الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
هل نتناول خبزا وخمرا أم جسدا ودما حقيقيين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="مونيكا 57, post: 1517663, member: 40220"] [font="arial black"][size="5"][b][center][color="blue"]القديس أكليمندس الروماني : كان القديس أكليمندس الروماني (30 – 100م) أسقفاً لروما (يوسابيوس ك 3 ف15) ، كما كان أحد مساعدي القديس بولس الرسول والذي قال عنه أنه جاهد معه في نشر الإنجيل (في 3:4) ، وقد كتب رسالته إلى كورنثوس حوالي سنة 96م ، ووصف فيها الأساقفة باعتبارهم الذين يقدمون التقدمات ، والتقدمات التي يشير إليها هنا هي تقدمات الأفخارستيا ، أو سر الشكر ، أي جسد الرب ودمه كما تؤكد ذلك كتابات كل من القديس أغناطيوس ويوستينوس الشهيد بعد ذلك، فيقول:+ " ما دامت هذه الأمور مكشوفة أمامنا ، وما دمنا قد اخترقنا بأبصارنا أعماق المعرفة الإلهية ، علينا أن نعمل كل ما أمرنا به الرب بنظام وبحسب الأزمنة المعينة . فقد أمرنا أن نقدم التقدمات وأن نعمل الأعمال الإلهية ، وأن لا يكون ذلك بطياشة أو بدون ترتيب ، ولكن بحسب أوقات وساعات معينة . فقد حدد بنفسه ، بإرادته الإلهية ، الأماكن والأشخاص لهذه التقدمات (الأفخارستيا) ، لكي يتم كل شئ بقداسة حسب مسرته " (ف40) .ثم يتحدث عن الترتيب الكنسي الذي رتبه الرب يسوع المسيح شخصياً وسلمه للرسل والذين سلموه بدورهم لخلفائهم من الأباء الرسوليين وأباء الكنيسة الأولى، فيقول :+ " لقد عرف رسلنا من ربنا يسوع المسيح أن موضوع استحقاق الأسقفية سيثير خلافات ، لذا رسموا الرجال السابق ذكرهم ، ووضعوا بعد ذلك تعليمات أنه متى رقد هؤلاء يخلفهم في خدمتهم أناساً مزكين (مجربين في الخدمة) بعدما حصلوا على معرفة كاملة للمستقبل في هذا الأمر " (ف1:44-2) . 3) القديس أغناطيوس الأنطاكي : كان القديس أغناطيوس الأنطاكي (30 – 107م) أسقفاً لإنطاكية وتلميذاً لبطرس الرسول وقال عنه المؤرخ الكنسي يوسابيوس القيصري " أغناطيوس الذي اختير أسقفاً خلفاً لبطرس ، والذي لا تزال شهرته ذائعة بين الكثيرين " (ك 3 ف 2:36) . ويقول بصريح العبارة ، وهو يشرح إيمان الكنيسة في عصره أن " الأفخارستيا " هي " جسد مخلصنا يسوع المسيح " وأن " كسر الخبز " هو " دواء الخلود " ، مؤكداً أن كسر الخبز والأفخارستيا هما جسد الرب ودمه الذي هو دواء الخلود :+ " ضعوا في الاعتبار من يحمل أفكاراً مخالفة لنعمة يسوع المسيح التي حلت علينا 000 امنعوا هؤلاء عن الأفخارستيا والصلاة لأنهم لا يعترفون أن الأفخارستيا هي جسد مخلصنا يسوع المسيح ، الجسد الذي تألم لأجل خطايانا وأقامه الآب بصلاحه من الموت ، أولئك الذين ينكرون عطية الله يهلكون في مجادلاتهم 000أما الأفخارستيا الشرعية فهي التي تتم بواسطة الأسقف أو من ينتدبه الأسقف " (سميرنا 6،7) .+ " اجتمعوا كلكم بدون استثناء متشددين بنعمته في إيمان واحد في يسوع المسيح الواحد ، الذي من نسل داود بحسب الجسد ، ابن الإنسان وابن الله ، وبقلب واحد متحد ، وأطيعوا الأسقف ولفيف القسوس ، واكسروا خبزاً واحداً ، الذي هو دواء الخلود ، ويحفظ من الموت ويؤمن لنا الحياة الأبدية في المسيح يسوع " (اف20) . وهو هنا يسد كل الطرق على كل من يحاول أن يفسر تعبير " كسر الخبز " على أنه غير جسد الرب ودمه ، ويصف " كسر الخبز " بأنه " دواء الخلود "، و " يحفظ من الموت " و " يؤمن الحياة الأبدية " ويقول بصراحة ووضوح في الفقرة التالية " خبز الله الذي هو جسد يسوع المسيح " : ? " لم يعد يروقني طعم الغذاء الذي يفنى ولا ملذات هذه الحياة . أنى أريد خبز الله الذي هو جسد يسوع المسيح ، الذي من نسل داود ، كما أنى أريد شراب دمه الذي هو الحب الذي لا يزول " (رومية7) .+ " اهتموا إذا يا أخوتي أن لا تشتركوا في غير سر الشكر (الأفخارستيا) الواحد ، ومهما علمتم أعملوا بحسب الله : لأنه ليس لربنا يسوع المسيح سوى جسد واحد وكأس واحدة توحدنا بدمه ، ومذبح واحد ، ويوجد أسقف واحد مع القسوس والشمامسة رفقائي في الخدمة " (فيلادلفيا4) . (4) يوستينوس الشهيد :عاش يوستينوس الشهيد في بداية القرن الثاني، في الفترة من (100م - 165م) ، وكرس حياته للدفاع عن المسيحية وكان أول المدافعين عنها وقد بقى لنا من كتاباته دفاعان عن المسيحية وجههما للإمبراطور الروماني أنطونيوس بيوس (138 – 161م) والسانتوس الروماني، وحواره مع تريفو اليهودي . وقد شرح في كتاباته التسليم الرسولي ، المسلم أصلاً من الرب يسوع المسيح للكنيسة ، بالتفصيل . وقال عن سر التناول أو الأفخارستيا ، واستحالة (تحول) الخبز والخمر إلى جسد الرب ودمه ما يلي :+ " هذا الخبز الذي نسميه الأفخارستيا لا يسمح لأحد أن يشارك فيه سوى الذين يؤمنون أن ما نبشر به هو حق ، الذي اغتسلوا من خطاياهم بالميلاد الجديد ، والذين يعيشون بحسب ما سلمه لنا المسيح . فأننا لم نتسلم هذه الأشياء كخبز عادى وشراب عادى ، بل كما صار مخلصنا يسوع المسيح جسداً بكلمة الله وأتخذ جسداً ودماً من أجل خلاصنا ، هكذا تعلمنا أيضاً أن الخبز الآتي منه والذي منه يتغذى جسدنا ودمنا ، يقدس بكلمة الصلاة ويصبح بعد التحول (الاستحالة) هو جسد ودم يسوع المتجسد ذاته . حقاً تسلمنا من الرسل في السجلات التي تركوها لنا ، والمسماة بالأناجيل أن الرب سلمه لهم هكذا : أخذ يسوع الخبز وشكر وقال " هذا هو جسدي " " اصنعوا هذا لذكرى " وأخذ الكأس أيضاً وشكر وقال " هذا هو دمي " وأعطاه لهم وحدهم " (دفاع 1ف66) .+ " لذلك أعلن الله مقدماً أن كل التقدمات التي قدمت باسمه ، التي قدمها يسوع المسيح ، التي هي في سر الشكر (الأفخارستيا) الخبز والكأس والتي نقدمها نحن المسيحيين في كل جزء من العالم مقبولة لديه " (حوار ف66) .+ " وإلى جانب ذلك ، كما قلت من قبل فيما يختص بالتقدمات التي قدمتموها في ذلك الوقت ، يتكلم الله خلال ملاخي ، أحد (الأنبياء) الأثنى عشر ، ما يلي " ليست لي مسرة بكم قال رب الجنود ولا أقبل تقدمة من يدكم ، لأنه من مشرق الشمس إلى مغربها أسمى عظيم بين الأمم وفي كل مكان يقرب لأسمى بخور وتقدمه طاهرة لأن أسمى عظيم بين الأمم قال رب الجنود ، أما أنتم فمنجسوه بقولكم أن مائدة الرب تنجست " (ملا 10:1-12) . وعندما يتحدث عن الأمم ، في ذلك الوقت ، كان يتحدث عنا ، عن التقدمات التي تقدمها له في كل مكان ، التي هي خبز سر الشكر (الأفخارستيا) وبالمثل كأس سر الشكر (الأفخارستيا)، ويقول لنا سنمجد أسمه بينما أنتم (يقصد اليهود) دنستموه" (حوار2ف41) 5) إريناؤس أسقف ليون :كان القديس إريناؤس (120 – 202م) أسقف ليون بالغال (فرنسا حالياً) أحد تلاميذ الآباء الرسوليين ، تلاميذ الرسل ، وحلقة الوصل بينهم وبين من جاء بعده من أباء الكنيسة ، وقد أوضح ، مثل العلامة أوريجانوس فيما بعد، في كتاباته (ضد الهراطقة ، سنة 180م) كيفية تحول الخبز والخمر (الكأس الممزوج) المأخوذين من الثمار المخلوقة ، أي الخبز العادي اللذان من جوهر الخليقة ومن عناصر الأرض المرئية ، بالتقديس بحلول الروح القدس غير المرئي ، في صلوات القداس ، إلى جسد حقيقي ودم حقيقي للرب يسوع المسيح بصورة غير مرئية على الرغم من بقائهما كما هما في الظاهر كخبز عادى وخمر عادية ، وكيف أن الرب يسوع المسيح هو الذي علم تلاميذه هذه العقيدة ، وكيف أنهم سلموها لخلفائهم من أباء الكنيسة ليسلموها هم بدورهم للأجيال التي ستأتي بعدهم، فيقول : " في الحقيقة إذا لم يخلص الجسد فلا يكون الرب قد فدانا بدمه ولا كأس الأفخارستيا التي نشترك من خلالها في دمه ولا الخبز الذي نكسره والذي نشترك به في جسده 000 فقد أعلن (الرب يسوع المسيح) أن الكأس ، جزء من الخليقة ، الذي منه ينساب دمنا ، هو دمه ، وأن الخبز ، جزء من الخليقة ، والذي به ينمى أجسادنا ، هو جسده " . " الكأس المخلوط (من خمر وماء) والخبز المصنوع يصير بكلمة الله الأفخارستيا ، أي جسد المسيح ودمه ، الذي يبنى ويحصن جسدنا ، فكيف يزعم هؤلاء أن الجسد لا يقدر أن ينال هبة الله للحياة الأبدية عندما يتناول من جسد الرب ودمه ويكون عضوا في جسده ؟ كما يقول الرسول المطوب في رسالته إلى أفسس " لأننا أعضاء جسمه ، من لحمه ومن عظامه " (أف30:5) ، فهو لا يتحدث عن إنسان روحي وغير مرئي " لأن الروح ليس له لحم ولا عظام " (لو39:24) ، كلا ، فهو يتحدث عن جسد عضوي حقيقي من لحم وأعصاب وعظام ، هو الذي يتغذى بالكأس التي هي دمه وينمو بالخبز الذي هو جسده 000 حيث يتحول الخبز والخمر بكلمة الله إلى الأفخارستيا ، الذي هو جسد المسيح ودمه ". + " لقد أخذ (الرب يسوع المسيح) من بين الأشياء المخلوقة خبزاً وشكر قائلاً : هذا هو جسدي ، وأخذ الكأس أيضاً الذي من مخلوقات عالمنا وأعترف أنها دمه وعلمهم التقدمة الجديدة التي للعهد الجديد ، والتي تسلمتها الكنيسة من الرسل والتي تقدم في جميع أنحاء العالم لله الذي يقوتنا جميعا ". + " لأنه كما أن الخبز الذي يأتي من الأرض يصير بالصلاة الأفخارستيا ولا يكون بعد خبزاً عادياً ويتكون من حقيقتين ، سمائية وأرضية ، هكذا أيضاً لم تعد أجسادنا قابلة للفساد بالتناول من الأفخارستيا لأن لها رجاء في القيامة ". (6) أكليمندس الإسكندري : كان أكليمندس الإسكندري (150-215م) مديراً لمدرسة الإسكندرية اللاهوتية وتلميذاً للعلامة بنتينوس ومُعلماً لكل من أوريجانوس وهيبوليتوس وكان كما يصفه المؤرخ الكنسي يوسابيوس القيصري " متمرساً في الأسفار المقدسة " (ك5ف1) . وينقل يوسابيوس عن كتابه وصف المناظر أنه أستلم التقليد بكل دقة من الذين تسلموه من الرسل ، فقد كان هو نفسه خليفة تلاميذ الرسل أو كما يقول هو عن نفسه إنه " التالي لخلفاء الرسل "، " ويعترف بأن أصدقاءه قد طلبوا منه بإلحاح أن يكتب من أجل – الأجيال المتعاقبة – التقاليد التي سمعها من الشيوخ الأقدمين "، وذلك باعتباره أحد خلفائهم . ومن ثم فقد سجل التقليد الشفوي الذي سمعه ورآه وتعلمه وعاشه وحوله إلى تقليد مكتوب ، كما شرحه ودافع عنه . وينقل عنه يوسابيوس ، أيضاً ، قوله عن معلميه الذين أستلم منهم التقليد " وقد حافظ هؤلاء الأشخاص على التقليد الحقيقي للتعليم المبارك ، المسلم مباشرة من الرسل القديسين بطرس ويعقوب ويوحنا وبولس ، إذ كان الابن يتسلمه عن أبيه (وقليلون هم الذين شابهوا آباءهم) حتى وصل إلينا بإرادة الله لنحافظ على هذه البذار الرسولية " ومن ثم فقد شرح لنا من خلال كتاباته سر التناول ، الأفخارستيا ، واستحالة (تحول) الخبز والخمر إلى جسد الرب ودمه كما تسلمه كالآتي : + " لدم الرب ، بالحقيقة ، جانبان ، لأن الدم الذي لجسده والذي به تم خلاصنا من الهلاك ، وعندما نشرب دم المسيح نصير له شركاء في الأبدية وحيث أن الروح القدس هو العنصر الفعال للكلمة ، كذلك الدم هو قوة الجسد (يو63:6) . واختلاط الاثنين – الماء والكلمة - سمى أفخارستيا لأنه نعمة ممجدة عظيمة ، وأولئك الذين يتناولون منه بالإيمان ، يتقدسون في الجسد وفي الروح ، ومن أجل هذا الخليط الإلهي ، أراد الآب للإنسان ، بأسلوب خفي ، أن يتحد بالروح القدس وبالكلمة ". + " حينما يتقدس الخبز بقوة " الاسم " فهو ليس كما كان ولكنه يتغير بالقوة إلى قوة روحانية ". [/color][/center][/b][/size][/font] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المرشد الروحي
هل نتناول خبزا وخمرا أم جسدا ودما حقيقيين
أعلى