الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
هل نتناول خبزا وخمرا أم جسدا ودما حقيقيين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="مونيكا 57, post: 1517671, member: 40220"] [font="arial black"][size="5"][b][center][color="blue"]القديس كيرلس الإسكندري : ويقول القديس كيرلس الإسكندري (الملقب بعمود الدين) في سنة 428م : " تعلمنا هذه الأمور وامتلأنا بإيمان لا يهتز أن هذا الذي يبدو خبزا ، ليس خبزاً ، على الرغم من أن له طعم الخبز ، بل هو جسد المسيح ، وان الذي يبدو خمراً ، ليس خمراً ، علي الرغم من أن له مذاق الخمر ، بل هو دم المسيح + " قال المسيح موضحاً (الخبز والخمر) : " هذا هو جسدي " و " هذا هو دمي " حتى لا تقضوا بأن ما ترونه مجرد رمز ، فقد تحولت التقدمة بقوة الله القدير الخفية إلى جسد المسيح ودمه ، والذي بتناوله نشارك في هبه الحياة وتقديس كفاية المسيح ".وهكذا يتأكد لنا أن الكنيسة الأولى في المسكونة كلها ، في كل البلاد شرقاً وغرباً ، شمالاً وجنوباً ، آمنت وعلمت باستحالة (تحول) الخبز والخمر ، في سر التناول أو الأفخارستيا أو سر الشكر ، إلى جسد حقيقي ودم حقيقي للرب يسوع المسيح ، وأن المسيح كائن في السر ، وبأن ما نتناوله هو جسد الرب ودمه وأن الرب يسوع المسيح ناول تلاميذه في العشاء الرباني جسده الحقيقي ودمه الحقيقي بالفعل . ولم ينكر مسيحي واحد هذه الحقيقة في الألف سنة الأولى للميلاد ، وأن كان قد وجد عدد لا يكاد يذكر تشكك في ذلك في القرن إلحادي عشر ، ولم يوجد أي إنكار حقيقي للسر إلا بعد ظهور البروتستانت في القرن الخامس عشر ، أي بعد أن أسسه الرب يسوع المسيح بحوالي 1500 سنه !!! ولكن غالبية مسيحي العالم ، الأرثوذكس والكاثوليك وبعض الفرق البروتستانتية ، تمسكت بما سلمه لنا الرب يسوع المسيح وتلاميذه وخلفاؤهم الآباء الرسوليون وكل أباء الكنيسة في القرون الأولى . (3) كيفية استحالة (تحول) الخبز والخمر إلى جسد الرب ودمه : آمنت الكنيسة منذ فجرها الباكر باستحالة (تحول) الخبز والخمر إلى جسد الرب ودمه ، ليس بناء على نظريات أو افتراضات أو تأملات روحية وإنما بناء على تعليم الرب يسوع المسيح نفسه وتعليم تلاميذه الذين تسلموه منه شخصياً ، مباشرة . وذلك بالإيمان المطلق دون الدخول في شرح أو تفصيل لهذا السر الأقدس . فقد عبرت كلمات الرب يسوع المسيح عن هذه الحقيقة بشكل واضح لا لبس فيه ، فحين قال للجموع ولتلاميذه " [color="red"]جسدي مأكل حق ودمي مشرب حق " كان يتكلم عن جسد حقيقي سيأكله أتباعه ودم حقيقي سيشربه المؤمنون به ، كان يتكلم عن جسده الذي سيؤكل ودمه الذي سيُشرب [/color]. ولم يفهم ذلك الذين سمعوا هذا الكلام بما فيهم بعض من تلاميذه وقالوا أن هذا الكلام صعب على الفهم البشرى . يقول الكتاب : " فخاصم اليهود بعضهم بعضاً قائلين كيف يقدر هذا أن يعطينا جسده لنأكل ، فقال لهم يسوع الحق الحق أقول لكم أن لم تأكلوا جسد ابن الإنسان وتشربوا دمه فليس لكم حياة فيكم . من يأكل جسدي ويشرب دمي فله حياة أبدية وأنا أقيمه في اليوم الأخير . لأن جسدي مأكل حق ودمي مشرب حق . من يأكل جسدي ويشرب دمي يثبت في وأنا فيه ، كما أرسلني الآب الحي وأنا حي بالآب فمن يأكلني فهو يحيا بي . هذا هو الخبز الذي نزل من السماء ليس كما أكل آباؤكم المن وماتوا من يأكل هذا الخبز فأنه يحيا إلى الأبد . قال هذا في المجمع وهو يعلم في كفر ناحوم . فقال كثيرون من تلاميذه إذ سمعوا أن هذا الكلام صعب من يقدر أن يسمعه . فعلم يسوع في نفسه أن تلاميذه يتذمرون على هذا فقال لهم أهذا يعثركم ، فان رأيتم ابن الإنسان صاعداً إلى حيث كان أولاً . الروح هو الذي يحيى أما الجسد فلا يفيد شيئاً الكلام الذي أكلمكم به هو روح وحياة ، ولكن منكم قوم لا يؤمنون لأن يسوع من البدء علم من هم الذين لا يؤمنون ومن هو الذي يسلمه . فقال لهذا قلت لكم أنه لا يقدر أحد أن يأتي إليّ أن لم يعط من أبي . من هذا الوقت رجع كثيرون من تلاميذه إلى الوراء ولم يعودوا يمشون معه . فقال يسوع للأثنى عشر ألعلكم أنتم أيضاً تريدون أن تمضوا . فأجابه سمعان بطرس يا رب إلى من نذهب كلام الحياة الأبدية عندك " (يو52:6-68) . [color="red"]لقد فهم كل من التلاميذ واليهود أنه يتكلم بالفعل عن أكل حقيقي وشرب حقيقي ، بالمعنى الحرفي ، من جسد حقيقي ودم حقيقي وقالوا: " كيف يقدر هذا أن يعطينا جسده لنأكل " ، " هذا الكلام صعب . من يقدر أن يسمعه[/color] " . ومع ذلك لم يوضح لهم الرب يسوع كيفية ذلك ، كما لم يقل لهم أن هذا الكلام مجرد رمز ، كما يتصور البعض ، مؤكداً حتمية وحرفية كلامه وأنه يتكلم بالفعل عن أكل حقيقي بالمعنى الحرفي ، من جسد حقيقي هو جسده ، وشرب حقيقي بالمعنى الحرفي ، من دم حقيقي هو دمه .[color="red"]وفي العشاء الرباني قال الرب يسوع المسيح لتلاميذه وهو يمسك بالخبز في يديه ، بعد أن بارك وشكر وقسم " خذوا كلوا هذا هو جسدي " ثم أعطاهم الكأس قائلاً " هذا هو دمي 000 الذي يسفك " ، وهو يؤكد هنا بإشارته وقوله " هذا هو " أن ما يشير إليه " الخبز والخمر " قد تحول بالفعل بعد أن " بارك " و " شكر " و" قسم " إلى جسد حقيقي ودم حقيقي، [/color]فقوله " هذا هو جسدي " يؤكد أن ما يشير إليه قد تحول بالفعل إلى جسده ، وقوله " هذا هو دمي " يؤكد أن ما يشير إليه قد تحول بالفعل إلى دمه . ويشرح ذلك أفرايم السرياني بقوله : " أخذ ربنا يسوع المسيح في يديه ما كان في البداية مجرد خبز وباركه وقدسه وجعله مقدساً 000 وكسره وقسمه بنعمته الإلهية لكل تلاميذه واحد واحد ، ودعي الخبز جسده الحي وملئه بذاته بروحه القدوس " . ثم يقول أن التلاميذ " فهموا بالإيمان أنهم أكلوا جسد المسيح 000 وشرح لهم أن الكأس التي شربوها هي دمه " ، وقد أكد هذه الحقيقة ، حقيقة استحالة (تحول) الخبز والخمر إلى جسد الرب ودمه ، سواء في العشاء الرباني أو في صلاة القداس ، القديس بولس بالروح القدس في قوله " كأس البركة التي نباركها أليست هي شركة دم المسح . الخبز الذي نكسره أليس هو شركة جسد المسيح " (1كو16:10،17) . فقد تسلم الرسل من الرب يسوع المسيح وسلموا هم بدورهم للكنيسة أن الخبز والخمر يتحولان بالصلاة ، كما فعل الرب يسوع المسيح نفسه ، إلى جسد الرب ودمه ، وذلك بقوة الكلمة الإلهي ، الرب يسوع المسيح ، وبحلول الروح القدس عندما يستدعيه الكاهن بكلمات الرب يسوع المسيح نفسه ، كما تسلم آباء الكنيسة من الرسل تلاميذ المسيح . ومن ثم يقول العلامة ترتليان "[color="red"] أن الكاهن وهو يصلى على المذبح " يقلد ما كان المسيح يعمله " ويقول ذهبي الفم " فالكاهن يقف هناك في مكان المسيح ويصلى ولكن القوة والنعمة التي تعمل هي من الله . وعندما يقول هو " هذا هو جسدي " تحول هذه الكلمات ما هو موضوع أمامه " .يقول يوستينوس الشهيد " هكذا تعلمنا أيضاً أن الخبز الآتي منه والذي يتغذى منه جسدنا ودمنا ، يقدس بكلمة الصلاة ويصبح بعد التحول (الاستحالة (تحول)) هو جسد ودم يسوع المتجسد ذاته "[/color] ، ويقول اريناؤس أسقف ليون " الكأس المخلوط والخمر المصنوع يصير بكلمة الله الأفخارستيا ، أي جسد المسيح ودمه 000 حيث يتحول الخبز والخمر بكلمة الله إلى الأفخارستيا ، التي هي جسد المسيح ودمه " ، ويقول أيضاً " الخبز الذي يأتي من الأرض يصير بالصلاة الأفخارستيا ولا يكون بعد خبزاً عادياً " . ويقول أكليمندس الإسكندري " يتقدس الخبز بقوة " الاسم ، فهو لا يعد كما كان وإنما يتغير بالقوة إلى قوة روحانية " . ويقول العلامة أوريجانوس " الخبز الذي يصير بواسطة الشكر والصلوات جسداً مقدساً " . أما القديس أثناسيوس الرسول فيشرح عملية التحول كالآتي : " سترون الكهنة يحضرون الخبز وكأساً من الخمر ويضعوهم على المائدة وما دامت الصلوات والتضرعات لم تبدأ بعد لا يوجد سوى الخبز والخمر ، ولكن بعد أن تتم الصلاة العظيمة والعجيبة يتحول الخبز إلى جسد والخمر إلى دم ربنا يسوع المسيح 000 ينزل الكلمة إلى الخبز والخمر وكذا يتحول جسده " . ويضيف القديس كيرلس الأورشليمي " نصلى إلى الله محب البشر لكي يرسل روحه القدوس على القرابين الموضوعة (أي الخبز والخمر) لكي يجعل الخبز جسد المسيح والخمر دم المسيح ، لأن كل ما يمسه الروح يتقدس ويتحول " . ويختم القديس امبروز بقوله " الخبز هو خبز قبل صلاة التقديس ، ولكنه يتحول من خبز إلى جسد المسيح عندما تُصلى صلاة التقديس 000 بكلمات الرب يسوع 000 يقولها الكاهن . وعندما يأتي إلى صلاة تقديس السر لا يستخدم الكاهن تعبيراته هو وإنما يستخدم تعبيرات المسيح . وهكذا تنجز (تتم) تعبيرات المسيح هذا السر المقدس " . وهكذا يحذر القديس بولس بالروح قائلاً : " أي من أكل (هذا) الخبز وشرب كأس الرب بدون استحقاق يكون مجرباً في جسد الرب ودمه . ولكن ليمتحن الإنسان نفسه وهكذا يأكل من الخبز ويشرب من الكأس . لأن الذي يأكل ويشرب بدون استحقاق يأكل ويشرب دينونة لنفسه غير مميّز جسد الرب " (1كو27:11و28) . وتدل هذه التحذيرات الشديدة في هذه الآيات على أن ما نتناوله في القداس هو كما يؤكد " جسد الرب ودمه " .وقد يسأل البعض كيف يتم هذا التحول أثناء الصلاة ؟ نقول يتم هذا السر ويتحول الخبز إلى جسد الرب والخمر إلى دمه كما بفعل الروح القدس وقوة الرب يسوع المسيح نفسه كما حول الماء إلى خمر في عرس قانا الجليل عندما قال للخدم " املأوا الأجران ماء . فملأوها إلى فوق . ثم قال لهم استقوا الآن وقدموا إلى رئيس المتكأٍ . فقدموا . فلما ذاق رئيس المتكأٍ الماء المتحول خمرا ولم يكن يعلم من أين هي . لكن الخدام الذين كانوا قد استقوا الماء علموا . دعا رئيس المتكأٍ العريس وقال له . كل إنسان إنما يضع الخمر الجيدة أولا ومتى سكروا فحينئذ الدون . أما أنت فقد أبقيت الخمر الجيدة إلى الآن " (يو7:2-10) . وكما بارك الخمسة أرغفة وسمكتين وأشبع بهم خمسة آلاف رجل إلى جانب من كان معهم من نساء وأطفال وفاض عنهم " أثنتا عشر قفة مملؤة من الكسر " (مت19:14؛مر41:6) . وكما بارك السبع خبزات والقليل من صغار السمك وأشبع بهم حوالي أربعة آلاف نفس وفاض عنهم " سبعة سلال مملؤة " من الكسر . وذلك عندما بارك وكسر وأعطى الأرغفة للتلاميذ والتلاميذ للجموع (مت36:15؛مر6:8) . وكما طهر نعمان السرياني من برصه في مياه الأردن على الرغم من أنها كانت مجرد مياه عادية ، ولكنه طهر بقوة الله التي عملت فيها (2مل19:11-14) . ولكن الخبز والخمر يبقيان في الظاهر كما هما ، خبزاً وخمراً ، ولكن في حقيقتهما تحولا بالفعل وبالحقيقة إلى جسد حقيقي ودم حقيقي .وقد يسأل البعض أيضاً لماذا لا يتحول الخبز إلى جسد في الظاهر والخمر إلى دم في الظاهر ؟ والإجابة هي : هل يقدر أحد أن يتناول من جسد حقيقي ويبدو كآكلي لحوم البشر ؟ ويشرب من دم حقيقي والكتاب يحرم شرب الدم ، كما بينا في الفصل الأول ؟ كما أن الرب يسوع المسيح أعطانا جسده ودمه للغذاء الروحي وليس للغذاء الجسدي ، ومن ثم كان لابد أن يعطينا جسداً روحياً في صورة الخبز المادي ، ودماً روحياً في صورة الخمر المادية ، فيكونا في حقيقتهما جسداً روحياً ودماً روحياً ويظلان في الظاهر ، فقط ، كما كانا أصلاً خبزاً وخمراً ، بالرغم من أنهما تحولا فعلاً وبصورة سرية إلى جسد حقيقي ودم حقيقي ، أو بمعنى أدق يكونان جسداً حقيقياً ودماً حقيقياً في الواقع والحقيقة ولكن يبدوان في الظاهر ، والظاهر فقط ، خبزاً وخمراً .يقول القديس كيرلس الإسكندري " تعلمنا هذه الأمور وصار إيماننا لا يهتز أن هذا الذي يبدوا خبزاً ليس خبزاً على الرغم من أن له طعم الخبز، بل هو جسد المسيح، وأن الذي يبدوا خمراً ليس خمراً على الرغم من أن له مذاق الخمر، بل هو دم المسيح " . ويقول القديس أغسطينوس : " ما تراه هو الخبز والكأس ، هذا ما تراه عيناك ، ولكن يجب أن تقبل بالإيمان أن الخبز هو جسد المسيح والكأس هو دم المسيح 000 كيف يكون الخبز هو جسده ؟ وكيف يكون الكأس ، أو ما في الكأس هو دمه ؟ هذه العناصر، يا أخوتي ، تدعى أسرار مقدسة ، لأننا نرى فيها شيئاً وندرك آخر ، ما نراه هو الأجزاء المادية وما ندركه هو الثمرة الروحية " . (4) الأفخارستيا والقداس :قال الرب يسوع المسيح لتلاميذه وهو يناولهم الخبز المتحول إلى جسده والخمر المتحول إلى دمه " اصنعوا هذا لذكرى " (لو19:22، 1كو24:11و25) ، ولأنه كان على الكاهن أن يتمم وصية المسيح ، لذا كان يجب أن يقوم بما كان يقوم به الرب يسوع المسيح ، كما قال وأكد آباء الكنيسة ، وبالتالي يستخدم نفس الكلمات الذي نطق بها الرب يسوع المسيح بفمه الإلهي فتحول الخبز إلى جسده الطاهر وتحولت الخمر إلى دمه الأقدس ، وهذه الكلمات التي نطق بها الرب يسوع المسيح هي كلمات الشكر والبركة " وشكر وبارك ثم كسر " الخبز ، وقد وردت في العهد الجديد هكذا :" وفيما هم يأكلون أخذ يسوع الخبز وبارك وكسر وأعطى التلاميذ وقال خذوا كلوا هذا هو جسدي ، وأخذ الكأس وشكر وأعطاهم قائلاً اشربوا منها كلكم ، لأن هذا هو دمي الذي للعهد الجديد الذي يسفك من أجل كثيرين لمغفرة الخطايا " (مت26:26-28؛مر22:14-24؛لو19:22و20) . وكما يقول القديس بولس بالروح : " لأنني تسلمت من الرب ما سلمتكم أيضاً أن الرب يسوع في الليلة التي أسلم فيها أخذ خبزاً وشكر فكسر وقال خذوا كلوا هذا هو جسدي المكسور لأجلكم اصنعوا هذا لذكرى . كذلك الكأس أيضاً بعدما تعشوا قائلاً هذه الكأس هي العهد الجديد بدمي اصنعوا هذا كلما شربتم لذكرى " (1كو23:1-25) .وفي صلاة القداس يصلى الكاهن صلاة التقديس وهو يستخدم نفس كلمات الرب يسوع المسيح ويشير إلى ما كان الرب يسوع يفعله ، ثم يصلى صلاة خاصة يستدعي فيها الروح القدس " ليحل روحك القدوس علينا وعلى هذه القرابين الموضوعة ويطهرها وينقلها ويطهرها قدساً لقديسيك " (القداس الباسيلي) ، " وأرسل إلى أسفل من علوك المقدس 000 روحك القدوس 000 على هذه القرابين التي لك 000 على الخبز وعلى هذه الكأس لكي يتطهرا وينتقلا 000 وهذا الخبز يجعله جسداً مقدساً للمسيح 000 وهذه الكأس أيضاً دماً كريماً للعهد الجديد الذي له " (القداس الكيرلسي) . " أرسل علينا نعمة روحك القدوس لكي تطهر وتنقل هذه القرابين الموضوعة إلى جسد ودم خلاصنا " (القداس الغريغوري) . [/color][/center][/b][/size][/font] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
هل نتناول خبزا وخمرا أم جسدا ودما حقيقيين
أعلى