

فكان انشقاق حجاب الهيكل هو علامة التصالح مع الأب فالكل مسموح له الان بالدخول الى قدس الاقداس و المثول امام الاب فقد طهر المسيح خطية البشر و حمل عنهم ذنبهم و أثمهم.

رؤ 12:11 وهم غلبوه بدم الخروف وبكلمة شهادتهم ولم يحبوا حياتهم حتى الموت.

فكانت الغلبة هى بدم الحمل الذى سال على الصليب و بأسلوب ذلك السفر النبوى عبرى يوحنا بحسب ما رأه فى الرؤيا قدر الامكان فعروس الحمل هى الكنيسة التى أمنت به
 
أعلى