الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
هل هكذا ضحى الآب؟؟
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="My Rock, post: 52500, member: 2"] [SIZE=4][COLOR=royalblue]فسر الماء بالماء بعد جهد عسير :budo:[/COLOR][/SIZE] [FONT=Arial][SIZE=4] [/SIZE][SIZE=4][COLOR=royalblue]يا عيني على المحبة...[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=4] [/SIZE][SIZE=4][COLOR=royalblue]يا عم اخشى الي تخشاه, هو انا قلت انك تخشاني؟ انا استغربت فقط من التهويل والزوابع التي لا وجود لها التي انت تراها[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=4][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=4] [SIZE=4][COLOR=royalblue]انا لا اخفي الحقائق, اذا كان هناك حقيقة انا خافيها او احاول اخفائها, اذن اطرحها يا اخي, يعني قلبك حنين علينا الى هذه الدرجة و تريد تسترها معانا؟ حلوة مرة[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=4] [SIZE=4][COLOR=royalblue]لو كنت خائفا لما تركت مشاركاتك و الموضوع اصلا, فبكل سهولة استطيع ان الغي المشاركات و عضويتك حتى, لكن انا داخل حتى ارد, مش داخل خايف مثل ما تدعي... يعني حخاف من ايه؟[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [/SIZE][/FONT][FONT=Arial][SIZE=4] [/SIZE][SIZE=4][COLOR=royalblue]لما التبلي؟ متى سبيتك؟ هل لك ان تقتبس سبيبة او شمتيمة وجهت ليك من قبلي؟[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=4] [SIZE=4][COLOR=royalblue]لا اله الا المسيح,,, هو يعني المحاورة في تصورك لا تتم الا عن طريق الصراخ؟ [/COLOR][/SIZE] [/SIZE][SIZE=4][COLOR=royalblue]لماذا الخروج عن الموضوع و الاتهام بأن ماخذك بالصوت؟[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1]لو كانت المحاورة صوتية كنت شفت مدى الهدوء و الراحة, لا داعي للصراخ في هيك مواضيع يا اخي..[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=4][/SIZE][/FONT] [SIZE=4][COLOR=royalblue]طيب حلو الكلام, ما دامك رجعت الى الكلمة الاصلية في اليونانية, لنرجعها الى جذورها لنعرف معناها اذن و اترك الكلمات في التراجم الاخرى:[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1]اصل الكلمة [SIZE=3][COLOR=#0000ff]μονογενής [/COLOR][/SIZE][/COLOR][/SIZE][SIZE=4][COLOR=#4169e1][SIZE=3][COLOR=#0000ff][SIZE=3]monogenēs[/SIZE][/COLOR][/SIZE][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][SIZE=3][COLOR=#0000ff][SIZE=3][/SIZE][/COLOR][/SIZE][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue]نابع من:[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][SIZE=3][COLOR=#0000ff][SIZE=3][/SIZE][/COLOR][/SIZE][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][SIZE=3][COLOR=#0000ff][SIZE=3][SIZE=4][COLOR=#0000ff]μόνος [SIZE=3]monos [SIZE=4][COLOR=royalblue]والتي معناها [/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue][I]remaining[/I], that is, [I]sole[/I] or [I]single[/I]; by implication [I]mere:[/I] - alone, only, by themselves.[/COLOR][/SIZE][SIZE=3] [/SIZE][/SIZE][/COLOR][/SIZE][/SIZE][/COLOR][/SIZE][/COLOR][/SIZE][SIZE=4][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue]و ايضا من الاصل [/COLOR][SIZE=3][COLOR=#0000ff] [SIZE=4][COLOR=royalblue]γίνομαι اي ginomai[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1]الذي معناه [/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [/COLOR][/SIZE][/SIZE][SIZE=4][COLOR=royalblue]A prolonged and middle form of a primary verb; to cause to be ("gen" -erate), that is, (reflexively) to become (come into being), used with great latitude (literally, figuratively, intensively, etc.): - arise be assembled, be (come, -fall, -have self), be brought (to pass), (be) come (to pass), continue, be divided, be done, draw, be ended, fall, be finished, follow, be found, be fulfilled, + God forbid, grow, happen, have, be kept, be made, be married, be ordained to be, partake, pass, be performed, be published, require, seem, be showed, X soon as it was, sound, be taken, be turned, use, wax, will, would, be wrought.[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1]اذن المعنى واضح ولا اعلان لولادة بشرية او ما شابه[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][/SIZE] [FONT=Arial][SIZE=4] [/SIZE][SIZE=4][COLOR=royalblue]قديمة؟ مكنتش اعرف ان شهادتي منتشرة لهذه الدرجة لتسمع بها يا اخ[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [/FONT][FONT=Arial][SIZE=4][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=4][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=4] [/SIZE][SIZE=4][COLOR=royalblue]لو بتكمل معى الاعداد الي قبل و بعد النص الكريم ستوضح لك الصورة, و دعني اوضح لك ذلك للسهولة:[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1]يوحنا 3 :[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4]13ما صَعِدَ أحَدٌ إلى السَّماءِ إلاَ اَبنُ الإنسانِ الذي نزَلَ مِنَ السَّماءِ. [COLOR=red]14وكما رفَعَ موسى الحَـيَّةَ في البرِّيَّةِ، فكذلِكَ يَجبُ أنْ يُرفَعَ اَبنُ الإنسانِ[/COLOR]. 15لينالَ كُلُّمَنْ يُؤمِنُ بِه الحياةَ الأبدِيَّةَ. 16هكذا أحبَّ الله العالَمَ حتى وهَبَ اَبنَهُ الأوحَدَ، فَلا يَهلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤمِنُ بِه، بل تكونُ لَهُ الحياةُ الأبدِيَّةُ. 17والله أرسَلَ اَبنَهُ إلى العالَمِ لا ليدينَ العالَمَ، بل [COLOR=red]ليُخلِّصَ بِه العالَمَ[/COLOR].[/SIZE] [SIZE=4][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue]و المعنى يا عزيزي هو:[/COLOR][/SIZE] [RIGHT][SIZE=4]"لأنه هكذا أحب اللَّه العالم،[/SIZE] [SIZE=4]حتى بذل ابنه الوحيد،[/SIZE] [SIZE=4]لكي لا يهلك كل من يؤمن به،[/SIZE] [SIZE=4]بل تكون له الحياة الأبدية". (16) [/SIZE] [SIZE=4]ركز هذا السفر على [COLOR=red]مجد الصليب حيث عليه يُرفع ابن الإنسان[/COLOR][COLOR=red] لكي يجتذب الجميع [/COLOR]ويخلصهم، وقد تكرر ذلك أربع مرات (8: 28؛ 12: 32-34). الحب الإلهي هو العنصر الديناميكي الدائم الحركة لتمتع العالم بالخلاص.[/SIZE] [SIZE=4]في حديث [B]القديس أمبروسيوس[/B] عن التوبة يوجه أنظارنا إلى أنه بالإيمان يتمتع الإنسان بالحياة الأبدية، فكيف نكف عن الصلاة من أجل غير المؤمنين، حتى يتمتعون بعطية الإيمان الإلهية فينالوا الحياة الأبدية؟[/SIZE] [SIZE=4]v[/SIZE][SIZE=4] كأن المسيح يقول:[COLOR=red] لا تتعجب إننى سأُرفع على الصليب لتخلصوا أنتم،[/COLOR] فإن هذا الرأي رأي الآب الذي قد أحبكم هذا الحب حتى بذل ابنه عن عبيده، على أنه ما كان أحدكم يعمل هذا العمل من أجل صديقه، ولا من أجل إنسانٍ بارٍ. وهذا المعنى قد أوضحه بولس فقال: "فإنه بالجهد يموت أحد لأجل بارٍ، ربما لأجل الصالح يجسر أحد أيضًا أن يموت، [COLOR=red]ولكن الله بيَّن محبته لنا، لأنه ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا "[/COLOR] (رو 5: 7، 8).[/SIZE] [SIZE=4]إن قلت فمن أية جهة أحب الله العالم؟ أجبتك: لم يحبه من جهة أخرى إلا من جهة صلاحه وحده.[/SIZE][/RIGHT] [B][RIGHT][SIZE=4]القديس يوحنا الذهبي الفم[/SIZE][/RIGHT] [/B][RIGHT][SIZE=4]بتعبير"[B]هكذا أحب[/B]" والتعبير الآخر "[B]الله العالم[/B]" يظهر عظمة قوة حبه. الفاصل بين الاثنين عظيم وغير محدود. هو الخالد ذاك الذي بلا بداية، صاحب الجلالة غير المحدود. وأما هم فتراب ورماد، إنهم مشحونون بربوات الخطايا، جاحدون، عاصون له على الدوام، هؤلاء قد أحبهم! مرة أخرى الكلمات التي أضافها بعد ذلك تحمل معنى متشابهًا، إذ يقول: "[B]بذل ابنه الوحيد[/B]"، وليس خادمًا، ولا ملاكًا ولا رئيس ملائكة. لا يظهر أحد اهتمامًا بابنه كما يظهر الله نحو عبيده الجاحدين.[/SIZE][/RIGHT] [B][RIGHT][SIZE=4]"لأنه لم يرسل اللَّه ابنه إلى العالم ليدين العالم،[/SIZE] [SIZE=4]بل ليخلص به العالم". (17) [/SIZE][/RIGHT] [/B][RIGHT][SIZE=4][COLOR=red]على الصليب قدم السيد المسيح الخلاص علانية أمام العالم كله.[/COLOR] "قد شمر الرب عن ذراع قدسه أمام عيون كل الأمم، فترى كل أطراف الأرض خلاص إلهنا" (إش 52: 10)[/SIZE] [SIZE=4]سبق فأعلن الجانب السلبي أن من يؤمن به لا يهلك، وألحقه بالجانب الإيجابي "له الحياة الأبدية". هنا أيضًا من الجانب السلبي "[B]لا يدين[/B]" والإيجابي "[B]يخلصه[/B]". أما قول السيد " "[B]ليخلص به العالم[/B]"، فكانت ليست فقط جديدة علي مسامع اليهود من قادة وشعب، بل ومعثرة لهم. فقد فسر المعلمون نبوات العهد القديم الخاصة بالمسيا المنتظر أنه يقيم ردم خيمة داود، ويرد الملك والعظمة والمجد لبني إسرائيل، ليدين الأمم ويسحق الشعوب الأخرى. أما أن يخلص العالم فهذا ما لم يكن ممكنًا للعقلية اليهودية أن تقبله بأي شكل من الأشكال.[/SIZE][/RIGHT][/FONT][RIGHT][/RIGHT] [FONT=Arial][SIZE=4] [/SIZE][SIZE=4][COLOR=royalblue]لا اعرف ما دخل الصلب في الموضوع, لكن اذا كنت تعتبر الله مخادع و ماكر, فهذا شأنك لكنه ليس موضوعنا[/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=4] [/SIZE][SIZE=4][COLOR=royalblue]هي علاقة و ليس بطريقة يا عزيزي و الدليل من فم المسيح:[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1]يوحنا 16 العدد 28 [/COLOR][COLOR=red]28نعم، خَرَجتُ مِنْ عِندِ الآبِ وجِئتُ إلى العالَمِ وأذهَبُ إلى الآبِ[/COLOR][FONT=Tahoma][FONT=Times New Roman][COLOR=red]«[/COLOR][/FONT][FONT=Times New Roman].[/FONT][/FONT][/SIZE] [FONT=Times New Roman][SIZE=4][/SIZE][/FONT] [/FONT][SIZE=4][COLOR=royalblue]نرى مصدر الخروج و الانتماء بوضوح تام, فهو منبثق من عند الله منذ الازل, اي هو الله ذاته[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [FONT=Arial][SIZE=4][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=4] [/SIZE][SIZE=4][COLOR=royalblue]يقول الكتاب المقدس, ان الخطية دخلت للعالم عن طريق شخص واحد وهو ادم:[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1]كورنثوس الاولى 15 العدد 22[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=red]22وكما يَموتُ جميعُ الناسِ في آدمَ، فكذلِكَ هُم في المَسيحِ سَيحيَوْنَ، [/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue][/COLOR][/SIZE] [/FONT] [FONT=Arial][SIZE=4] [SIZE=4][COLOR=royalblue]كورنثوس الثانية 5 العدد 17[/COLOR][/SIZE] [/SIZE][SIZE=4][COLOR=red]17وإذا كانَ أحَدٌ في المَسيحِ، فهوَ خَليقَةِ جَديدةِ: زالَ القَديمُ وها هوَ الجديدُ.[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#ff0000][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue]بمعنى:[/COLOR][/SIZE] [SIZE=5][/SIZE] [RIGHT][SIZE=4][COLOR=royalblue]في المسيح ننال قلبًا جديدًا وفكرًا جديدًا وسلوكًا جديدًا وحياة جديدة، كما نعيش في خليقة جديدة، في السماويات. [/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue]من كان في المسيح يحيا حرًا من الخطية ومن محبة العالم وشهوات الجسد. إنه لا ينشغل بما يُرى وإنما بما لا يُرى. [/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue]المؤمن الحق ليس فقط يتمتع بالتجديد المستمر في داخله، وإنما يرى كل شيءٍ جديدًا؛ يتطلع خلال عيني المسيح فيرى حوله خليقة جديدة.[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue]هذا هو نفس الغرض الذي من أجله جاء ربنا يسوع المسيح، أن يغير الطبيعة البشرية، ويحوّلها، ويجدّدها. [/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue]يخلق النفس خلقةً جديدةً، النفس التي كانت قد انتكست بالشهوات بواسطة التعدّي,[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue]جاء المسيح لكي يوحّد الطبيعة البشرية بروحه الخاص، أي روح اللاهوت، وقد أتى ليصنع عقلاً جديدًا، ونفسًا جديدة، وعيونًا جديدة، وآذانًا جديدة، ولسانًا جديدًا روحانيًا. وبالاختصار أُناسًا جددًا كلية، هذا هو ما جاء لكي يعمله في أولئك الذين يؤمنون به. إذ صيّرهم أوانٍ جديدة، ويمسحهم بنور معرفته الإلهية، لكي يصب فيهم الخمر الجديدة، التي هي روحه، لأنه يقول أن [B]"الخمر الجديدة ينبغي أن توضع في زقاقٍ جديدة[/B]" (مت 17:9).[/COLOR][/SIZE][/RIGHT] [SIZE=5][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=4] [/SIZE][SIZE=4][COLOR=royalblue]يا ريت لو نرقى بمستوى الحوار و لا داعي لالقاء تهم بدون ادلة, فحاشا ان ننقص من قدر الله شيئا[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=4] [SIZE=4][COLOR=red]العدل هو عدل الهي, فالله عادل و قدوس و لا يرضى على الخطيئة و لا يغفرها اعتباطا, فبالصليب توازنت هذه المعادلة, فهي اشبه بقاضي يحاسب شخص طائش ساق بسرعة جنونية, و اصدر غرامه عليه بمئة دينار, لان القاضي عادل و لا يمكن لعدالته ان يترك السائق الطائش ان يفر من دون محاسبة, و بعد اصدار الحكم, نزل القاضي من كرسي الحكم و نزع ملبس القضاة و دفع المبلغ نفسه, لان السائق الطائش هو ابنه[/COLOR][/SIZE] [/SIZE][/FONT][FONT=Arial][SIZE=4] [/SIZE][SIZE=4][COLOR=royalblue]الله لم بلقى ذنبي على المسلم او على اليهودي كما القى محمد ذنوب المسلمين علينا, لكن الله بحسب خطة سماوية رفع الخطية عن العالم بطريقة عادلة و شاملة لا بطريقة الرمي على الامم الاخرى[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1]فكما كان في العهد القديم تقدم الذبائح للتكفير, كذلك كان جسد المسيح البار الكفارة العظمى لغفران كل الخطايا[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1]ام انك ترفض مبدأ و فديناه بكبش عظيم؟[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE][/FONT] [FONT=Arial][SIZE=4] [/SIZE][SIZE=4][COLOR=royalblue]ارجوا منك ترك تفسير النصوص لنا و لا تفتي من عندك[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1]النص الكريم يوضح سبب الولادة تحت الناموس و التي سببها تخليص من هم الذين تحت الناموس[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1]فلقارئ الكتاب المقدس سهولة الربط بين الاصحاح الرابع و الثالث من غلاطية التي يعلن سبب الولادة تحت الناموس[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=red]13والمَسيحُ حَرَّرَنا مِنْ لَعنَةِ الشَّريعَةِ بأنْ صارَ لَعنةً مِنْ أجلِنا، فالكِتابُ يَقولُ: «مَلعونِ كُلُّ مَنْ ماتَ مُعَلَّقًا على خشَبَةٍ[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#ff0000][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue]مع العلم ان المسيح اطاع الناموس في جهاته الثلاثة:[/COLOR][/SIZE] [LIST] [*][SIZE=4][COLOR=royalblue](1) عهد الأعمال الذي أعطاه الله لآدم، وجعل شرط الحياة فيه الطاعة التامة.[/COLOR][/SIZE] [*][SIZE=4][COLOR=royalblue](2) شريعة موسى التي فُرضت على بني إسرائيل.[/COLOR][/SIZE] [*][SIZE=4][COLOR=royalblue](3) الشريعة الأخلاقية، وهي قانون الواجبات على الإنسان.[/COLOR][/SIZE] [/LIST] [SIZE=4][COLOR=royalblue]وقد خضع المسيح لهذه الثلاثة، لأنه تعهد بإكمال كل البر، أي بعمل كل ما يطلبه الناموس على أنواعه المختلفة.[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue]وكان هذا الخضوع اختيارياً بدلياً. فهو اختياري لأن المسيح تجسد باختياره وتعهد بكل ما يقتضيه تجسده من تلقاء إرادته. ولم يكن بسبب اتخاذ طبيعتنا مطالَباً بالخضوع للناموس، لأن الناموس فُرض على الناس، والمسيح لم يكن إنساناً فقط بل بقي بعد التجسد إلهاً كما كان منذ الأزل، فعلاقته بالناموس تشبه علاقة الله به، إلا من حيث تعهده الطوعي، لأن واضع كل النواميس غير مطالَب بالخضوع لها، بمعنى أنه ليس تحت سلطتها، ولا يمكن أن يكون خضوعه لها إلا على سبيل الاتضاع. فإن ملوك الأرض ذوي السلطان المطلق هم أعلى من النواميس التي يسنّونها، بل إنها تكتسب سلطانها منهم فيطلبونها أو يغيّرونها كما يشاؤون، ولا يخضعون لشيء من حيث علاقتهم بالناس إلا لما يريدونه. ولما قبل المسيح أن يقوم بشروط العهد المصنوع مع آدم، وحفظ جميع أوامر الناموس الموسوي، وخضع للناموس الأخلاقي مع مواعيده وعقابه، كان ذلك اتضاعاً اختيارياً.[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=royalblue]وكان خضوع المسيح للناموس بدلياً أيضاً، لأنه قام مقامنا نائباً عنا ولأجل فائدتنا. فجُعل تحت الناموس ليفدي الذين هم تحت الناموس (غل 4:4، 5) وقبِل هذا الخضوع لأنه الفادي، لا لأنه كان ملتزماً به، لأنه كما كان رب السبت كان أيضاً رب الناموس بجملته وأنواعه، فكانت كل حياة المسيح على الأرض حياة الطاعة الاختيارية، إذ جاء ليعمل إرادة أبيه، ودُعي في نبوات العهد القديم باسم «العبد» وهو نفسه قال «نزلت من السماء ليس لأعمل مشيئتي، بل مشيئة الذي أرسلني» (يو 6: 38) وقال الرسول : «مع كونه ابناً تعلم الطاعة» (عب 5: 8) وقال «إذ وُجد في الهيئة كإنسان وضع نفسه وأطاع حتى الموت، موت الصليب» (في 2: 8). فكان كل ذلك اختيارياً بدلياً لأجل البشر ولأجل خلاصهم.[/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1][/COLOR][/SIZE] [SIZE=4][COLOR=#4169e1]سلام و نعمة[/COLOR][/SIZE] [/FONT] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
الرد على الشبهات حول المسيحية
هل هكذا ضحى الآب؟؟
أعلى